حسب جريدة “الكنار أنشينيه” الفرنسية، فإن حظر التسلّح المفروض على الثوار السوريين سينتهي في شهر حزيران/يونيو المقبل حينما يجتمع وزراء خارجية المجموعة الأوروبية في استانبول. وتتوقع الجريدة الفرنسية أن يسفر الإجتماع عن قرار يسمح للدول الأعضاء بتسليم أسلحة “هجومية” للثوار السوريين. علماً أن البريطانيين أبدوا تأييدهم لمثل هذه القرار منذ الآن.
ما هي الأسلحة التي يمكن أن توفّرها أوروبا للثوارالسوريين؟ الجواب: أسلحة مضادة للدبابات، وآسلحة من عيار ثقيل (أعلى من ٢٣ ملم) أي صواريخ مضادة للدبابات وقاذفات قنابل، وكذلك بصورة خاصة صواريخ أرض-جو تسمح بتدمير طيران الأسد.
وسيتم تسليم هذه الأسلحة الجديدة عبر الحدود التركية-السورية. كما يمكن أن تقوم الولايات المتحدة ودول أرووبية بتدريب الثوار السوريين على الأسلحة الجديدة في معسكرات تركية وأردنية.
ماذا عن التخوّف من وقوع الصواريخ المضادة للطائرات في أيدي جماعات جهادية يمكن أن تستخدمها ضد الطيران المدني؟ تكشف “الكنار أنشينيه” أنه سيتم تزويد كل صاروخ أرض-جو بشريحة إلكترونية تسمح بتعطيله في حال سرقة الصاروخ، او اختفائه..!
خلال ٣ أشهر: صواريخ أوروبية مضادة للطيران والدروع للثوار السوريينفي الحقيقة 3 شهور طويلة جدا في عمر الثورات المسلحة وان كنت اعتقد ان الغرب لن يدعم الثوار باسلحة نوعية والا لفعلوها منذ امد بعيد ولم يكن هناك حاجة لسقوط اكثر من مئة الف قتيل ودمار الوطن بالكامل. مفروض على الغرب والعرب المترددين (اللاكنيين) ان يشعروا بالخزي والعار من النفاق الممارس على جميع الجبهات ويتعلموا من روسيا وايران وحثلاتهم في مدى الدعم والاسناد الذي يحصل عليه نظام بشار بكل المجالات وبأعلى المعايير ومع ذلك هو ساقط لامحاله! الثوار عاقدين العزم باسقاط بشار وزبانيته بجهودهم الذاتية سواء وصلت او لم تصل لهم… قراءة المزيد ..
خلال ٣ أشهر: صواريخ أوروبية مضادة للطيران والدروع للثوار السوريين
أخلاقيا على الغرب ان يدعم الشعب السوريضد مذبحة نظام الاسد. و الحكي عن امكانية وقوع الصواريخ بيد ارهابين ، حجة غير قابلة للصرف . باستطاعة الغرب تزويد الصواريخ بشرائح تتبع و إذن مسبق للإطلاق و تعطيل جهاز التوجيه و تدميره بالحرارة .واليوم صار الغرب نفسه محرجا امام حل الموضوع اخلاقيا.وهذا بفضل إصرار الشعب السوري على رفع القتل عنه.
خلال ٣ أشهر: صواريخ أوروبية مضادة للطيران والدروع للثوار السوريينالعالم كله شاهد سقوط صنم هبل في الرقة انها لحظة تاريخية ونفسية ولكن هبل سقط بيد الشباب الثورة الثائر وليس بيد دبابة امريكية كما في هبل العراق. نعم الشباب الذي يريد الحرية وتطبيق الديمقراطية واحترام حقوق الانسان وهذا هوسقوط الخوف النفسي الذي كان يسيطر لاكثر من 49 عاما عجافا من الديكتاتور الارهابي حافط الاسد المقبور وابنه بشار الاسد السفاح ونظامهم الارهابي الذين اذلوا وفقروا الشعب السوري ودمروه وحولوه الى مزرعة لاسرتهم وعصابتهم وورطوا قسم من الطائفة العلوية بدماء الابرياء وجعلوا سوريا مستعمرة اي محافظة للنظام الايراني الصفوي الفارسي الحاقد على الانسانية… قراءة المزيد ..