Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أجاز قتل “المرتدّ”: مجلس علماء المغرب “أقام الحدّ” على حرية العقيدة!

    أجاز قتل “المرتدّ”: مجلس علماء المغرب “أقام الحدّ” على حرية العقيدة!

    5
    بواسطة Sarah Akel on 19 أبريل 2013 غير مصنف


    حينما قرأنا الفتوى الصادرة عن المجلس الأعلى لعلماء المغرب، تذكّرنا “شيخ الشفّاف” العزيز جمال البنّا (الأخ الأصغر لمؤسّس “الإخوان المسلمين”) الذي غادرنا قبل أسابيع وافتقدنا صداقته الرائعة، وعقله النيّر وإيمانه الصادق والسمح، وثورته ضد علماء التخلّف والسلاطين.

    لو كان “شيخ الشفاف”، جمال البنّا، معنا اليوم فكيف كان سيردّ على هذه “الفتوى المزعومة”؟

    نترك الكلام لجمال البنّا:

    والحقيقة التي يجب على الجميع أن يعلمونها ويسلموا بها تسليما أن حرية الاعتقاد مقررة في الإسلام ومفتوح بابها على مصراعيه “فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر” “لا إكراه في الدين” وقد ذكر القرآن الردة صراحة مرارا ولم يرتب عليها عقوبة دنيوية ولاحظ ذلك الدكتور شلتوت رحمة الله عليه، والاحتجاج بحرب الردة في عهد أبي بكر مردود، فإن كثيرا من المرتدين كانوا مسلمين يؤدون الصلوات، ولكنهم رفضوا الخلافة المركزية أرادوا العودة مرة أخري إلى الأعراف القبلية ورفضوا دفع الزكاة فالقضية سياسية واقتصادية وليست عقيدية وقد أعلن ذلك أبو بكر عندما قال “لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه للرسول لقاتلتهم عليه”، أما الأحاديث فالمفروض ألا يناقض أي حديث صريح القرآن، ومن هنا فإن فيها جميعا مقال وقد ذهب معظم الفقهاء ومنهم ابن تيمية إلى أن الردة عن العقيدة وحدها لا توجب حدا ولكن إذا اقترنت هذه الردة بحرب المسلمين أو قتل المسلمين فعندئذ تكون العقوبة، أكد ابن تيمية أن الرسول لم يقتل أحدا لمجرد الردة، كما أن المحدثين يضعون الردة في بابا البغاة وأهم من هذا أن عددا من المسلمين ارتدوا في عهد الرسول وكان منهم أحد كتبة القرآن، فما تعقبهم الرسول بعقوبة، ولا استتاب أحدهم.

    من مقال “حد الردّة مرة أخرى” الذي نشره “الشفاف” في ٧ أبريل ٢٠٠٦


    بعد كلام جمال البنّا نحيل “الفتوى المغربية” إلى مصير “قوانين الشريعة” التي “فبرَكَها” الإنقلابي جعفر النميري وشريكه (الذي “ارتدّ” لاحقاً على نفسه!!) حسن الترابي! وفي تلك “القوانين النميرية”، خطب الشريف زين العابدين الهندي (وأجداده من أشراف مكة) قائلاً: إن “قوانين الشريعة” إلى مزبلة التاريخ”!

    رحم الله الصديقين “الشريف زين العابدين” و”جمال البنّا”.

    الشفاف

    *

    “أ ف ب”

    اثار “رأي فقهي” قديم اصدره المجلس الاعلى للعلماء في المغرب (مؤسسة رسمية)، ونشرته احدى اليوميات بداية الاسبوع، يبيح قتل المرتد عن الاسلام، جدلا واسعا في الاوساط الحقوقية والدينية.

    ونشرت يومية “أخبار اليوم” الثلاثاء خبرا مفاده ان المجلس الاعلى للعلماء، وهو هيئة تمثل الاسلام الرسمي في المغرب، أصدرت “فتوى” او رأيا فقهيا بـ”جواز قتل المرتد عن الاسلام”.

    وحسب ما نشرته أخبار اليوم فان مضمون الفتوى يقول “ويعتبر كونه مسلما بالاصالة من حيث انتسابه الى والدين مسلمين أو أب مسلم التزاما تعاقديا واجتماعيا مع الأمة، فلا يسمح له شرع الاسلام بعد ذلك بالخروج عن دينه وتعاقده الاجتماعي، ولا يقبله منه بحال”.

    وتضيف الفتوى “ويعتبر خروجه منه ارتدادا عن الاسلام وكفرا به، تترتب عليه أحكام شرعية خاصة ويقتضي دعوته للرجوع إلى دينه والثبات عليه، والا حبط عمله الصالح، وخسر الدنيا والآخرة، ووجب إقامة الحد عليه”.

    وتختم الفتوى بالقول “ولا يجوز الخروج عن هذه الاحكام الشرعية أبدا بشيء من التفسير والتأويل البعيد تحت أية ذريعة، ولا الخروج عنها ولو قيد أنملة بشيء من الرأي والنظر المخالف لاحكامها المقررة فصيلة والمعلومة من الدين بالضرورة عند المسلمين”.

    وأثار نشر هذه الفتوى بداية الاسبوع، رغم أن تاريخ صدورها يعود الى نيسان/أبريل 2012 في اطار استشارة من اجل اعداد تقرير رسمي، جدلا واسعا في المغرب.

    وقالت وسائل إعلام مغربية ان هذه الفتوى جاءت استجابة لطلب من وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية بعد توصلها بطلب من “المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الانسان”، حول موقف الاسلام من “حرية العقيدة”، وذلك في إطار تحضير التقرير الدوري السادس لاعمال العهد الدولي الخاص بحقوق المدنية والسياسية.

    وفي تصريح لوكالة الأنباء الرسمية نفى المحجوب الهيبة، المندوب الوزاري لحقوق الإنسان، نفيا قاطعا ما نشرته اليومية المغربية، حيث قال ان المؤسسة التي يرأسها لم تطلب يوما مثل هذه الاستشارة او الفتوى.

    وأكد الهيبة في اتصال مع فرانس برس ان “ما نشر في وثيقة المجلس العلمي الاعلى لا علاقة له بإدارتنا ولا يلزمنا في شيء”، مضيفا “ليس من حقنا التوجه الى المجلس لطلب فتاوى منه، وليس من حقي التعليق على ما يصدر من مؤسسة دستورية كهذه”.

    من جهتها لم ترغب وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية، التي قالت الصحف ان طلب “الفتوى” أو الرأي الفقهي” مر عن طريقها، في التعليق عن الموضوع.

    ويعتبر المجلس العلمي العلى في المغرب، المؤسسة الرسمية الدينية الوحيدة التي تملك الحق في إصدار الفتاوى، لكن رغم ذلك تصدر فتاوى من فقهاء خارج هذه المؤسسة تثير بدورها الكثير من الجدل.

    وينص الدستور المغربي المصوت عليه في تموز/يوليو 2011، في فصله الثالث على ان “الإسلام دين الدولة، والدولة تضمن لكل فرد حرية ممارسة شؤونه الدينية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلقاء “الصهر” بـ”العسيري” أقل من عادي!: ١٤ آذار ترفض ربط تشكيل الحكومة بقانون الإنتخابات
    التالي نصرالله عاد من زيارة “ما فوق مهمة” لطهران وإيران دخلت معركة سورية بـ”كل ثقلها”
    5 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ليبانو بيبي
    ليبانو بيبي
    12 سنوات

    أجاز قتل “المرتدّ”: مجلس علماء المغرب “أقام الحدّ” على حرية العقيدة!هؤلاء المتقوقعين الجهلاء والخائفين على مراكزهم في الدين الإسلامي من شيوخ وأمراء شيوخ! هذه الفتاوي الساقطة من أشخاص آدميين يدعون الفهم والعلم! فإنهم مثل الحمار الذي لا يعرف أن يعود إلا الى ما ذهب قبلا ولا يعرف أن يفتش حواليه ويرى أننا أصبحنا بالعصر الواحد والعشرين وهم يعيدون تعاليم الدين الى العصر الحجري أي قبل محمد! بؤس هؤلاء فإنهم على جهنم نازلون وبدون أي كارت لأنهم أجازوا قتل إنسان وهذا ما حرمه الرب بلا تقتل؟ سؤال يمر في نفسي؟ هل يعتقد هؤلاء الجهله أن الله أعطاهم القوه بقتل أي إنسان… قراءة المزيد ..

    0
     السلفي المراكشي
    السلفي المراكشي
    12 سنوات

    أجاز قتل “المرتدّ”: مجلس علماء المغرب “أقام الحدّ” على حرية العقيدة!
    بسم الله الرحمن الرحيم.

    إستهجن الكاتب الذي قدم للخبر بتلك المقدمة المتأسفة على جمال البنا و الواصفة للفتوى المغربية بالتافهة، مضمون الفتوى، دون نظر إلى الإختلاف الكبير بين المغرب الذي لم يعرف الطائفية أبدا منذ 900 عام و بين لبنان الفسيفسائي.

    0
    View Replies (3)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz