أفادت معلومات خاصة بـ”الشفاف”، ان تهديدات جدية وصلت الى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والنائب اكرم شهيب، عضو جبهة النضال الوطني. مصدر التهديدات دمشق، وتتناغم معها “أحزاب الأسد” المعروفة في لبنان.
ويأتي استهداف جنبلاط وشهيب بعد فشل محاولة إغتيال الدكتور سمير جعجع التي كانت جدّية (ولو أنها “لم تخرط في عقل” الجندي ميشال عون) واستهدفت “تغيير التوازنات الداخلية” عشية سقوط نظام الأسد.
وتضيف مصادر “الشفاف” انه إذا كانت التهديدات باغتيال جنبلاط ليست جديدة، فالجديد هو وضع النائب أكرم شهيب في دائرة الاستهداف المباشر.
وليد جنبلاط بعيداً في إظهار العداء للنظام السوري والدعوة إلى سقوطه، كما يلعب دوراً رئيسياً في الحؤول دون نشوب فتنة بين دروز جبل العرب وسنّة درعا يسعى لها نظام الأسد.
أما النائب أكرم شهيب، فقد كان أوّل من حرّك موضوع نائب الرئيس السوري السابق، السيد شبلي العيسمي، وأول من كشف أن النظام السوري هو من اختطف العيسمي. وهذا عدا أن شهيب ظل مناوئاً لنظام الأسد حتى أثناء “انعطافة” جنبلاط الإضطرارية الشهيرة.
خاص: تهديدات لجنبلاط وشهيب من دمشق.. والحلفاءالنظام السوري الدموي السرطاني الارهابي الخبيث بقيادة رئيس الشبيحة بشار الاسد السفاح اراد منذ بداية 15 شهرا للثورة اي عندما قتل حمزة الخطيب في درها بان يجر البلاد الى حرب طائفية او اهلية وان يحول الثورة السلمية الى ثورة مسلحة ليدمر المدن والقرى السورية كلها بحيلة العصابات المسلحة او المندسين او القاعدة فهو رفع شعار اما الاسد او احرق البلد او لا اله الا بشار او اما ان استعبدكم اواذلكم واسرقكم اواقتلكم واهدم البلد فوق رؤوسكم ولكن الشعب السوري قال كلمته وباعلى صوت هيهات منا الذلة او الموت ولا المذلة، وواحد واحد واحد الشعب… قراءة المزيد ..
خاص: تهديدات لجنبلاط وشهيب من دمشق.. والحلفاءIt is an Ordinary NEWS.Junblat was always a Target along his Life.When 14 March revolts started the Dracula’s(Bashar) GANGS tried to assassinate Morwan Hamade the right arm of Junblat, and they failed. Now to try to another Junblat’s strong assistant, is not a surprise. The Criminal regime in Syria had an experience to HIT the sensitive cross roads among the Lebanese, and that’s what it did to Junblat the Father, which ignited the SPARK of CIVIL WAR in Lebanon. Repeating the Process with the Help of other arms of the Octopus in Lebanon will… قراءة المزيد ..