Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»عودة عقاب صقر: التسوية كبيرة وواسعة جداً

    عودة عقاب صقر: التسوية كبيرة وواسعة جداً

    0
    بواسطة علي الأمين on 30 أكتوبر 2016 منبر الشفّاف

    لا يمكن لهذا السّيرُ في ركاب التسوية التي ستوصل العماد ميشال عون إلى الرئاسة الاولى اليوم، القول إنّه حصيلة تسوية بين الوزير جبران باسيل ومستشار الرئيس سعد الحريري نادر الحريري. ربما هذا ما حاول الرئيس نبيه بري أن يقوله حين شنّ هجومه على الرئيس الحريري، وأوحى بأنّه كان كالزوج المخدوع، آخر من يعلم. علماَ أنّ الرئيس الحريري ذكر قبل أيام أنّه أبلغ الرئيس برّي في شهر آب المنصرم أنّه سيذهب لمحاورة الجنرال عون بعدما انتظر نحو عام على ترشيحه فرنجية من دون أن يحصل أي جديد.

    غضب الرئيس بري بقي تحت السقف المرسوم. فهو لن يخرب التسوية. فأكّد أنّه سيحضر جلسة الإنتخاب ولن يقوم بأيّ دور يخلّ بالنصاب. وهذا هو ما يريده الذين صاغوا التسوية بغياب الرئيس بري ولكن ليس من دون علمه بأنّ هناك جهداً دولية وإقليمياً من أجل إنهاء الشغور الرئاسي. غضبُ برّي تصاعد في الأيام الأولى التي تلت إعلان الحريري تأييد عون للرئاسة، فهدد بأنّه لن يسمي الحريري، وأوحى بصعوبات لن يجتهد في حلّها على صعيد الإنتخابات النيابية أو تشكيل الحكومة، وأنّه ذاهب إلى تأييد فرنجية للرئاسة الأولى. لكنّه عاد إلى هدوئه، لا سيّما حين اتضحت الأمور أنّ انتخاب عون يحظى بمباركة سعودية وليس في الإقليم ولا على المستوى الدولي من يريد أن يمنع هذا الإستحقاق من الإنجاز. وبدا أنّ من كان يرجح أن ينضموا إلى تبني فرنجية والوقوف مع برّي، أيّدوا خيار المقاومة كما قال بيان الحزب القومي الذي برر تأييد عون، واصطف حزب البعث إلى جانبه رغم ثورة عاصم قانصوه قبل ايام ضد عون، فيما الرئيس بري وفرنجية استنجدا اخيراً بالورقة البيضاء.

    تراجع الرئيس بري عن محاولة تقويض التسوية، إلى محاولة الدخول فيها من بوابة الإعتراض من داخلها، والمشاركة في صياغاتها العملية على صعيد التكليف والتأليف. وهذا يظهر إلى حدّ بعيد أنّ عوامل أكبر من داخلية هي التي فرضت هذا المسار، وأنّ تغييب الرئيس برّي عن المساهمة في إخراجها يتأتى إمّا من كون التسوية كانت محل اختبار، وتتطلب في مراحلها الأولى عدم تعريضها لانتكاسات من قبل متضررين، أو أنّ هذه التسوية كان يدرك حزب الله أنّ الرئيس بري لن يوافق عليها. وبالتالي فأن تتم بعيداً عنه أفضل من أن تتعرض لمخاطر الفشل والتسريب. لا سيّما أنّ حزب الله يعلم أنّ الجانب الأهم، هو المتصل بالحصة الشيعية في السلطة الجديدة. وهذا لن يوفر حزب الله من أجله الجهد والدعم للرئيس نبيه بري من أجل تأمينه في الاستحقاقات المقبلة. وقد أكّد عليه رئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد أمس حين قال إنّ “التفاهم الكامل والقائم بين الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ورئيس مجلس النواب  نبيه بري، وبين “حزب الله” و”حركة أمل”، تجاه طريقة التعاطي مع هذا الاستحقاق، هدفه الوصول إلى “حفظ المكاسب لشعبنا المقاوم وعدم المس بما أنجزه وما أصبح حقّاً مكتسباً له”. وفي هذا الكثير من الدلالات التي تطمئن الرئيس بري في المرحلة المقبلة.

    حدود التسوية تبقى في مستوى انتخاب الرئيس وتشكيل حكومة. لكن ما يتطلبه هذا الإنتخاب لرئيس يحسب إقليمياً ودولياً أنّه في خانة حزب الله والمحور الإيراني، هو الحرص على إطلاق ورشة حكومية من دون إرادة تعطيل. وفي هذا السياق يمكن إدراج عودة النائب عقاب صقر باعتبارها مؤشراً على الإنتقال إلى مرحلة جديدة، عنوانها الفصل بين مجريات الأزمة السورية ولبنان أو تحييده قدر الامكان. وتنقل دوائر دبلوماسية أميركية أنّ حلول الأزمة السورية ليست قريبة بل ثّمة سنوات طويلة قبل وصولها إلى برّ الأمان. وفي هذا السياق تمت محاولة خلق حدود بين استمرار قتال حزب الله في سوريا وبين دورحزب الله في لبنان. وبحسب المعلومات فإنّ هذا التحييد، دون منع حزب الله من استمراره في الانخراط بالقتال في سورية، يتطلب إعادة تنظيم العلاقات بين مؤيدي نظام الأسد ومؤيدي الثورة السورية في لبنان على قاعدة التأكيد على أولوية الملفات اللبنانية الملحة.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمسيحيون عراقيون يعودون للصلاة في كنيستهم “المحترقة” قرب الموصل
    التالي رجب طيب أردوغان المسكون بهواجس الجغرافيا والتاريخ
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz