Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إنفجار عظيم

    إنفجار عظيم

    1
    بواسطة Sarah Akel on 11 أغسطس 2011 غير مصنف

    العظمة أن السيدة العذراء التي اعتدي على تمثالها بالأمس حمت اليوم “شخصية ما” من الأيادي الغاشمة التي كانت تريد ضمّها إلى قافلة الشهداء.

    والعظمة أيضاً أن هذا الإنفجار هو فريد من نوعه لناحية الأدلة والبراهين الدامغة بشأن هوية مرتكبيه وسياراتهم وكل ما إلى ذلك من دلالات لا تحتاج إلى تحليل ولا إلى رسم تشبيهي… القتَلة جثث هامدة موجودة في برادات مستشفيات “أبو جودة” و”الأرز”.

    والعظمة أيضاً وأيضاً أن القاتل لم يُقتل بعد حين، بل قُتِل قبل أن يُنفِذ جريمته (الحالية) بدقائق، ما يعني أن الأضرار اقتصرت على الماديات وانقلب سحر الجريمة على ساحرها ومن حفر الحفرة لأخيه وقع فيها.

    والعظمة أيضاً وأيضاً وأيضاً أن الإنفجار لم يقع في منطقة مقفلة، وهذا ما يضمن أنه ليس “قنينة غاز” ويُقفل الملف بشكل مشبوه وغامض.

    ومع هذه الجريمة “الحدث” في زمانها أي مع توقيت تبليغ الشهداء الأحياء مروان حمادة، ميّ شدياق والياس المرّ من قبل المحكمة الدولية بترابط جرائم إغتيالهم بجريمة إغتيال الرئيس الحريري، او مكانها (جل الديب – ساحل المتن الشمالي)، وخاصة بعد رواية قناة “المنار” بأن الخلاف شخصي بين “شيعييّن” من الجنوب يسكنان في الشارع نفسه في حيّ ماضي (الضاحية الجنوبية) ولم يحصل إشكال “ولاد الجيران” إلا على بعد كيلومترات من مناطق سكنهم… غريب.

    وإن صدقت الرواية “المنارية”، هل لنا أن نسأل كيف يمكن لمواطن أن يحمل بجيبه متفجرات وماذا كانت تفعل سيارة الـ X5 التابعة لشقيق أحد الضحايا في المكان نفسه؟

    أيضاً، وأيضاً، هل لنا أن نسأل اليوم أين الأمن الوقائي الذي كان يطالب به العماد عون يوم كانت وزارة الداخلية بيّد أخصامه السياسيين؟ ولماذا السكوت المريب حين أصبحت الحكومة حكومته وله فيها حصة الأسد؟

    هل لنا أن نقول بأن من وضع عبوة لأخيه انفجرت فيه؟

    becharakhairallah@hotmail.com

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالأسد يتمنى تدخلا أجنبيا ينقذه من ورطته.. على طريقة “النصر الإلهي”!
    التالي إنفجار أنطلياس: عبوة 200 غرام استُخدمت لاغتيال سمير قصير وجورج حاوي ومي شدياق
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    14 سنوات

    إنفجار عظيم
    العظمة فيما يورده الاورانج عن الموضوع!!!!!!!!!!!!!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz