على علمنا:
-أن “الإخوان المسلمين” السوريين “جمّدوا” معارضتهم ضد نظام الديكتاتور السوري منذ حرب غزّة، وأن الشيخ القرضاوي لعب دوراً في إقناعهم بمهادنة نظام الأسد. وهذه “الهدنة” مستمرة حتى الآن، لأنه لم يصدر عن “الإخوان” السوريين ما يفيد بخرقها..
– أن الشيخ القرضاوي ظلّ يزور “سيادة الرئيس الأسد” ويتباحث معه، منفرداً أو على رأس وفود إسلامية، في حين كان مئات السوريين العلويين (وما زالوا) في سجون الديكتاتور “الشاب المتنوّر”، كما أسماه القرضاوي اليوم في “خطبة الجمعة” من قطر
– أن الشيخ القرضاوي لم يترك “بلاطاً” من “بلاطات” الطغاة العرب إلا زاره، وتباحث مع مسؤوليه، حتى حينما كانوا يرتكبون أحقر جرائمهم: من القذافي، إلى الأسد، إلى بوتفليقة، إلى ..
أن الشيخ القرضاوي يعتبر أنه لا حقّ لشعب البحرين في الديمقراطية لأن المتظاهرين “شيعة”!
لذلك، هالنا أن يلقي شيخ سلطان قطر اليوم خطبة تحريض طائفي اليوم، وبالذات من دويلة قطر التي كانت حليفة النظام السوري الدائمة منذ سنوات طويلة. وكعادته، ومثل عادة “الإخوان المسلمين”، حاول القرضاوي أن يتسلّق على ظهر الثورات الشعبية العربية وأن يصوّرها كثورات “إسلامية” لا ترفع “سوى المصحف” (!) كما قال في خطبته اليوم! وقد “هاله” أن يقتحم الأمن السوري “بيوت الله” قبل يومين، مع أنه لم يستهجن أن الأمن السوري ظل يقتحم بيوت السوريين وجامعاتهم وشوارعهم منذ أكثر من 50 سنة!
القرضاوي دافع عن الديكتاتور “الشاب المتنوّر” لأنه “أسير حاشيته وطائفته”! فهل هذا “تكليف قطري” لإنقاذ الديكتاتور الشاب؟ أم محاولة “إخوانية” لإشعال الفتنة الطائفية في سوريا التي يقاتل شبابها اليوم ضد أعتى نظامٍ ديكتاتوري في المنطقة؟ الثورة الشعبية في سوريا هي ثورة ديمقراطية ترفع شعار “الحرية” (هل سمع أحد يوماً شعار “الحرية” على لسان “الإخوان”؟)، فهل يريد “الإخوان” أن يحوّلوها إلى “فتنة طائفية” حتى “يسترزقوا” على جثث الضحايا؟
بين “العلوي” الدكتور عارف دليلة الذي قضى سبع سنوات في سجون الطاغية، و”السنّي” الشيخ القرضاوي الذي تظهره صور كثيرة “متمسّحاً” ببشّار الأسد، نحن نكنّ كل الإحترام لعارف دليلة والألوف غيره من مناضلي الشمال السوري من أبناء الطائفة العلوية الكريمة الذي أضاعوا زهرة عمرهم في سجون الديكتاتور الشاب.
ونحن مطمئنون: هذه الثورات العربية هي ثورات ديمقراطية وثورات ليبرالية، وهي ستلفظ دعاة الإستبداد بإسم الله، من الشيعة ومن السنّة على السواء.
وهي، أيضاً، ستلفظ من ينقلبون على أصدقاء الأمس ويصدرون بحقّهم “فتاوى الإعدام”! الثورات الشعبية العربية تطالب بـ”أحكام المحاكم”، وبحكم القانون، وليس بـ”فتاوى” الجاهلية القرضاوية!
وأخيراً، شاء “فضيلته” أم أبى، فالديمقراطية حق لجميع البشر، ولذلك فهي حق لـ”الشيعة” في البحرين، وفي السعودية، وفي إيران، وفي.. دويلة قطر!
بيار عقل
*
على الشيخ يوسف القرضاوي ان يتوقف عن الخطاب الطائفي وفتاوى القتل، و التغاضي عن الأنظمة القمعية
القاهرة في 22مارس 2011
قالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اليوم ، أنه ينبغي على الشيخ يوسف القرضاوي أن يتوقف عن بث الطائفية والتغاضي عن الأنظمة القمعية في العالم العربي ، حيث وصف ثورة الشعب البحريني ضد الحكومة الديكتاتورية بأنها ثورة طائفية ، ناسيا أو متناسيا أن الثورة البحرينية كانت سلمية و تطالب بالإصلاح ، رغم أن غالبية الشعب البحريني ينتمي للمذهب الشيعي.
وكان الشيخ القرضاوي الذي يحظى بشعبية كبيرة قد أيد الثورة المصرية والتونسية بعد نجاحهما ، ثم أطلق فتوى بقتل الديكتاتور الليبي معمر القذافي ، في حين لم ينطق بكلمة لإدانة القمع السعودي ضد المحتجين سلميا والمطالبين بالإصلاحات في هذه الدولة التي لا تنتمي حكومتها للعصر الحديث وتغلف قمعها بالرداء الديني.
وحين بدأت ثورة البحرين التي كادت أن تنجح لولا القوات السعودية وبعض القوات الخليجية التي قامت باحتلال البحرين بزعم ما يسمي “درع الجزيرة” قام القرضاوي بدعم هذا الاحتلال عبر وصمه لثورة شعب بأنها ثورة “طائفية”.
وقالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان”حين يدخل الشيخ القرضاوي في معترك الحياة السياسية فعليه الا يلبس أرائه ويصبغها برداء ديني ، وحين تكون أرائه السياسية منافية لحقوق وحريات الشعوب ، فعليه أن يعلم أنه ليس بمنآي عن النقد ، وصمته المتعمد عن جرائم النظام السعودي سوف يخل كثيرا بصورته ، ويحوله لسياسي منحاز لحكومات قمعية ،و حتى لو كانت فتواه بالقتل ضد ديكتاتور مثل القذافي ، فقد أخطا ، لان الكفاح من أجل الحريات شيء ، وفتاوى القتل ليس لها ما يبررها على الإطلاق”.
الطائفي
يا اخي الشعب السوري الان يسعى للحرية والديمقراطيةولا يميل لا للاخوان ولا للسلفية ولا للطائفية فالنظام يلعب على هذا الوتر وبعض العلماء من خارج سوريا لا يعرفون عن هذا الجيل الجديد الذي قرر ان يتحرر وان دفع الدم وشرطه اعتصامات سلمية
الصيدلانية فايذة عبد الجليل
على الشيخ يوسف القرضاوي ان يتوقف عن الخطاب الطائفي وفتاوى القتلعلى فضيلة الشيخ القرضاوي، أن يخفف من كلامه. فليس كلامه منزل ولا كل ما سمعته منه ” ماشي”. وعلى الحركات الاسلامية أن تعيد الاعتبار إلى أوطانها . وكل عليه الالتزام بخصوصية موطنه و الالتزام بالتوجهات العامة التي تحفظ مفهوم المواطنة في كل بلد. في الاسلام هناك قال الله و قال الرسول وأيضا في الاسلام التجربة التاريخية للمسلمين. وهي تجربة لم تخرج عن إطار ما هو متعارف عليه في زمانه. وزماننا هذا في المفاهيم السياسية، أكثر إستحسانا و هو أكثر استصلاحا، والمصطلحان موصوفان في الفقه الحنفي و الشافعي. وأعلم أنّ الامامة… قراءة المزيد ..
على الشيخ يوسف القرضاوي ان يتوقف عن الخطاب الطائفي وفتاوى القتلانظروا لهذا القرضاوي لم يبقى دكتاتور واحد الا وذهب اليه على الرغم ان القرضاوي غير مجبر على الذهاب لهم لانه يعيش معززا مكرما في قطر اما الان فبدأ بمهاجمتهم..هذا دليل انه يذهب للاسترزاق…شيخ تحت الطلب..طلب منه الان مهاجمه الطائفه العلويه بسوريا وتهييج اهل السنه فحول ثوره سوريا الى ثوره طائفيه وليس للمطالبه بالحريات..وبنفس الوقت حارب ثوره البحرين لان الثوار شيعه!! هل يوجد اكثر من هكذا ازدواجيه..فمره ينتقد طائفيه الثورات ومره يحفز ثوار اخرين على اساس طائفي؟؟!! مثال ثالث على ازدواجيته..ينادي بالزحف لتحرير القدس من ساحه تحرير مصر ولا يتكلم بكلمه… قراءة المزيد ..
على الشيخ يوسف القرضاوي ان يتوقف عن الخطاب الطائفي وفتاوى القتل
الشعب يريد اسقاط القرضاوي
على الشيخ يوسف القرضاوي ان يتوقف عن الخطاب الطائفي وفتاوى القتل
http://www.youtube.com/profile?user=Halabysofi
على الشيخ يوسف القرضاوي ان يتوقف عن الخطاب الطائفي وفتاوى القتل
اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر 1- حزب البعث الاجرامي نشر الفساد والرشوة بالقوة وذلك بتدني رواتب الموظفين2- هجر الادمغة والمفكرين نتيجة قانون الطوارىء ودمر الجامعات والتعليم 3-دمر الاقتصاد والبلد وذك بقطع الكهرباء والماء كل يوم ومشاركة المافيا في كل مشروع 4-حول الدولة الى دولة بوليسية طاغوتية وقال انا والطوفان من بعدي 5- استخدم ذريعة المقاومة والممانعة من اجل نهب البلد وتدمير الشعب السوري من الداخل ولم يطلق رصاصة واحدة لتحرير الجولان ونشر الارهاب الميليشيات الطائفية في المنطقة
على الشيخ يوسف القرضاوي ان يتوقف عن الخطاب الطائفي وفتاوى القتللقد أصبت في طرحك ، وللأسف فإننا نرى حركة الإخوان المسلمين بكل أذرعها تخدم مخططات الأنظمة وتتنازل عن مبادئها شيئاً فشيئاً ، وحقيقة الأمر أن الحاصل هو سعي كوادر هذه الحركة الحاليين الوصول إلى السلطة وحب الظهور بأي ثمن وأعلى ثمنٍ دفعوه لغاية اليوم هو تحالفهم مع إيران والأنظمة المتعاونة معها ، الأمر الذي أفقدهم الصدقية والجدية في الشارع المسلم الذين كانوا جزءً منه ، بصريح العبارة فقد الإخوان المسلمون البوصلة ” إلا من رحم ربي” . سيروا يا ثوار سوريا واحرارها على بركة الله . رحم الله شهداءكم وأقال… قراءة المزيد ..