Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مفارقات “نجادية” في لبنان

    مفارقات “نجادية” في لبنان

    2
    بواسطة Sarah Akel on 16 أكتوبر 2010 غير مصنف

    “الشفّاف” – بيروت – خاص

    ثمة مفارقات عدة طبعت زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان أريد منها، برمزيتها التعبيرية، توجيه رسائل في إتجاهات متعددة من الداخل الايراني، الى الداخل اللبناني، وصولا الى العالم العربي والمجتمع الدولي.

    الى الداخل الايراني، يبدو ان الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد نسي او تجاهل عمداً، لا فرق، ذِكَر المرجع الاعلى للجمهورية الاسلامية، آية الله العظمى علي خامنئي.

    فهو اعتلى المنابر في “ملعب الراية” وفي “بنت جبيل” امام محتشدين من انصار حزب الله، الذين اعلن امينه العام باسمهم افتخاره بالانتماء الى مذهب ولاية الفقيه، ولكن الرئيس الايراني لم ينقل تحيات المرشد الولي الفقيه للانصار والمريدين في لبنان!

    لماذا تجاهل الرئيس الايراني الاتيان على ذكر الولي الفقيه؟ هل للأمر علاقة بصراعات أجنحة داخل إيران، أم أن الرئيس نجاد ليس من اتباع الولي الفقيه؟ أم هل صحيح ما نُقِلَ عنه من انه قال للمرشد الاعلى: لقد اقترع لانتخابي عشرون مليون ايراني اما أنت فانتخبك مجلس الخبراء! أي أن الرئيس نجاد يرى في شخصه ما يفوق سلطان الولي الفقيه شعبيا!

    الى الدخل اللبناني كانت الزيارة زيارتين تم تنسيقهما في طهران وحارة حريك وأبلغت مدرية المراسم في القصر الجمهوري ووزارة التربية بهما: من تنسيق المواكب الشعبية والعراضات الشعبية وصولا الى طلب منح نجاد شهادة دكتوراه فخرية في العلوم السياسية في اليوم الثاني لاتخاذه قرارا بإقفال جامعة في طهران!

    لبنانيا ايضا كانت اللغة الفارسية واضحة في المراسم التي رافقت استقبال نجاد، من اللافتات التي حملت عبارات الترحيب بالفارسية “خوش آمديد” الى الاناشيد الفارسية التي نُظِّمت خصيصا للمناسبة وأنشدها لبنانيون بالفارسية.

    كما كان لافتا ايضا غياب العلم اللبناني من الخلفية التي ظهر خلالها الامين العام لحزب الله حسن نصرالله ليحتل علمان ايرانيان الخلفية.

    وفي استقبال الرئيس الايراني لنصرالله في السفار الايرانية غاب العلم اللبناني ايضا، وكأن اللقاء والخطاب يحصلان في طهران وليس في لبنان.

    ومع ذلك أشار مراقبون ان عدد الذين احتشدوا في ملعب الراية قدر بخمسة واربعين الفاً، في حين قدرت وكالة الصحافة الفرنسية عدد الذين شاركوا في احتفال بنت جبيل بخمسة عشر الفا.

    إنتشرت الاعلام الايرانية في ملعب الراية وبنت جبيل وطبعا، طغت اعلام حزب الله وحركة امل على الأعلام اللبنانية.

    حرص حزب الله على استبعاد اي مكون سياسي آخر “غير شيعي” في الدعوات لاستقبال نجاد، بحيث اقتصرت الدعوات على حركة امل وحزب الله علما ان الجنرال عون لم يكن ليرفض ان يكون اسم تياره في عداد المرحبين ولا خالد حدادة وحزبه الشيوعي ولا طبعا تيار المرده وتيار التوحيد والحزب الديمقراطي وأسامة سعد وسواهم من قوى “الممانعة” في لبنان، إلا أن حزب الله أصر على إضفاء الطابع الشيعي للزيارة.

    مراقبون علقوا على “شيعية” الاستقبال بأن الحزب والحركة بدوا وكأنهم جالية ايرانية في لبنان، بدءا من حصر الدعوات بهما و”خوش آمديد”، الى اللوحات الاعلانية الفارسية وصور القادة والزعماء الايرانيين.

    لبنانيا ايضاً، مارس احمدي نجاد ما يسمّيه الإيرانيون “الاستكبار” والاستخفاف بالبروتوكول ومشاعر شريحة واسعة من اللبنانيين. فقد أصر على وضع إكليل من الزهر على نصب شهداء 6 أيار وليس على ضريح الجندي المجهول, ومع أنه كان على مسافة بضعة أمتار منه، فلم يكلف الرئيس الايراني نفسه عناء الالتفات صوب ضريح الرئيس الحريري أو تلاوة الفاتحة عن روحه، علما انه لا يوجد عرف لبناني يصار خلاله الى وضع إكليل عند نصب شهداء 6 أيار. والواقع ان أحمدي نجاد “استكبر” ولم يذكر حتى اسم الشهيد الحريري.

    أين “سوريا الأسد”؟

    اما الرسائل العربية فكان ابرزها غياب اي ذكر لسوريا في خطابات ومواقف نجاد في لبنان. فقد اعتبر مراقبون ان الرئيس الايراني أعاد “إنتصار تموز 2006” لاصحابه بعد ان “سرق” وهجه الرئيس السوري بشار الاسد حينما استبق اي موقف لحزب الله فوقف في جامعة دمشق ليعلن انتصارا على إسرائيل حققه مقاتلو حزب الله! واعتبر المراقبون ان خطابات نجاد أعادت الانتصار لاصحابه الشرعيين، وتاليا هم الأولى، مع ايران، بقبض ثمن الانتصار الذي لن يتم تجييره لصالح دمشق!

    والى تجاهل ذكر سوريا، كان لافتا ايضا ان احمدي نجاد اتصل بالعاهل السعودي وبالملك الاردني قبل زيارته لبنان ولم يتصل بالرئيس السوري بشار الاسد. كما أشاعت وسائل إعلام قوى 8 آذار إحتمال تمديد الزيارة لينضم اليها رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في حين لم يتم الإعلان عن إحتمال إنضمام الاسد الى مثل هذه القمة. مما يعني احد احتمالين: إما ان طهران انتقلت بعلاقتها مع دمشق من التحالف والممر الاجباري الى علاقة استتباع دمشق على طريقة استتباع حزب الله، أو أن طهران أرادت ان تنأى بدمشق عن ارتدادات الزيارة لكي تحتفظ لسوريا بدور وسيط لاحقا في اي تفاعلات على الساحة اللبنانية!! علما ان المراقبين رجحوا احتمال الاستتباع.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقناشطون إيرانيون لسعد الحريري: بلدكم جوهرة الشرق الأوسط فلا تسمحوا للفئة المغامرة أن تربط مصيرها الشرّير به!
    التالي من “السيّد” رضا خاتمي الى “السيد” حسن نصرالله: السكوت عن الظلم تأييد له!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    مفارقات “نجادية” في لبنان يا ليت الشفاف الكريمة ذكرت في المقالة الشيء المخذل بالمحتشدون في بلدة ” قانا ” الجنوبية عندما ردوا صيحة استهجان عندما ذكر الرئيس الايراني اسم سعد الحريري لشكره على استقباله , أريد أن أذكر الشعب الأصيل في بلدة ” قانا ” التي ظلمت من قبل العدو الإسرائيلي عندما قصفة إسرائيل بالطائرات الحربية الناس “والأطفال خصوصا ً” بالصواريخ وشردت ويتمت الأطفال ورملت النساء من مجازر وقتل , من الذي وقف معكم في محنتكم اليست السيدة الطاهرة الشريفة العفيفة “بهية الحريري” عمة دولة الرئيس سعد الحريري التي ساعدتكم من مد اليد لها من شقيقها الشهيد المظلوم كظلم أهل… قراءة المزيد ..

    0
    riskability
    riskability
    15 سنوات

    مفارقات “نجادية” في لبنان – امهات المفارقات زار النجاد دمشق اكثر من مرة , واكثر مما زار لبنان , ولم يقم له استقبال شعبي , وهذا شأن لبناني : تأييده , احتواءه , اعطاءه اكبر او اقل من حجمة .. وفي المحصلة تصرف الشعب اللبناني والمسؤولين اللبنانيين كل بحسب موقعه وما هو متوقع منه بشكل جيد جدا . فيما يلي رابط يمكن اعتباره محايد عالميا (استراليا) ولكنه يعكس كما هو ((استحقاقات)) بالغة الاهمية : http://www.youtube.com/watch?v=9iOUjStagJs 1) بامكان النجاد ان يقول ما يشاء , اما ان يقول للعالم (ان اسرائيل الى فناء , وعلى اليهود ان يعودوا من حيث اتوا) كرئيس… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz