Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»باحث عراقي: لا حل دون تغيير نظام بغداد الذي يهدّد السعودية

    باحث عراقي: لا حل دون تغيير نظام بغداد الذي يهدّد السعودية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 فبراير 2014 غير مصنف

    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) — قال الباحث الأمني والاستراتيجي العراقي، مصطفى العاني، إن السعودية ترى في العراق دولة تابعة لإيران تعمل بأوامرها على غرار حزب الله اللبناني، معتبرا أن هذه المشكلة لا حل لها دون “تغيير النظام العراقي الذي يهدد المملكة.”

    وقال العاني، وهو المستشار الأول ومدير برنامج الأمن والدفاع ودراسات مكافحة الإرهاب في مركز الخليج للأبحاث، في حديث لـCNN بالعربية حول المحور المخصص لعلاقات السعودية والعراق ضمن ملفات “يحدث غدا،” إن قضية الحدود لم تكن عاملا خلافيا حاسما في العلاقات بين السعودية والعراق خلال مباحثات اتفاقية العقير وكذلك اتفاقية عام 1986 لاقتسام المنطقة المحايدة مع نظام الرئيس الراحل، صدام حسين.

    وتابع العاني بالقول: “القضية الحدودية لم تكن عاملا خلافيا بين البلدين كما كانت الحال عليه بين العراق والكويت أو بين العراق وإيران، وإنما المشكلة الأخرى كانت مشكلة تاريخية تتعلق بفترة حكم الأسرة الهاشمية وطمعها باستعادة عرش الحجاز وكذلك طمع صدام حسين لاحقا في مناطق سعودية.”

    وتابع العاني بالقول: “المشكلة كانت على الدوام مطامع عراقية في السعودية، وليس العكس، أما بالنسبة للسعودية فالمشكلة في العراق اليوم هي من وجهين، الأول النفوذ الكبير لإيران واعتبار الرياض أن بغداد باتت تابعة لطهران وتأتمر بأوامرها كما يأتمر حزب الله بأوامر إيران، أما الثاني فهو استخدام الورقة الطائفية عبر أبعاد تتعدى المملكة والخليج واستخدامها لتحريك الأقليات من خارج الحدود وتحقيق مصالح إيران.”

    ولفت العاني في هذا الإطار إلى أن الموقف تجاه البحرين “كما عبّر عنه (السياسي العراقي) أحمد الشلبي ومن معه عبر دعم التمرد في البحرين أقلق السعودية” مضيفا أن القضية بالنسبة للملكة “ليست مجرد اختلاف طائفي بل خلاف أخذ أبعادا استراتيجية وهي مشكلة لا حل لها دون تغيير النظام العراقي الراهن الذي يهدد المملكة” على حد قوله.

    وحول مطالب كل بلد من البلد الآخر قال العاني: “السعودية تريد حكومة وطنية في العراق تهتم بهويته العربية والقومية وتتوقع قيام حكومة تمنح الأولوية لقضايا العراق الوطنية والقومية وتتنازل عن استخدام الورقة الطائفية، كما تريد من الحكومة وقف ما يحصل من استيلاء للشيعة على كل المناصب الحساسة.”

    وتابع بالقول: “كما تريد السعودية رؤية ما يدل على استقلال النظام العراقي، فوقوف بغداد مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وهو نظام بعثي ديكتاتوري، لا يمكن تفسيره إلا على أساس طائفي ، أو أنه جاء امتثالا لأوامر إيرانية باعتبار أن العراقيين أسقطوا نظاما بعثيا وديكتاتوريا ولا يمكن لهم الوقوف مع نظام مماثل له.”

    ورأى المحلل الأمني والسياسي العراقي بالمقابل أن بغداد تريد من السعودية “اعترافا كاملا بالنظام القائم فيها،” مضيفا أن رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، سبق أن عبّر عن ذلك، إذ أن السعودية – حسب رأيه “لم تعترف بشكل كامل بالنظام العراقي الجديد ولم تفتح سفارة لديه ولم يقم أي مسؤول سعودي رفيع المستوى بزيارة بغداد.”

    وعن نظرة السعودية إلى إمكانية تهديد الإنتاج العراقي والإيراني من النفط لمكانتها في الأسواق قال العاني: “هذا الخطر قائم بدون شك، ولكن على المستوى البعيد وليس في الأمد المنظور، إذ لا يتوقع أن يحصل ذلك إلا بعد عشرات السنوات بانتظار حصول تطور في قدرات الإنتاج بالعراق وإيران. السعودية تحتل مكانة بارزة على صعيد الإنتاج النفطي منذ 30 سنة ولا يكن زحزحتها عن تلك المكانة بسهولة، فالخطر قائم في الأفق البعيد، ولا بعد من أن المملكة تفكر فيه وتستعد له.”

    ونفى العاني صحة المعلومات التاريخية حول مطالبة مؤسس السعودية الملك عبدالعزيز آل سعود بالسيادة على الأراضي الواقعة غرب الفرات، كما نفى وجود نفوذ سعودي في مناطق العرب السنة بالعراق اليوم قائلا: “لدى سنة العراق خيبة أمل من السعودية لأنها لم تدعمهم كما دعمت إيران حلفاءها، بسبب الطلب الأمريكي منها بذلك، وهم يعتبرون أن السعودية لم تدعمهم حتى في ذروة الأزمة التي مروا بها ولم تقم المملكة بدور جدي بمواجهة الدور الإيراني وهناك مسافة تفصل المجتمع السني في العراق عن السعودية التي لا تمتلك مراكز نفوذ فيه على الإطلاق.”

    سي إن إن

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيستقيل ثلثها فور تشكيلها: أخيراً.. حكومة تمام سلام اليوم!
    التالي وداعا ً يا اشرف المناضلين!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.