Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نشتاق نرى إيل مالطا

    نشتاق نرى إيل مالطا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 فبراير 2014 غير مصنف

    تركت العربية آثارها في معظم لغات العالم، كبيرة وصغيرة. إما من خلال القرآن أو عبر الفتح. بل حتى الاستعمار الذي جاء، عاد ومعه كلمات ومصطلحات عربية. ويدوّن مؤرخ فرنسي يوميات قرية فرنسية صغيرة ومعزولة في القرن الرابع عشر، ويقول إن كل ما عرفته من غروس مغذية جاءها من الشرق مع الحملات الصليبية.

    تفاوتت نسب انتقال الكلمات العربية إلى اللغات الأخرى وتضاربت الدروس، لكن المتفق عليه هو أن الإسبانية هي الشريكة الكبرى بين اللغات الحيّة. وسوف نجد الأوردية في المرتبة التالية وربما في مرتبة موازية. ويقول الدكتور عبد الله المدني إن هناك آلاف الكلمات العربية في «السواحيلي» لغة شرق أفريقيا، ونحو 3300 كلمة في لغة الملايو المستخدمة في ماليزيا وبروناي وسنغافورة وإندونيسيا وجنوب تايلاند المسلم، تقابلها 7500 في الأوردية.
    الطريف في دراسة الدكتور المدني، أو ما هو غير معروف على نطاق واسع، قوله إن 82 في المائة من اللغة المالطية عربي الجذور. لست أدري مدى دقّة النسبة لكن أي زائر لمالطا يفاجأ، منذ اللحظة الأولى، بأن محدثه يتكلم لغة عربية غير مفهومة. والمالطية، في أي حال، مجموعة لغات ولهجات، منها المغاربية ومنها الشامية، وإن كان الجرس الأوضح إيطاليا.

    ويتبادل المالطيون تحيات الصباح والمساء بالإيطالية حتى إذا حل موعد النوم قالوا «إيل ليلة طيبة». ويقولون «إنريد نقصّر اللحية» أو «نشتاق نرى إيل مدينا» أو «إيل مرا تاعتي قالتلي» أو «إندي أخبار تعجبك» أو «كيفك انتَ ايسا» و«تفل مهبوب» أي طفل محبوب… إلخ.

    كانت الإمبراطورية العثمانية ترسل منفييها إلى مالطا التي لا تبعد عن تونس وليبيا أكثر من 250 كيلومترا، وهي ربع المسافة ما بين طرابلس وبنغازي. وخطر لعبد الحميد البكوش الإفادة من الجارة المالطية وانفتاحها الثقافي من دون المساس بكرامتها أو استقلالها، لكن ما أن جاء الأخ القائد حتى حوّلها إلى موطئ مخابرات، أبرز ما تم فيه عملية لوكربي. ووفق الزميلة «الحياة» قضى بعض الناشطين الفلسطينيين، الذين لم يكن أحد يعرف بوجودهم في مالطا سوى مخابرات العقيد.

    تبدو مالطا في المغرب العربي مثل قبرص في المشرق: جزءا من الجغرافيا، وحضارة مختلفة وعادات وتقاليد مختلفة متباعدة. وحاول البعض في الماضي القول إنها «هونغ كونغ» ليبيا، لكن المقارنة لا تصح. فهناك فوارق العرق واللغة، برغم وجود 82 في المائة من الأثر العربي فيها، على ذمة الدكتور المدني، الذي هو أحد الباحثين القلائل في شؤون آسيا.
    


    الشرق الأوسط

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمنتصف الطريق
    التالي “واترلو” قاسم سليماني: “الحرس” عزّز وجوده بالألوف في سوريا!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.