Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الهدف الأول للإعدامات كان “فارس الزهراني” وليس الشيخ “النمر”!

    الهدف الأول للإعدامات كان “فارس الزهراني” وليس الشيخ “النمر”!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 4 يناير 2016 الرئيسية

    التيّار الجهادي السنّي هو أكثر ما يثير قلق السلطات السعودية، وليس المعارضة الشيعية

    “لومومد”- ترجمة “الشفاف”

    لم يُحظوا بتغطية إعلامية كبيرة بسبب شهرة الشيخ «النمر»، وردود الفعل المتصاعدة التي تسبّب إعدامه بها! مع ذلك، فالأغلبية الساحقة من الأشخاص الذين أعدمتهم السعودية يوم السبت في ٢ يناير لم يكونوا من المعارضين الشيعة، بل كانوا متطرّفين من السنّة!

    إن قائمة الأسماء الـ٤٧ الصادرة عن وزارة الداخلية السعودية تشمل ٤٣ شخصاً صدرت عليهم أحكام إعدام بالصلة مع عمليات إرهابية قامت بها «القاعدة» قبل حوالي ١٠ سنوات تقريباً، وبينهم ٤١ سعودياً، ومواطن تشادي، ومواطن مصري. وكان بين الذين تم إعدامهم «فارس الشويل الزهراني»، منظر الفرع السعودي للتنظيم الذي أسّسه أسامة بن لادن. وكان اعتقاله في العام ٢٠٠٤ انتصاراً كبيراً للنظام السعودي، الذي واجهَ في حينه سلسلة من الهجمات الإرهابية التي استهدفت مجمّعات العاملين الأجانب، ومرافق نفطية، ومبانٍ لأجهزة الأمن.

    ويقول الباحث الفرنسي «ستيفان لاكروا»، المتخصّص بالشأن السعودي، أن هذه هي «المرة الأولى التي تُعدِم فيها الرياض مُنَظِّراً سنّياً بهذا المستوى منذ إعدام «جهيمان العتيبي» الذي نظّم وقاد عملية احتلال الحَرَم المكي في العام ١٩٨٠».  وتضيف منظمة « هيومان رايتس ووتش » أن هذه هي المرة الأولى، ايضاً، التي يتم فيها إعدام رعايا سعوديين في بلادهم، بسبب عمليات جهادية، منذ نشوء «الدولة الإسلامية» في العام ٢٠١٣.

    إن هاتين الملاحظتين تظهران مدى تصميم السعودية على استئصال التعصّب السنّي المسلّح الذي يمثّل تهديداً داخلياً أكثر خطورةً بكثير من المعارضة الشيعية.

    ويقول الباحث « ستيفان لاكروا »:  « وجهة نظري هي أن الهدف الأول لعمليات الإعدام التي جرت في السعودية يومَ السبت كان «فارس الزهراني». وحتى لا يُؤخذ عليها أنها لم تُظهر عداءً كافياً للشيعة من جانب «الدولة الإسلامية»، ومن جانب الأوساط الأكثر محافظة في المملكة، فقد حرصت الرياض على إعدام الشيخ النمر كذلك! إن المسألة كلها نتيجة لحسابات دقيقة ».

    ويشكّل تصلّب المملكة العربية السعودية ضد الجهادية السنّية ردّاً على الرسالة الصوتية الأخيرة لـ”الخليفة أبو بكر  البغدادي” التي تم بثّها في ٢٦ ديسمبر، والتي دعا فيها السعوديين إلى التمرّد على حكّامهم الذين أعلنوا عن تشكيل « حلف إسلامي ضد الإرهاب ». وقال الخليفة المزعوم أنه «لو كان الحلف حلفاً إسلامياً حقاً، فإنه كان سيتحرّر من أسياده اليهود والصليبيين، وكان سيعتبر استئصال اليهود وتحرير فلسطين هدفه الأول». وكان عدد من أشرطة الفيديو، التي تصوّر  النظام السعودي كنظام مرتّد، قد نُشِر على الإنترنيت في منتصف ديسمبر الماضي.

    اعتقالات بالمئات

    تدرك سلطات الرياض أنها تواجه تهديداً كبيراً بسبب توسّع « لدولة الإسلامية». فقد رحلَ ألوفٌ من الرعايا السعوديين للمشاركة في « الجهاد » في سوريا والعراق. كما أن هنالك قاعدة كبيرة من أنصار «الدولة الإسلامية» داخل السعودية نفسها، كما أظهرت العمليات الإرهابية الدموية التي شهدتها البلاد منذ خريف ٢٠١٤. إن عدداً كبيراً من الذين نفّذوا تلك الهجمات الإرهابية، والتي استهدفت مساجد للشيعة أو مقرّات لقوى الأمن، كانوا مواطنين سعوديين غير معروفين من أجهزة الإستخبارات، وتم تجنيدهم بواسطة الإنترنيت على الأرجح.

    ولمواجهة ذلك الخطر الجهادي الجديد، قام النظام السعودي باعتقال مئات من نشطاء «الدولة الإسلامية» أو من أنصارها المفترضين. كما استعانت السلطات بعلماء الدين الوهّابيين، الذين يعتنقون إسلاماً متشدّداً جداً ومعادياً للشيعة قريباً من الإسلام الذي ينادي به الجهاديون، وهذا ما تسبّب بتشويش مجهودات مكافحة التطرّف التي تقوم بها الرياض. إن الفارق الكبير بين التيّارين يتعلق بالطاعة للأسرة السعودية. ومن المفتي، إلى جهاز الشرطة الدينية (هيئة الأمر بالمعروف، أي المطوّعة) المخيف، فإن كل المؤسسات الدينية في السعودية كانت قد أيّدت المرسوم الملكي الذي صدر في فبراير ٢٠١٤ والذي اعتبر الرحيل للمشاركة في « الجهاد » بمثابة جريمة. وفي حينه، كان رئيس هيئة الأمر بالمعروف قد أعلن أن «ما ينتظر شبابنا في سوريا ليس الشهادة بل الخراب».

    ولكن تلك الردود كلها لم تكن كافية لمواجهة جاذبية «الدولة الإسلامية». وذلك ما دفع السلطات السعودية للإنتقال إلى مرحلة أعلى تمثّلت في قرار إعدام عشرات من ناشطي « القاعدة » بالسيف أو رمياً بالرصاص.

    مراسل “لوموند”، في بيروت، “بنجامان بارت”

    بالفرنسية: 

    La subversion djihadiste, principale inquiétude des Saoud

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفارس الزهراني: “في كفر الدولة السعودية” و”الجهاد في جزيرة العرب”
    التالي إعدام العشرات في السعودية مبعثه الخوف من التشدد السني
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz