Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ليس “رمّانة” بيان بل “قلوب مليانة” برفض الكيان

    ليس “رمّانة” بيان بل “قلوب مليانة” برفض الكيان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 مارس 2014 غير مصنف

    لايمكن فصل السجال الدائر في لجنة صوغ البيان الوزاري اليوم عن استحقاق الرئاسة الاولى. رغم أنّ هذا النقاش ليس جديدا، فهو بدأ منذ انجاز التحرير عام 2000، أي حين أقرّت الأمم المتحدة أنّ إسرائيل نفّذت (عنوة) القرار الدولي رقم 425. ومذاك الحين بدأ السجال والنقاش الحادّ حول علاقة المقاومة بالدولة ودور هذه المقاومة في السياق اللبناني.. ولا يزال السجال مستمرا.

    من بديهيات الدولة ومن أولى تعريفاتها “مركزية الإكراه“. هذه البديهية هي نفسها في الأنظمة الديمقراطية أو التوتاليتارية، ولا يمكن لأيّ سلاح شرعي على أراضيها أن يكون خارج وصايتها وسلطتها. وانطلاقا من ذلك يصبح مطلب قوى 14 آذار أن ترد منظومة “المقاومة” في البيان الوزاري مشروطة بمرجعية الدولة، مطلبا موضوعيا ومنسجما مع الخيار الذي ارتضاه اللبنانيون في الانتماء الى الكيان اللبناني أوّلا، فضلا عن تسليم القوى السياسية بالمشاركة في هذه الحكومة على أساس دستور الدولة وقانونها اللذين يحكمان العلاقة في ما بينهم من جهة، وبينهم وبين المواطنين من جهة ثانية.

    السؤال البديهي الذي يفرض نفسه: هل إنّ الجالسين حول طاولة البيان الوزاري يؤمنون بالدولة أم لا؟

    يفرض هذا السؤال نفسه عندما نعلم أنّ حزب الله يرفض أيّ رابط بين مرجعية الدولة وسلاحه. بمعنى أنّه يرفض أيّ عبارة ترد في البيان الوزاري تشير بوضوح إلى أنّ سلاحه أو سلاح المقاومة يجب أن يكون تحت مظلة الدولة، التي يشارك في سلطاتها.

    رفض هذه العبارة يفرض علينا بحكم الدستور والقانون والمنطق سؤالا: هل بديهيات الدولة محلّ نقاش؟ وهل يؤمن حزب الله بالدولة والكيان اللبناني؟ ولماذا يرفض أيّ وصاية لمؤسساتها على سلاحه ، تلك التي قاتل ليصبح شريكا فاعلاً ومقرراً فيها؟

    وبالتالي فإنّ رفض إدراج أيّ عبارة تؤكّد، ولو نظريا، التسليم بمرجعية الدولة ومؤسساتها، يحيلنا إلى استنتاج أنّ حزب الله لايريد لهذا السلاح أن يندرج في سياق حكومة المصلحة الوطنية، أو الشراكة التي طالما نادى بها في الآونة الاخيرة.

    فهو يريد من أيّ رئيس جمهورية جديد، ألا يقارب هذه البديهية. يريد رئيس جمهورية لكن على شرط اللادولة واللاكيانية. إذ على كلّ طامح في الوصول إلى الرئاسة ألا يقارب قضية السلاح من مرجعية الدولة. فنموذج الرئيس ميشال سليمان مرفوض على هذا الصعيد. فلا وثيقة إعلان بعبدا مقبولة، ولا السعي إلى الاستفادة من قدرات المقاومة في الاستراتيجية الدفاعية وضمن مرجعية الدولة مستساغة أيضًا.

    هذه من محاولات وضع سقف لأيّ رئيس للجمهورية يطمح إلى تطبيق الدستور وحماية الكيان وتحصينه. وهي معركة بدأها حزب الله. وهذا شرطه الوحيد على أيّ مرشح.

    مجددا يؤكّد حزب الله هذه الشكوك في سلوكه السياسي. من مطالبته باعتذار رئيس الجمهورية عن محاولته تطبيق الدستور، كما نقلت عن مصادره أكثر من وسيلة إعلامية في اليومين الماضيين، إلى إصراره على استقلالية سلاحه عن الدولة، فاتحا الباب واسعا امام انطلاق دعوات مماثلة في لبنان.

    فهو يذهب أكثر نحو خيار تجاوز الدولة وشروطها. ويذهب أكثر فأكثر نحو خيار المشروع المذهبي. إذ في الخطاب السياسي والثقافي المنتشر اليوم بين مناصريه ليس هناك شيء اسمه دولة لبنان. هناك مساحة جغرافية وقوّة عسكرية عليها، ترتبط ارتباطا عضويا ومقدسا بالمركز: إيران.

    لم يعد المشروع هذا واضحا كما قدّمه حزب الله قبل 14 عاما، في محاولة لمزيد من التملص من الدولة والكيانية اللبنانية. فهو كان يحيل مرجعيته إلى فلسطين و”الأمّة العربية والأمّة الإسلامية”، ودائما للهروب من مرجعية الدولة، ومن اعتبار سلاحه لبنانيا.

    ما يريده حزب الله هو تقاسم السلطة. سلطة يُعمل على توزيعها وتقاسم مغانمها من خارج مرجعية الدولة. لذا فإنّ النقاش في لجنة البيان الوزاري لن يستقيم بنظره طالما تمسّك الآخرون بشرط الدولة ومؤسساتها الدستورية والقانونية. إذ بعدما انفصلت المقاومة عن اللحظة الوطنية وشروطها في العام 2000، وخرجت على الكيانية اللبنانية بانخراطها في القتال بسورية في العام 2013، وخرجت عن الكيانية القومية ثم الإسلامية، باتت الكيانية المذهبية هي الخيار. خيار يتكشّف في حالة التشدّد غير المسبوق مذهبيا داخل بيئة حزب الله. حالة تمذهب تتمظهر في الوعي والسلوك، وفي مزيد من ترسيخ العلاقة العضوية والأيديولوجية مع الكيان المقدس: إيران. ولو على حساب الدولة والكيان في لبنان.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا تفعل إيران في سريلانكا؟
    التالي علماء الشيعة ضد استخدام السلاح في وجه الدولة.. في السعودية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • faisal alfair على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.