Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»من يخاف من ســوريا؟

    من يخاف من ســوريا؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 نوفمبر 2011 غير مصنف

    الكاتبة الإسبانية : خوليا نابارو – موقع : اوروبا برس

    ترجمة : الحدرامي الأميني

    قالها الديكتاتور السوري بشار الأسد لصحيفة الديلي تلغراف: إذا تدخل الغرب في سوريا فإنه سوف يتسبب في زلزال للمنطقة كلها. وحذر من أن سوريا ليست مصر ولا هي تونس أو ليبيا، ولكنها من الممكن أن تتحول إلى أفغانستان جديدة. لكم أن تتخيلوا مغزى هذا الكلام!

    بينما كنت أقرأ هذه التصريحات في الصحيفة البريطانية كنت أفكر في سيرة حياة الديكتاتور السوري ابن الديكتاتور السوري السابق. فهذا الأسـد قد تعلم في انكلترا، بل إنه مارس مهنته في العاصمة البريطانية، وهو متزوج من امرأة انكليزية. هذا يعني أن بشار الأسد يعلم تمام العلم ما هي الديموقراطية، و ما معنى العيش في دولة القانون، ويعلم بشكل مباشر ما هي الحرية. لكن بالرغم من ذلك عندما عاد هذا الرجل، الذي اعتقد كثيرون أنه سيقوم بالخطوات الضرورية من أجل دمقرطة بلاده، أخذ يتصرف كديكتاتور تماماً مثل والده. الأمر الذي يعني أن لا تعلمه في بريطانيا ولا حياته في بلد ديموقراطي قد نفعاه بشيء أو تركا أثراً فيه.

    من المؤكد أن تهديداته لم تقع على آذان صماء، إذ إنه حتى اللحظة الراهنة لم تفعل الولايات المتحدة ولا الاتحاد الأوروبي أكثر من الأسف وإدانة المجازر والانتهاكات التي يرتكبها نظام الأسـد.

    لقد بلغ عدد القتلى في سوريا، حسب تقديرات منظمة الأمم المتحدة، أكثر من ثلاثة آلاف شخص، من بينهم مائتا طفل. و لأمر أقل من هذا قرر “الناتو” التدخل في ليبيا من أجل إنهاء نظام القذافي.

    أما و أن الحال هي على هذه الصورة، فإنني أتساءل إلى متى سينظر حكامنا الى الجانب الآخر مفضلين التغاضي عن القمع الفظيع الذي يمارسه بشار الأسـد ضد مواطني بلده. أتكلم عن حكامنا و أعني بذلك الأوروبيين منهم، و لكنني أنظر أيضاً باتجاه الولايات المتحدة و “الناتو” وأتساءل لماذا لا يصح في سوريا ما كان قد صح في ليبيا .

    يقوم الغرب بمساندة ما يسمى بـ”الربيع العربي” بطرق متعددة. لقد فعل ذلك في مصر، و في تونس، ناهيك عن ليبيا، لكنه ما زال يتخذ موقفا حذراً ومنافقاً فيما يخص سـوريا. إنني أفترض أن السوريين ليسوا ملزمين بأن يفهموا لماذا نتركهم وحيدين بمواجهة حظهم العائر، و أفترض أيضاً إنهم إذا نحجوا يوماً ما في التخلص من النظام الديكتاتوري الذي يعانون منه فإنهم لن يكونوا مدينين بالشكر للغرب على الإطلاق، بل بكثير من العتب و التأنيب.

    من الواضح أننا لا نعلم حتى الآن عواقب هذا “الربيع العربي” وأن الغرب يرقب بكثير من القلق صعود الأحزاب الدينية، كما في الحالة التونسية حيث فازوا في الانتخابات، و هو الأمر نفسه الذي قد يحدث في مصر. زد على ذلك أن زعيم المقاومة الليبية كان قد صرح بأن القانون في بلاده يجب أن يكون الشريعة. لكـن مهما كان الذي سيحدث، فمن المؤكد أن هذه البلدان قد تحررت من حكامها الطغاة و أنها بدأت بالسير في طريق الديموقراطية.

    غير أنه في الحالة السورية لا يبدو أن أحداً يجرؤ على التصدي للمهمة، وفي غضون ذلك يستمر السوريون الذي يجرؤون على تحدي النظام بالتعرض للاعتقال و التعذيب و المجازر.

    إن الأمر الذي لا يمكن تحمله من الغرب في بعض الأحيان هو هذه الازدواجية الأخلاقية التي ترتكز على قاعدة المصالح الاقتصادية والجيو استراتيجية الخاصة .

    لقد ألقى بشار الأسد بقفَّاز التحدي وهدد بزلزال في الشرق الأوسط، و بودي أن أعلم إن كان هناك في هذه الجهة من العالم من سيقبل التحدي من أجل الدفاع عن حقوق الإنسـان و المسيرة الديموقراطية، شاحذاً عزيمته بالعلم بأن قسماً كبيراً من المواطنين السوريين يقومون بالمخاطرة بحياتهم. إنني أتساءل: هل سيتجرأ أحد على مواجهة واحد من أواخر المتنمرين (البلطجية أو الزعران) في الشرق الأوسط؟

    www.europapress.es/opinion/julianavarro/julia-navarro-escano-cero-quien-teme-siria-20111101120030.html

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجنبلاط ينتظر التغيير السوري ويستعدّ لانتخابات 2013
    التالي هل دعا وزير خارجية لبنان إلى سفك دماء السوريين “أيا كان الثمن”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.