الهيئات الدينية المسيحية دعت لعدم الإحتفال بسبب الأحداث الجارية في سوريا.
مع ذلك، ثوّار سوريا احتفلوا بالسنة الجديدة 2012، “سنة تحرير سوريا”، بنصب أشجار عيد الميلاد، وبألعاب نارية، وحلقات رقص ودبكة أمام.. الجوامع.
ولم ينسَ ثوار سوريا أن يردّدوا: “سنة سودا يا بشّار”!
بالمناسبة، وللمعلومات، بعض مناطق ريف دمشق تصير “مناطق محرّرة” في الليل. وفي بعض أحياء دمشق نفسها، يقوم “الجيش الحر” بحماية المظاهرات، كما نقل لنا أحد الأصدقاء من دمشق بالهاتف اليوم الأحد.
بالفيديو:
“عيد رأس السنة” في الزبداني وقدسيا ودوما: شجرة الميلاد وبابا نويل أمام الجامع
إلى متى سيستمر هذا النفاق و هذه التقية ،
الجيش الحر ليس سوى مجموعة من المرتزقة بأفكار قاعدية وتمويل خليجي
أي احتفال مع المسيحيين الذي تتكلمون عنه .
انظروا إلى الخطف المنظم و بطريقة مافيوية، لأشخاص من كافة الأعمار، من أجل الابتزاز
المادي؛ في مناطق السقيلبية و محردة في ريف حماه
ليس أسوأ من هكذا نظام سوى هكذا ثوار؛؛؛؛؛؛
“عيد رأس السنة” في الزبداني وقدسيا ودوما: شجرة الميلاد وبابا نويل أمام الجامع
يا ريت بلا هالمهزلة (الجيش الحر” بحماية المظاهرات، )كل السوريين يعرفون أن تسمية الجيش الحر هي لإخفاء وجهه الحقيقي القبيح لأنه جماعة مسلمين متطرفين.وبالواقع كل جرائم الخسة والغدر في سوريا ضد المدنيين هي بتوقيعه وبإمتياز.كفى سخافات.