Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ابرياء الشعب الايراني منتصرون

    ابرياء الشعب الايراني منتصرون

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 يونيو 2009 غير مصنف

    كتب المحلل السياسي عيسى سحرخيز هذا المقال قبل ان يتم ايداعه السجن امس الاول
    والشفاف يعيد نشره نقلا عن موقع روز اون لاين

    عيسى سحرخيز

    سواء احب المرشد الاعلى ام لم يحب فانه بعد عشرين عاما من سلطته المطلقة وهيمنته على الامة الا يرانية هو ينحدر نزولا في ممارسته السلطة ليذكرنا بآخر ايام الشاه محمد رضا بهلوي.

    لقد اختار المرشد الاعلى طريق الاستبداد الذي لفظه الشعب الايراني والعالم ورموه في اوسع سلات مهملات التاريح.

    لقد نسي الخامنئي ما الذي احرج الشاه وانهى وجوده الا وهو اقدامه على انزال الجيش الى الشوارع والامر الذي امن للامة الايرانية النصر فكانت تطلق الشعارات مثل ” اخي الجندي لماذا تقتل اخيك ؟” اضافة الى الممارسات الاخرى من نوع وضع الزهور في فوهات بنادق الجنود.

    خامنئي نسي انه يقف ضد ارادة جيل مميز وابنائه، شبان وشابات صمتوا مدة عشرين عاما وسامحوا بطريقة لا يمكن تخيلها طوال هذه المدة، قرروا السير على خطى آبائهم وامهاتم و شعاراتهم وطريقة تحركهم وتكبيرهم خلال الليل ” الله وتكبر ” وتظاهراتهم اليومية وشعارهم المركزي ” الموت للديكتاتور”.

    مثل الشاه اصر المرشد الاعلى على تخريب الممتلكات العامة وإطلاق النار على الشعب ومنازله وسبل عيشه من اجل تحميل مير حسين موسوي وكروبي مسؤولية الاضرار.

    انه يجهل ان براءة الاخت الشهيدة نداء آغا سلطان سوف تصبح رمزا للاصلاحيين الذي ينشد التغيير، وان ” النار والدم” سوف يصبحان وصمة على الخامنئي وانصاره، انه يجهل ان اعين العالم تنظر الى التظاهرات السلمية على انها تشكل رمزا للاصلاح وان الفوضى وإسالة الدماء اصبحت شعار ولاية الفقيه.

    لكل ذلك كان متوقعا ان تأخذ الدعوة الى تأبين الضحايا اليوم اوجها عدة بالنظر الى الشخصية المتقلبة للسيد علي خامنئي

    ولذك يجب ان يستمر الناس في النزول الى شوارع طهران في الخامس والعشرين وان يستمروا في تظاهراتهم السلمية.

    في هذا اليوم الخميس كل ايراني يتحول الى رمز لبراءة شهداء الايام الاخيرة وعلى كل اصلاحي ان يحمل شعارا اسود ان يرتدي قميصا اسود وان يحمل وردة .

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتاريخ يعيد نفسه في إيران لكن بشكل مأساوي
    التالي صحيفة كيهان تحمل موسوي مسؤولية الدماء التي سالت في ايران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.