Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ليرة أردوغان وشياطين الإخوان

    ليرة أردوغان وشياطين الإخوان

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 24 أغسطس 2018 غير مصنف

    «… إن الله وجبريل وملائكته يساندون أردوغان..» –

    يوسف القرضاوي

     

    لم أشهد في حياتي حملة رياء ومراءاة كالتي رأيتها في الأيام القليلة الماضية من جماعة الإخوان المسلمين، خصوصاً في الكويت، ومطالبتهم بدعم الليرة التركية الضعيفة، ليس حباً فيها وفي أردوغان، بل غالباً خوفاً على مصالحهم واستثماراتهم.

    فقد طالب أحد هؤلاء، وهو من الذين شطبوا الدال من أسمائهم، وسبق أن اتُهم بسرقة مقالات غيره، بأن يدفع الكويتيون «العيدية» بالليرة التركية لأطفالهم. وأن يتم التبرع بالأضاحي للأتراك، وأن نستبدل الليرة التركية بعملاتنا الصعبة!

    ما لم يعلمه هؤلاء، ولا يودون العلم به، أن الليرة مستمرة في انحدارها منذ أكثر من عشر سنوات بسبب اعتماد الاقتصاد التركي على التوسع الكبير والصرف الباذخ على استثمارات في المشاريع السياحية والعمرانية، حيث صاحب ذلك تضخم لم يكن بالإمكان السيطرة عليه طويلاً. فالقفزات التي حققتها القطاعات الاستهلاكية والعقارية وانتشار ناطحات السحاب، التي بالرغم من أهميتها، ولكن ليس بإمكانها سداد ديون الدولة التي وصلت إلى أكثر من 506 مليارات دولار، وكان نتيجة ذلك وصول سعر صرف الليرة إلى 7.24 للدولار، وهو سعر تراجع بعدها، ولكن بفضل عوامل مؤقتة، وحدث كل ذلك، كما بداً واضحاً، بسبب سياسات أردوغان وعناده غير المبرر، وكل هذا كان له دوره في تداعي «المعجزة» الاقتصادية وكشف عدم إلمامه بقواعد الاقتصاد الأساسية لرفضه الاستماع إلى نصائح البنك المركزي، وتعيين زوج ابنته وزيراً للمالية. فهو يدعي مثلاً أن أسعار الفائدة المنخفضة تؤدي إلى انخفاض معدلات التضخم، والعكس هو الصحيح طبعاً. كما أن تدخلاته العسكرية ومغامراته في المنطقة كان لها دورها في إنهاك اقتصاد البلاد، إضافة إلى تداعيات الحركة الانقلابية (2017) واحتجاز القس الأميركي، وما نتج عن ذلك من فرض أميركا لضرائب كبيرة على واردات الصلب من تركيا، كل هذا انعكس سلباً على الليرة، وزاد الطين بلة إصراره على تصعيد المواجهة مع أميركا والاتحاد الأوروبي.


    وفي هذا السياق، وصف النائب أحمد الفضل، ترويج دعاة ومشايخ كويتيين للتبرع لتركيا والإقبال على استثماراتها، كالتزام شرعي ملزم، بأنه «أم المهازل».
    وقال الفضل: ليست لدينا ذرة كره أو حقد ضد تركيا أو شعبها الصديق، وتحزننا جداً الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تمر بها، ولكن أن يخرج علينا في الأيام الماضية عدد من الدعاة والمشايخ الكويتيين يحثّون المواطنين على التبرع لتركيا والإقبال على الاستثمار فيها، وتحويل عملاتهم إلى الليرة التركية وعدم بيع أي عقار مملوك لهم فيها، حتى وإن فقد أكثر من نصف قيمته، مدّعين أنّ تحمّل المواطنين لتلك الخسائر يعتبر واجباً شرعياً مُلزماً عليهم، فهذه والله أم المهازل!
    وتساءل الفضل أليس واجباً شرعياً كذلك دعم الاقتصاد المصري الذي يترنح منذ سنوات، وما بال اقتصادي الصومال واليمن وغيرهما من دول إسلامية تعاني الفقر والجهل منذ عقود، ولم تجد لها في شِرعة هؤلاء الدعاة أي ملاذ أو مُعين.
    إنهم مشايخ الإخوان المسلمين الذين تظهر هذه الأزمات خبث سرائرهم، وتبيّن بشاعة خوافيهم، وتكشف تقديسهم للحزب وتفضيله على الوطن ومصلحة المواطنين، ونصيحتنا لهم بأن يتبرعوا هم أولاً بحُرّ مالهم، ويكونوا عبرة للناس قبل أن يقذفوا بمدخرات المواطنين في غياهب «البالوعة» التركية.
    واعتبر أحد النواب أن دعم تركيا في هذه المرحلة هو انتصار للأمة، مشيراً إلى أن أي حرب تشن على أي دولة إسلامية بهدف الإضرار بها، فإنها حرب على المسلمين.. لا تعليق أكثر.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالثغرة الأكبر في المشروع الروسي
    التالي أنقرة تعتبر أن ماكرون “بعيد عن فهم” تركيا
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz