Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»14 ام 7!

    14 ام 7!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 يوليو 2011 غير مصنف

    المعارضة الشرسة والمواجهة البرلمانية التي توعد بها نواب الرابع عشر من آذار لم تكن على قدر طموح جمهور الحرية والسيادة والإستقلال. خاصة بعد بيان البريستول الذي أعلن صراحة توجّهه نحو إسقاط الحكومة ما لم تعلن التزامها الواضح بالقرار 1757 المتعلق بالمحكمة الدولية.

    للإنصاف، فقط بعض صقور الرابع عشر من آذار، ولا سيما النواب مروان حمادة، نهاد المشنوق، سامر سعادة، هادي حبيش، انطوان زهرا، نديم الجميل، سامي الجميل و دولة الرئيس فؤاد السنيورة، كان لهم كلام شديد اللهجة اثلج قلوبنا. حتى انه استنفر النواب “الموصون” ادارة الأذن الصماء واستدعى ردودا إنفعالية و تخوينية، لائقة و غير لائقة منهم.

    في المضمون، ما من احد يشك في قناعات نواب الفريق الإستقلالي و ثوابتهم. أما في الشكل فقد جاء كلامهم مفندا للبيان الوزاري، منتقدا التباس بعض بنوده حينا او عدم واقعية بعض البنود احيانا. و هو كلام، و إن صح، إلا أنه في غير موقعه من حيث التوقيت. إذ بدا و كأنه خضوع للأمر الواقع المتمثل بتشكيل الحكومة، و انتقالا من موقع الرافض لتشكيل الحكومة اساسا الى موقع الرافض لبيانها الوزاري.

    إن الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد تتطلب خطابا موحدا من قبل قوى الرابع عشر من آذار. فإما هي حكومة اكثرية مغتصبة بانقلاب مسلح غير مشروع، او هي حكومة الرئيس نجيب ميقاتي التي اتت بانقلاب سياسي مشروع. و لكل من الانقلابين طريقة مختلفة تماما قي التعاطي معهما و الرد عليهما.

    إن ما يميز حركة 14 آذار هو هذا التنوع الفكري و التعدد في الآراء و المواقف من احزاب و تيارات و جمعيات مدنية و افراد، كما و بعدها عن الحزب الواحد الحاكم بأمره. هذا التميز نفسه قد يشكل نقطة ضعف قاتلة في حال عدم ضبطه. وهو ما تفتقده اليوم هذه الحركة: “ضابط ايقاع” يعمل على توحيد الصفوف و الخطاب. و هنا لا يسعني الا ان اوجه تحية الى روح الشهيد الكبير سمير قصير و اقول له: 14 تبدو 7 في غيابك. على أمل ألا تمثل الـ 7 إلا علامة النصر.

    m.chreyteh@gmail.com

    كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفاتن” الثائرة من حمص: كأننا وُلدنا للتو دفعة واحدة وفي توقيت واحد، وخرجنا جميعنا من رحم واحد!
    التالي بعد 6 سنوات من الإنسحاب: صيانة دبابات الجيش اللبناني تتمّ في سوريا!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.