Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»وداعا سامي ميخائيل.. ماذا تعرف عن الكاتب العراقي- الإسرائيلي؟

    وداعا سامي ميخائيل.. ماذا تعرف عن الكاتب العراقي- الإسرائيلي؟

    0
    بواسطة الحرّة on 11 أبريل 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    غطت أخبار الحرب في غزة على خبر وفاة أحد أبرز الكتاب في الشرق الأوسط، وهو سامي ميخائيل، الذي وافته المنية في الأول من أبريل الماضي في منزله بإسرائيل، وكان عمره 97 عاما.

     

    من هو؟

    سامي ميخائيل، كاتب وروائي عراقي- إسرائيلي، ولد باسم باسم كمال صلاح منصور في بغداد، في العراق عام 1926. ونشأ في حي مختلط ميسور الحال من المسلمين واليهود والمسيحيين وانضم إلى الحزب الشيوعي في شبابه.

    بعد تعرضه للاعتقال، هرب إلى إيران، وعلى الرغم من خططه للاستقرار في باريس، انتهى به الأمر في إسرائيل، وفق صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية”.

    تزامن فرار ميخائيل مع بداية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بمناسبة إعلان قيام دولة إسرائيل، حين ساءت أوضاع اليهود أكثر في العراق”.

    يزعم موقع “المكتبة الافتراضية اليهودية“، إنه تم استهداف ميخائيل في العراق كيهودي وشيوعي في نفس الوقت.

    وصل الشاب ميخائيل إلى إسرائيل في أبريل 1949، بمساعدة الوكالة اليهودية في طهران.

    كان لميخائيل علاقة خاصة مع حيفا، حيث قضى معظم حياته في إسرائيل، واستقر في حي وادي النسناس ذي الأغلبية العربية وفق “هآرتس”.

    قال في حدث أدبي عام 2015 في جامعة نورث وسترن “والدتي البيولوجية هي العراق، وأمي بالتبني هي إسرائيل” ثم تابع  “أنا أنتمي إلى كليهما”.

    رغم كتابته باللغته العبرية، فرض ميخائيل نفسه كصوت أدبي مختلف في الشرق الأوسط، وفق تعبير صحيفة واشنطن بوست، سواء داخل المجتمعات اليهودية القديمة في الدول الإسلامية أو بين المهاجرين اليهود إلى إسرائيل من دول مثل العراق واليمن وغيرهما.

    استلهم الرجل قصصه التي كتبها من حقائق واقعية، لخصت ما يواجهه اليهود العرب خلال الصراع الذي فرضه التاريخ والسياسة، “بما في ذلك حروب إسرائيل ضد الدول العربية واحتلال الأراضي الفلسطينية” تقول الصحيفة الأميركية.

    بالنسبة للعديد من القراء غير العرب، قدمت روايات ميخائيل نسخة مختلفة تماما عن التجربة الإسرائيلية.

    كتاباته

    مع بداية امتهانه الكتابة، اشتغل ميخائيل مساهما في جريدة الاتحاد، الصحيفة الشيوعية الإسرائيلية باللغة العربية، تحت الاسم المستعار  سمير المتمرد.

    تناول في كتاباته الوضع المهمش لليهود الذين وصلوا إلى “دولة إسرائيل الجديدة”.

    استغرق الأمر منه سبعة وعشرين عاما في إسرائيل قبل أن يبدأ في كتابة ونشر الكتب باللغة العبرية.

    كتابه الأول، “كل الرجال متساوون – ولكن البعض أكثر” (1974) استقبل بالتشكيك من قبل النقاد، حيث أن فحصه الصارم للتحيّزات التي واجهها القادمون من الأراضي العربية، ضربَ على وتر حساس مع النخب الثقافية، تقول الصحيفة الأميركية.

    القصة تستعير عنوانها بشكل من القصة الرمزية السياسية لجورج أورويل “مزرعة الحيوانات” وتؤرخ لأفراد عائلة يهودية من الطبقة المتوسطة من بغداد وهم يبحثون عن ذواتهم في إسرائيل حلال خمسينيات القرن الماضي.

    كتابه الآخر “حفنة من الضباب” (1979) تتبع ما لحق بالطائفة اليهودية في العراق، بينما استند مؤلفه الآخر “فيكتوريا” (1995) إلى ملاحظات عن حياة والدته في الحي اليهودي ببغداد وسيطرة الرجال على شؤون المجتمع.

    قصة الكتاب تنتهي في إسرائيل، حيث فقد الرجال المهاجرون العراقيون قوتهم وتكيفت النساء بسهولة أكبر.

    إلى ذلك، تستكشف روايته “بوق في الوادي” الصادرة عام 2003 التحيز، من خلال قصة حب بين امرأة عربية مسيحية، ومهاجر يهودي روسي، في إسرائيل.

    وفي مراجعة للرواية، قال الكاتب الإسرائيلي الشهير ديفيد غروسمان إن ميخائيل يمتلك قدرة قوية على كسر الصور النمطية.

    الطلاق مع الشيوعية

    جاء خروجه النهائي من الشيوعية بعد تقييمه بأن الحركة قد تخلت عن مبادئها الإنسانية.

    انتقد ميخائيل الشيوعية لأنها أصبحت، وفقه، نظرية بشكل مفرط، ولتبريرها الانقلابات العسكرية التي أنشأت أنظمة دكتاتورية تحت ستار “معاداة الإمبريالية”، ولتحول الاتحاد السوفييتي من أيديولوجية عالمية إلى سلوك قوة عظمى، مع إعطاء الأولوية للإيديولوجية على الأفراد.

    موقفه من الأحداث

    قال ميخائيل إنه لم يكن “صهيونيا لأسباب أيديولوجية، ولكنه ليس معاديا للصهيونية لأسباب عاطفية”.

    اعتبر ميخائيل نفسه إسرائيليًا، وقع في حب الأرض، والمناظر الطبيعية.

    وفي سبتمبر 2023، قبل أقل من شهر من هجمات حماس على إسرائيل التي أشعلت الحرب في غزة، تنحى ميخائيل عن منصبه بعد عقدين من العمل كرئيس لجمعية الحقوق المدنية في إسرائيل.

    وقالت المنظمة في بيان لها “لقد أعرب عن ألمه وغضبه تجاه الظلم في إسرائيل، وطالب بتحقيق العدالة وغرس فينا روح الأمل بالتغيير”.

    الحرة
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإعتذار وتعزية ولوم للسيد إسماعيل هنية
    التالي الجنرال غورو: مستكشف عظيم في المشرق
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz