Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إمتنان لبناني ومرارة أيضاً..!

    إمتنان لبناني ومرارة أيضاً..!

    2
    بواسطة Pierre Akel on 30 يوليو 2010 غير مصنف

    مع الإمتنان للتحرك السريع الذي قام به الملك عبدالله، وللدعم المصري لمؤسّساته الحكومية، فلا يستطيع اللبناني إلا أن يشعر، اليوم، بالمرارة!

    فما الذي أوصل بلد “إنتفاضة الإستقلال”، التي هزّت المنطقة العربية كلها في العام 2005، إلى “حجرة العناية الفائقة” اليوم؟

    فليس سرّاً أن لبنان كان أمس، وقد يعود غداً، إلى حافة سقوط الدولة، و”صوملة” البلد، وبداية الحرب الأهلية.

    وهذا مؤدّى تهديدات حزب الله، في الأسبوعين الأخيرين، بسبب المحكمة الدولية ولكن تحت “غطائها” أيضاً. “الحزب” يريد أن “يفرض” على “الدولة” إعلان “براءتها” من المحكمة الدولية لأن هنالك شكوكاً في دورٍ ما للحزب نفسه في اغتيال الرئيس رفيق الحريري. ولكن، ماذا يحدث إذا رضخت الدولة للحزب؟ هل يتوقّف “الحزب” عند هذا الحد؟

    رضوخ الدولة اليوم سيكون، بعد 7 أيار 2007، إعلاناً نهائياً بأن “السلطة اللبنانية” انتقلت من رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ومجلس النوّاب إلى “مرشد الجمهورية”، زعيم حزب الله! أي أن لبنان بات “ورقة إيرانية” تستخدمها كما تشاء في مفاوضاتها النووية مع الغرب.

    وللذين يشكّون في أن هدف حزب الله هو “الإنقلاب” على السلطة الشرعية في لبنان، فإن كل “محرّري فلسطين” بدأوا من “الحدود” وانتهوا “حكّاماً” في بلادهم، بدءاً من حسني الزعيم وحتى.. معمّر القذافي! حزب الله بدأ كـ”ميليشيا”، ولكنه تحوّل إلى “جيش” غير شرعي يريد أن يتحوّل إلى “الجيش الشرعي” للبنان! بكل بساطة..

    هل اللبنانيون مسؤولون عن الوضع الذي آلت إليه بلادهم؟

    حتماً، اللبنانيون يتحمّلون مسؤولية كبرى. وخصوصاً زعاماتهم. والموضوع طويل..

    لكن، ليس صحيحاً الزعم بأن “إنقسام اللبنانيين” هو المسؤول عما يحلّ بالبلد.

    اللبنانيون منقسمون مثلما ينقسم أي مجتمع “ديمقراطي”، بين أغلبية وأقلية. ولا وجود لنظام ديمقراطي إذا لم “ينقسم” مواطنوه. ولا يريد اللبنانيون أن يكونوا “موحدّين” على غرار “الوحدة” التي تعيشها معظم دول العرب. وقد أثبت اللبنانيون في الإنتخابات النيابية التي تمّت لمرتين منذ العام 2005، وفي الإنتخابات البلدية قبل أسابيع، أن “أغلبيتهم” الساحقة مع “الخط الإستقلالي”. ولم تفلح كل الأموال التي دفعتها إيران في إسقاط الأغلبية الإستقلالية.

    لكن لبنان يظل أصغر بلدان المنطقة. ويظلّ عرضةً لضغوط النظام السوري الذي لم يهضم بعد طرده من لبنان، ولـ”تفضيل” إسرائيل للشيطان الذي تعرفه في دمشق على المجهول الذي يمكن أن يحلّ محلّه.

    الشيخ نعيم قاسم قال اليوم أنه لا يفهم جماعة 14 آذار.

    موقف جماعة 14 آذار بسيط. بين النظام السوري وحزب الله، فإن الخط الإستقلالي كان يميل، بداهةً، إلى حزب الله، لأنه لبناني مبدئياً. أي أن الإستقلاليين يفضّلون التعامل مع خصم “لبناني” على التعامل مع طرف “خارجي”! وهذا كان خط رفيق الحريري الذي كان يقول “لا أريد أن أترك الحزب للسوريين”!

    ولكن، أين لبنانية حزب الله؟ هل يضمن حزب الله للبنانيين أنه لن يجرّهم إلى حرب إذا تعرّضت إيران لضربة؟ الجواب هو أن الحزب لا يملك قراره في هذا الموضوع.

    وماذا كانت فحوى خطاب السيد حسن نصرالله الأخير؟ لقد طالب اللبنانيين بأن يعتذروا من النظام السوري على إنتفاضة 14 آذار! أي أنه ذكّر النظام السوري بأنه “ضامن” مصالح ذلك النظام في لبنان!

    واليوم، وأمام مشهد، عودة سوريا (سياسياً) إلى لبنان عبر هذه التظاهرة غير المسبوقة، وحتى لو تمّت برعاية الملك السعودي، فإن من حقّ اللبنانيين أن يتساءلوا عن دور “مسمار جحا” الذي يمثّله الحزب لصالح النظام السوري. تهديدات الحزب هي التي فرضت على السعودية، وعلى مصر، وعلى اللبنانيين كلهم، أن يقبلوا بهذه العودة “المظفّرة” للنظام السوري! وحدها تهديدات الحزب هي التي فرضت هذا الوضع الجديد.

    الحزب لا يستطيع الإنفكاك عن إيران. وميشال عون يدرك أنه لن يحقّق أمنيته بالوصول إلى رئاسة الجمهورية طالما ظلّت “الجمهورية” قائمة.

    تلك هي المصيبة، وقد أدرك العرب أن محنة اللبنانيين اليوم تشكّل خطراً على الوضع العربي كله.

    اللبنانيون يشعرون بامتنان، ولكن إمتنانهم يعادل شعورهم بالمرارة..

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيوم ديبلوماسي لبناني طويل
    التالي عن محمد حسين فضل الله: مشاكسة فكرية واحترام للآخر
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    riskability
    riskability
    15 سنوات

    إمتنان لبناني ومرارة أيضاً..! مقال جيد كالعادة للشيخ بيار , ولكن هذا الموقع “الشفاف” تمترس في قوقعة بعيدا عن الحركة والعالم فيما يتعلق بهذه المسألة . قبل نفض اليد , في تعليق قبل عدة شهور بخصوص المسألة , سجلت ان (سلبية) العلاقة اللبنانية – السورية كالارجوحة التي فقدت دفعها التاريخي المستقبلي , فآخر مواقف الحريري .. اغتياله .. انسحاب القوات السورية .. موجة اغتيالات … تراشق اعلامي .. زيارات لبنانية رسمية لسوريا .. وأخيرا وليس آخرا زيارة الرئيس السوري بشار الاسد للبنان برفقة صمام الامان والاستقرار العربي (ابو متعب), ومباركة مصر (ام الدنيا) .. وهامش (جوكر) كما في كل لعبة… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    إمتنان لبناني ومرارة أيضاً..! فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com هي مرارات و ليست مرارة.أوّل المرارات ان لبنان ولظروف موضوعية لم يستطع خلق مواطنية لبنانية تتفق، وان كانت الهوية مسألة ذاتية تتعلق في ما يهوى الواحد منا، تتفق على خلق مواطنية تعتبر الخيانة هي خيانة الكيان اللبناني، والعمالة هي العمل المأجور لغير لبنان. أضاع اللبنانيون فرصا كثيرة. فجاء لبنان ساحلية ملتبسة لم تستكمل ساحليتها شمالا الى حدود تركيا. وعندما سقطت فلسطين وقامت دولة اسرائيل واقفلت الحدود الجنوبية، اطلت الوطنية السورية تحاصر لبنان و تبتزه. وبعد 67 انهار الوضع. لم ينجح الطائف وأوقف السوري مفاعيله . و عندما انفجر الوضع بوجهه2005، جرى تردد… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz