Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»يسوع وُلد قبل نفسه بـ7 سنوات: أو، لماذا علينا الآن الاحتفال بالعام 2032

    يسوع وُلد قبل نفسه بـ7 سنوات: أو، لماذا علينا الآن الاحتفال بالعام 2032

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 26 ديسمبر 2025 شفّاف اليوم

    (تفصيل من لوحة «سجود المجوس» (1423) لجنتيل دا فابريانو.)

    *

    ترجمة “الشفاف” نقلاً عن مقال كتبه “بيار بريتو” في جريدة “لوموند” الفرنسية

     

    منذ حسابات يوهانس كبلر في القرن السابع عشر، نعلم أن التاريخ النظري لميلاد يسوع على الأرجح غير صحيح، مع فارق يبلغ سبع سنوات.

    لولا القرار الاعتباطي الذي اتخذه راهب في القرن السادس، لكنا في الواقع في عام 2031 وليس 2024، وكنا نستعد للاحتفال بالانتقال إلى عام 2032، وفقًا لحسابات عالم الفلك الألماني يوهانس كبلر (1571–1630) التي نُشرت عام 1614 في كتابه
    De vero anno quo æternus Dei Filius humanam naturam in utero benedictæ Virginis Mariæ assumpsit
    (ويمكن ترجمة العنوان إلى: «حول السنة الحقيقية التي اتخذ فيها الابن الأزلي لله الطبيعة البشرية في رحم العذراء المباركة مريم»).

     

     

    وبسبب شكّه في التواريخ التي وضعها أسلافه بشأن السنة الأولى، ركّز يوهانس كبلر على «نجم بيت لحم» المذكور في الكتاب المقدس بوصفه الجرم السماوي الذي دلّ المجوس على ولادة يسوع، رغم أن نجمًا في السماء لا يمكنه تحديد موقع دقيق على الأرض.

    ويرى كبلر أن هذا «النجم» ليس سوى اصطفاف بسيط لكوكبي المشتري وزحل، يخلق نقطة مضيئة في السماء يمكن للعين المدرّبة ملاحظتها. وبناءً على مسارات الكواكب، حدّد أن هذا الاصطفاف لا يمكن أن يكون قد حدث إلا قبل سبع سنوات من ميلاد يسوع نفسه، أي نحو 12 أبريل/نيسان، أو 3 أكتوبر/تشرين الأول، أو 4 ديسمبر/كانون الأول من سنة –7.

    لاحقًا، أكّد البابا بنديكتوس السادس عشر هذه الحسابات، إذ أشار عام 2012 في كتابه طفولة يسوع إلى تاريخ «يجب تحديده قبل ذلك بعدة سنوات»، بنحو «ست أو سبع سنوات». وكان أقل حسمًا من عالم الفلك الألماني، إذ قدّر أن الفارق قد يكون «أربع سنوات» وفقًا «للجداول الزمنية الصينية».

    تاريخ اعتباطي يعود إلى القرن السادس

    فمن أين جاءت الاتفاقية التي أدت إلى تحديد «السنة صفر» عند الفلكيين؟ يعود الأمر كله إلى القرن السادس وأعمال راهب روماني يُدعى “دنيس الصغير”. فبناءً على طلب من البابا يوحنا الأول، شرع ذلك الكنسي، الذي كان أيضًا عالم رياضيات وفلك، في «إعادة صياغة كاملة لتقسيم الزمن انطلاقًا من الإيمان المسيحي». وقد أقرّ البابا يوحنا الثاني تلك الإصلاحات عام 533.

    وداعًا للتاريخ المتغيّر لميلاد المسيح، الذي كان يُحتفل به على مدى قرنين في 19 أبريل/نيسان أو 28 مارس/آذار أو 6 يناير/كانون الثاني. فقد قرر الراهب أن تبدأ السنة المسيحية في 25 ديسمبر/كانون الأول، وهو تاريخ ميلاد المسيح بحسب رأيه، وليس في عيد الفصح الذي يحيي ذكرى قيامة يسوع.

    وبما أن القرن السادس لم يكن يعرف استخدام الصفر، فقد جعل “دنيس الصغير” بداية العصر المسيحي في السنة الأولى. لكن الأهم أن أخطاءً في الحساب وإعادة كتابة التاريخ أدت إلى إزاحة سنة ميلاد يسوع؛ إذ يرى مؤرخون أنه وُلد في عهد هيرودس، الذي توفي في… سنة 4 قبل الميلاد!

     

    Jésus serait né en moins 7 avant lui-même, ou pourquoi nous devrions fêter l’année 2032

     

    إٌقرأ أيضاً:

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلي صبري حمادة: مخيم حزب الله في الهرمل بؤرة أمنية!
    التالي حتى لا يظل لبنان بشعبه ودولته أسيرَ الحروب المتناسلة: وقف “حال العداء” الآن
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Writing Off the State’s Debt to BDL Is Not Reform — It Is Amnesty by Another Name 28 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Draining the Swamp, Not Chasing the Mosquitoes 27 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Statement by BDL Governor on the Draft Financial Stabilization and Deposits Repayment Act (FSDR Act) 23 ديسمبر 2025 Karim Souaid
    • Is Türkiye Lebanon’s New Iran? 22 ديسمبر 2025 Mohanad Hage Ali
    • Lebanon’s Financial Gap Resolution Plan: Legalizing the Heist 21 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au Liban, une réforme cruciale pour sortir enfin de la crise 23 ديسمبر 2025 Sibylle Rizk
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على حتى لا يظل لبنان بشعبه ودولته أسيرَ الحروب المتناسلة: وقف “حال العداء” الآن
    • Fathi El Yafi على حتى لا يظل لبنان بشعبه ودولته أسيرَ الحروب المتناسلة: وقف “حال العداء” الآن
    • خليل للو على النهار تنشر ملاحظات المركزي على صندوق النقد: لا سوابق بمحو حقوق ملكية قبل التشخيص وإعادة الرسملة
    • محمد سعيد على ليبيا: رقصة الهروب إلى الأمام.. من “خطيئة” جنيف إلى حافة الانفجار الكبير
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz