Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقتل عبد الحميد حسون: “مطلوب”، أم اغتاله دركيون لامتناعه عن دفع رشاوى؟

    مقتل عبد الحميد حسون: “مطلوب”، أم اغتاله دركيون لامتناعه عن دفع رشاوى؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 يونيو 2013 غير مصنف


    الفارق كبير جداً بين رواية “الأمن الداخلي” ورواية أهل المواطن “عبد الحميد أحمد حسون”! وللوهلة الأولى، لا تبدو رواية الأمن الداخلي مقنعة! هل تمّت تصفية المواطن “عبد الحميد أحمد حسون” لأنه تمنّع عن دفع “رشوى” لدرك زغرتا؟ أم أن الدركيين قتلوه دفاعاً عن النفس؟

    إن بيان “الأمن الداخلي” يقول أن المواطن القتيل “ترجل من السيارة مستمرا بإطلاق النار في اتجاه العناصر، مما أضطرهم الى الرد بالمثل، فأصيب بطلق ناري”، ولكنه لا يقول هل أصابت رصاصاته سيارة الدرك أو عناصر الدرك، أو…!

    المطلوب من “الدولة” أن تجيب على سؤال واحد: هل صحيح أن المواطن “عبد الحميد أحمد حسون” قُتِل ظلماً لأنه تمنّع عن دفع رشوة؟

    الشفاف

    *

    اصدؤت عشيرة آل حسون بيانا توضيحا لحادثة مقتل ابنها عبد الحميد حسون وجاء في البيان

    توضيحا لعملية اغتيال وتصفية المغدور عبد الحميد أحمد حسون صدر عن عشيرة آل حسون البيان التالي:

    إنه في يوم الجمعة الواقع فيه 14حزيران 2013 تم تصفية المغدور عبدالحميد حسون على يد كتيبة الإعدام العائدة لفصيلة درك زغرتا .

    وفي التفاصيل فإن المغدور حسون الذي يعمل في حقل المقاولات كان على خلاف مع كتيبة الإعدام هذه ومن وراءها نتيجة لرفضه دفع الرشاوي عن كل عمل يقوم به، وقد تطور الأمر قبل يومين إلى تهديد المغدور عبر اتصال هاتفي تلقاه من رئيس كتبية اعدام زغرتا في حال استمراره في عدم الدفع، الأمر الذي لم يأخذه المغدور على محمل الجد.

    وفي صباح 14 حزيران 2013 وكالعادة توجه المغدور حسون من منزله إلى ورشة تابعة له في وادي جلول وأثناء عودته برفقة أحد عماله تفاجأ بكتيبة الإعدام تقوم بملاحقته وأطلقت النار عليه وصدمته أكثر من مرة على الطريق الممتدة من علما الى العيرونية مما اضطره إلى سلوك طريق زراعية توقف عند آخرها وترجل على الفور من السيارة رافعا يديه لتفويت الفرصة على كتيبة الاعدام التي باغتته برصاصة في قلبه فأردته قتيلا واقتادت العامل معها وذلك على مرأى ومسمع الناس الذين تعرضو له بكيل من الشتائم والاهانات من قبل عناصر كتيبة الاعدام، ومن ثم تم نقل المغدور عبر الصليب الأحمر اللبناني الى مركز الشمال الاستشفائي.

    وعيله فإن عشيرة آل حسون يهمها أن توضح ما يلي:

    أولا : أن ابنها المغدور عبدالحميد حسون تم اعدامه على يد كتيبة اعدام درك زغرتا

    ثانيا : أن كل الاخبار العارية عن الصحة التي تناقلتها وسائل الاعلام هي ضمن خطة ممنهجة لتضييع دم ابنها وقلب الحقائق

    ثالثا : أن المسؤولية المباشرة تقع على عاتق من قام باغتياله وكل من يحميهم ويقف وراءهم وكل من يظهره التحقيق

    رابعا: لن نقبل بأي مماطلة أو تسويف في التحقيقات التي نطالب أن تكون فورية وشفافة

    خامسا : لن نكون بابا للفتنة في هذا الظرف العصيب الذي تشهده البلاد ونعتبر كل من يسع إلى المماطلة أو التسويف عرابا للفتنة وراعيا لها ومتهما في دم المغدور عبدالحميد حسون

    وكانت قوى الأمن الداخلي قد أصدرت البيان التالي:

    الأمن الداخلي: مقتل مطلوب بعد تبادل إطلاق النار مع دورية في مجدليا

    وطنية – صدر عن شعبة العلاقات العامة في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي البلاغ الآتي: “عند الساعة 8,00 من صباح يوم الجمعة 14/6/2013 في محلة مجدليا قضاء زغرتا، وأثناء قيام دورية من مخفر درك زغرتا بمراقبة ورش البناء المخالفة ضمن نطاقها الإقليمي، صودف مرور المدعو عبد الحميد حسون مواليد عام 1973، لبناني (مطلوب للقضاء بموجب ستة بلاغات بحث وتحر بجرائم ظهور مسلح أمام ورش البناء لمنع قوى الأمن من تأدية واجبها)، والذي يعمل في عدة ورش مخالفة، ولدى الطلب اليه التوقف، بادرهم بإطلاق النار من مسدس حربي كان بحوزته محاولا الفرار على متن سيارة مرسيدس بيضاء كان يقودها، وبرفقته رجل آخر مجهول الهوية، حيث طاردوه الى أن وصل الى طريق ترابي غير نافذ، عندها ترجل من السيارة مستمرا بإطلاق النار في اتجاه العناصر، مما أضطرهم الى الرد بالمثل، فأصيب بطلق ناري، نقل على أثره الى أحد المستشفيات في المدينة، لكنه ما لبث أن فارق الحياة.

    والتحقيق جار بإشراف القضاء المختص.

    إن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي تطلب من المواطنين الكرام التحلي بقدر عال من المسؤولية والحكمة في هذه الظروف الدقيقة، والتزام القوانين والأنظمة والابتعاد عن مظاهر العنف، حفاظا على أمنهم وسلامتهم، لما فيه مصلحة للوطن”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعون بعد القصير… ليس كما قبلها؟
    التالي المشهد المتحوّل حول «حزب الله»: خطره يضاهي خطر «القاعدة» وتطويقه أول الغيث!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    12 سنوات

    مقتل عبد الحميد حسون: “مطلوب”، أم اغتاله دركيون لامتناعه عن دفع رشاوى؟
    دولة تافهة و عصابات لا قيمة لها و المخفر بحاجة الى مخفرين لضبطه و المسؤول الى مسؤلين لتخفيف عنفه.ولبنان بحاجةالى اسد خارجي يركبه

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz