Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»متى أصبح “الصليب” رمزاً للمسيحية؟

    متى أصبح “الصليب” رمزاً للمسيحية؟

    0
    بواسطة بيار عقل on 1 أبريل 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    خاص بـ”الشفاف”

     

    عيد الفصح الذي احتفل به المسيحيون الكاثوليك أمس هو عيد “قيامة” المسيح من الموت بعد صلبه.

    لكن، استغرق المسيحيون أنفسهم عدة قرون قبل أن يجرؤوا على تمثيل ربهم على الصليب. وكان لا بد  من الانتظار حتى حوالي عام 430 حتى يظهر أول تمثيل معروف للصلب، على باب كنيسة القديس سابينا في روما (الصورة أعلاه).

    حتى ذلك الحين، كان يتم تمثيل يسوع كـ”راعٍ”، أو ك”شافٍ” من الامراض، أو كـ”مُبشِّر”، ولكن ليس كـ”مصلوب”.

     

    شيئًا فشيئًا، أصبح “الصليب” الرمز المسيحي بامتياز. كيف؟

    لعب (القديس) بولس الطرسوسي (توفي حوالي عام 67) دورًا حاسمًا في تطوير “لاهوت الصليب”. فقد كتب في رسالته الأولى إلى أهل كورنثوس: “نُبَشِّر بالمسيحٍ مصلوباً، لليهود عثرة، وللأمم جنون” (1 كو 1: 23). بهذه الصيغة، يسلط الضوء على كيف أن “صلبَ المسيح” يخلق قطيعةً مع المفاهيم الدينية الكلاسيكية لحوض البحر الأبيض المتوسط.

    لكن “راديكالية” (تَطَرُّف) “لاهوت الصليب” عند بولس الطرسوسي لم تكن دائماً مفهومة جيدًا. بل إن عدة تيارات من المسيحية فضلت تجنّب الإشارة إلى الموت على الصليب. وفي بعض الأناجيل التي لا تعترف بها الكنيسة والتي انتشرت داخل الحركات الغنوصية في بداية العصر المسيحي، فإن المسيح لم يمُت. وهذا موجود كذلك في القرآن: “فما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم”.

    أين المشكلة؟

    المشكلة هي أن فكرة “صلب الإله” هي فكرة إستثنائية لم يسبق لها مثيل، وربما لم يعرفها أي دينٍ آخر حتى بعد المسيحية!

    كما تشير رسالة بولس الطرسوسي فإن “صلبَ المسيح” كان “عثرة” (“فضيحة”) لليهود لأنهم كانوا ينتظرون مسيحاً قوياً، مسيحاً سيفرض إرادة الله لصالح شعب إسرائيل”..

    وبالنسبة للوثنيين، فإن هذا “المسيح المصلوب” هو “جنون” لأنه “في العالم اليوناني، فالألوهية هي مصدر الانسجام”. إنها هي التي تجمع الكون معًا. ولذلك فإن صلب الله غير مفهوم على الإطلاق.

     

      اعتمدنا في “المعلومات العامة” أعلاه على المقال التالي لجريدة”لوموند” الفرنسية:

    Cinq questions pour comprendre la crucifixion de Jésus, entre histoire et symboles

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفلسطين… وخيار التسوية التاريخية. (4-4) | هل نستطيع العبور؟
    التالي (من أرشيف “الشفاف”) طوبي: احتفالنا باستقلال إسرائيل
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz