Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الفتانون وحكايات التبوير”: “المتخلّفة” صافي ناز كاظم تفتح باب التشهير بأحمد البغدادي!

    “الفتانون وحكايات التبوير”: “المتخلّفة” صافي ناز كاظم تفتح باب التشهير بأحمد البغدادي!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 أغسطس 2010 غير مصنف

    شكراً لهذه السيدة “الفاضلة” التي أقنعتنا بأن أفكار أحمد البغدادي “التنويرية” ما تزال “تقض مضاجعهم” حتى بعد غيابه! البغدادي الجميل ”
    باق وأعمار الطغاة قصار”.

    *

    أصبح الدكتور أحمد البغدادي، المولود يناير (كانون الثاني) 1951، في ذمة الله بعد رحيله في أغسطس (آب) 2010، وبمناسبة هذا الرحيل يحلو للبعض أن يبالغ في تقييمه ويصوره كأنه من شهداء التنوير ضحايا ما اصطلح على تسميته: «التشدد الإسلامي». ولولا هذه المبالغة وشبيهاتها لما تحركت لدي تداعيات كنت أفضل كبحها، لكن الحق أحق أن يتبع، وتوضيح مسألة أن فكر الدكتور لم يكن هو المسؤول عما لاقاه من أي أذى لاحقه واجب من يعرفون الفرق الكبير بين حرية الرأي وتجاوزات السب والقذف والتباهي بالإساءة إلى مقدسات الناس وتسفيه تاريخهم وحضارتهم.

    كانت المجموعة اللادينية الفتانة، الفنانة في إقصاء الآخرين ومبدعة الاستبداد الفكري، قد غضبت أشد الغضب حين منع الدكتور نصر أبو زيد من دخول الكويت لتلبية دعوة المنتدى الثقافي للتنوير، المسؤول عنه في وقتها الدكتور أحمد البغدادي، ولم يكن الدكتور أحمد البغدادي قد اشتهر في مصر بأقواله الاستفزازية الخارجة عن سياق التفكير، الذي يمكن أن نختلف معه ونحترم فرصته في الطرح، مما جعل توصيفه بـ«التنويري» تمر على الكثيرين، وأنا منهم، لولا أنني عرفته أولا من مقال عنوانه «أما لهذا التخلف من نهاية؟»، كتبه حضرته ووجدته في بريدي الإلكتروني مرسلا 10\9\2009 من قارئ متعجب: «من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا!»، وكان سبب التعجب والعجب هو ما سماه البغدادي «سعي وزارة التربية المنهجي لتدمير التعليم الخاص»، ذلك لأن وزارة التربية الكويتية أخطرت المدارس الخاصة بنوعيها العربية والأهلية وذات المنهج الأجنبي بضرورة زيادة حصص التربية الإسلامية وتخصيص حصص لتحفيظ القرآن وتجويده، واحتجاجا على ما زعم بأن المدارس الخاصة ستكون مجبرة على تغيير التوزيع الزمني لحصصها، قال أحمد البغدادي إنه تعمد إدخال ابنه مدرسة إنجليزية حتى يحميه من «تخلف» مناهج وزارة التربية وإنه يرى أن الموسيقى وتنمية الذوق الفني أهم من تحفيظ القرآن ودروس الدين، وإنه لا يرغب في أن يهدر فلوسه على تدريس الدين، وإنه يريد أن يتعلم ابنه اللغات الأجنبية، فهي، على حد قوله بالنص، «خير له من اللغة العربية الميتة»، كما أنه لا يريد لابنه أن يجود القرآن ذاكرا سبب ذلك بهذه الكلمات: «فأنا لا أريده إماما ولا مقرئا في سرادقات الموتى» إذ «باختصار شديد أريد أن يكون لي في المستقبل ابن أفتخر بعلمه وعقله وليس بتخلفه الفكري». وبالطبع لم يجد الدكتور أحمد البغدادي، المسؤول عن المنتدى، ختاما لهياجه اللاديني سوى صيحته، القاطعة بجهله رغم كل ما يحمله على كتفيه من شهادات جامعات أوروبا وغيرها، «إنه من المستحيل أن تتحصل المعرفة من الدين»!

    وقتها خطر لي احتمال جناية أحمد البغدادي على نصر أبو زيد وأنه المتسبب في منع نصر أبو زيد من دخول الكويت، فمن شأن سمعته، وما عرف عنه من أقوال مسيئة للدين وللغة العربية والحضارة الإسلامية على جملتها في بلاده وبين مواطنيه، أن تؤذي ضيوفه وتضفي عليهم صفة الذين أحلوا قومهم دار البوار.

    الأمر الذي لم يظهر عيانا بيانا للرأي العام، الذي تابع دائرة اللطم والتنهيد على ما جرى للدكتور نصر أبو زيد في مطار الكويت، هو أن وليد الطبطبائي، النائب المحترم في البرلمان الكويتي تم منعه من دخول الأراضي المصرية وجرى له في مطار القاهرة ما جرى تماما للدكتور نصر حامد أبو زيد في مطار الكويت، وكان النائب وليد الطبطبائي قد جاء إلى مصر ملبيا دعوة من جهة معلومة الشأن محترمة الأهداف والتوجهات، ومستوفيا كل الإجراءات اللازمة للمسافر القادم من الكويت زائرا لمصر.

    وعاد الرجل من سكات إلى بلاده مندهشا لكنه غير مفتئت على أحد، وقال احترمت قرارهم وإن لم أعرف سببه. يعني لم يلوح أحد باتهامات وتعريضات بمستوى لغة ومنطق ما كتبه البعض، في حكاية منع نصر أبو زيد، أن «المنع تم بناء على ضغط من النواب الإسلاميين رضخت له الحكومة الكويتية وهذا يدل على هشاشة النظام السياسي في الكويت وكل الدول العربية..» إلخ إلخ!

    أما مفردة «التخلف»، التي يحلو لللادينيين التنابز بها في الفارغة والملآنة، فهي لا تتبدى بمدلولها جلية إلا عليهم ومعها «الفتانون» و«التبويريون»!

    نقلاً عن الشرق الأوسط “الغرّاء!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدمار واسع وهدوء متفجّر: “القوميون” انتشروا في “الحمرا” وأسئلة حول دور سوري!
    التالي ليس حادثاً عفوياً: الحزب خطط لتصفية “الأحباش” وخطف معظم قياداتهم وكان يراقبها

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.