طلب العماد عون الاجتماع باحد “العرّافين”، وهو مقيم في منطقة عين الرمانة، ويعتبر بمثابة “المعلم” للعراف الذي كان عون يستشيره خلال توليه رئاسة الحكومة الانتقالية ويدعى “الأبونا”.
عون كان استشار العرّاف المذكور قبل هجوم 13 تشرين ١٩٩٠ بشهرين، فنصحه العرّاف بان يسلّم مقاليد الحكم وقصر بعبدا قبل شهرين لانه سيتعرض لهجوم لن يبقيه في القصر الرئاسي.
المهم ان عون استدعى العراف المذكور مؤخرا وسأله في جلسة روحانية عن المستقبل القريب.
العرّاف أشعل البخور بحضور الجنرال، وأبلغه التالي:
بعد شهرين لن يبقى هناك لا جنوب لبنان ولا “حزب” في لبنان، ولا “بيت الاسد” في سوريا! وعليك يا جنرال ان تعمل على تعديل مواقفك السياسية آخذا في الاعتبار هذا الامر، وان لا تفعل كما فعلت في 13 تشرين!
ومنذ مغادرة العرّاف منزل عون وهو يعيش حالة هستيرية، ابلغ بها طبيبه الخاص، الذي يعمل على معالجته لتهدئة روعه.
“العرّاف” لـ”مون جنرال”: “كلها شهرين.. وبتخلص”!
قمة البياخة مقالكم
“العرّاف” لـ”مون جنرال”: “كلها شهرين.. وبتخلص”!
Does it really need a Clairvoyance to tell this CLOWN’s Future. All is written on his face, Hatred Greed and Space Warrior with God Victories. All the Promises to sit into that comfortable Chair in Baabda by the Criminals in Damascus and God’s Parties went astray. It is too late he is a rotten old SOD. He should go back to his old companions the Mussad in Paris, may be he would have better reward for his right arm Karam Services.
khaled-democracythway