Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التاريخ يعيد نفسه في إيران لكن بشكل مأساوي

    التاريخ يعيد نفسه في إيران لكن بشكل مأساوي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 يونيو 2009 غير مصنف

    باريس (رويترز) – يقول الفيلسوف الاسباني المولد جورج سانتايانا “هؤلاء الذين لا يستطيعون تذكر أخطاء الماضي محكوم عليهم بتكرارها.”

    في ايران يتذكر الجانبان الماضي. ويحاكي النشطاء الداعون للديمقراطية تكتيكات الثورة الاسلامية بينما تسعى السلطات الى تجنب أخطاء الشاه في ظل محاولتهم الدفاع عما يعتبرونه النظام الشرعي.

    وترفض السلطات أي مقارنة بين أحداث عامي 1978 و1979 والاحتجاجات الحاشدة التي نشهدها هذه الايام على اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد المتنازع عليها. لكن الاجراءات الصارمة واراقة الدماء في شوارع طهران تعيد للاذهان الذكريات بضراوة.

    وينحي الزعيم الاعلى اية الله علي خامنئي باللائمة في الاحتجاجات على ما وصفها بالقوى الغربية المعادية و”الارهابيين”. وقد ألقى بكل ثقله وراء احمدي نجاد.

    وشكلت توليفة قوية الاقناع من القيادات في الداخل والخارج الثورة في عامي 1978 و1979 مستغلة المساجد وشرائط الكاسيت لنشر الخطب المناهضة للشاه لاية الله روح الله الخميني الذي نفي في البداية الى العراق ثم في وقت لاحق الى فرنسا.

    واستغل الثوريون مجالس العزاء التي تقام في اليوم السابع واليوم الاربعين بعد كل وفاة في احتجاجات جديدة وهو ما كان يسفر عن “شهداء” جدد للقضية.

    وترددت أصداء الثورة ضد الشاه في أنحاء بلدات وقرى بالاقاليم. ومن بين اكثر التكتيكات تأثيرا اضرابات عمال النفط الذين عطلوا انتاج السلعة التي تدر معظم دخل البلاد فضلا عن تجار الاسواق الذين كانوا يمولون رجال الدين المتمردين.

    ونادى مرشح المعارضة الرئيسي مير حسين موسوي الذي يقول ان السلطات سرقت انتصاره باقامة مواكب جنائزية حدادا على المتظاهرين الذين قتلوا في الاحتجاجات.

    كما دعا الى تنظيم اضرابات اذا تم اعتقاله. لكن لم تظهر بوادر على اضطرابات عمالية حتى الان ويبدو أن تجار الاسواق موالون للنظام الحاكم حيث ازدهرت تجارتهم التي تعتمد على الواردات. وتتمتع الحكومة فيما يبدو بسيطرة محكمة على صناعة النفط التي يظل عائدها ضروريا لتمويل الانفاق العام ومكافأة الموالين.

    واثناء الثورة كانت اخبار الاحتجاجات والاضرابات والوفيات تنقل بالهاتف الى الخارج من خلال شبكات للمقاومة ويعاد بثها لايران عن طريق الخدمة العالمية لهيئة الاذاعة البريطانية ومحطات اذاعية أخرى تبث ارسالها على الموجة القصيرة.

    وحين كنت مراسلا شابا في باريس انهالت علي المكالمات الهاتفية التي تروي وقائع لا يمكن التأكد غالبا من صحتها في ايران من معارضين في المنفى مثل ابو الحسن بني صدر وابراهيم يزدي.

    وأصبح بني صدر أول رئيس منتخب لايران عام 1980 قبل أن يتم عزله في العام التالي ونفيه مجددا الى فرنسا. ولا يزال يزدي الطبيب الذي تدرب في الولايات المتحدة والمساعد المقرب من الخميني يرأس حزب الحرية الايراني في طهران وتم احتجازه لفترة قصيرة في الاسبوع الماضي.

    ويستخدم نشطاء المعارضة في يومنا هذا تكنولوجيا التواصل الاجتماعي على الانترنت مثل موقعي فيس بوك وتويتر بنفس الطريقة التي استخدم بها أتباع الخميني شرائط الكاسيت والهاتف لنشر الاخبار وتنبيه وسائل الاعلام.

    ولديهم شبكة واسعة النطاق من الانصار في الخارج الذين يديرون مواقع الكترونية ومحطات تلفزيونية. على سبيل المثال يستغل المخرج الايراني المعروف محسن ماخمالباف وضعه كشخصية شهيرة في خدمة المعارضة بتحدثه بالنيابة عن موسوي في البرلمان الاوروبي ووسائل الاعلام الفرنسية.

    وفي داخل ايران حاكى نشطاء تكتيكات ثورية بتنظيم احتجاجات في الليل هاتفين “الله اكبر” و”الموت للدكتاتور” من على أسطح منازلهم وتعلو أصواتهم حتى يبلغ صداها جبال البورز فوق شمال طهران.

    وبالنسبة لنشطاء حقوق الانسان انذاك كان خطأ الشاه الاكبر هو تنفير الشعب بممارسة التعذيب واراقة الدماء ويقول بعض المؤرخين ان الشاه كان شديد الضعف والبطء وغير حازم في قمعه.

    وحين حاول اتخاذ اجراءات صارمة كان اوان وقف الحركة الجماهيرية قد فات واهتز ولاء قوات الامن التابعة له. وعندما حاول متأخرا التواصل مع المعارضة رفض الخميني كل تسوية وحكم على المتواطئين بالاعدام.

    ومن بين الدروس الرئيسية التي استقاها الخميني وخلفاؤه من الثورة الحاجة الى تقسيم قوات الامن مع تشكيل أجهزة ثورية موازية على كل مستوى لضمان الولاء للسلطات ومنع اي انقلاب محتمل.

    ولا يزال هذا النظام مستمرا حيث تشارك شرطة مكافحة الشغب وميليشيا الباسيج والحرس الثوري في اخماد الاحتجاجات باستخدام الغاز المسيل للدموع والهراوات وفي بعض الحالات الذخيرة الحية.

    وتشك قلة من الايرانيين في أن السلطات عقدت العزم على سحق حركة الاحتجاج. والسؤال هو ما اذا كان هذا سيزيد هوة الشقاقات اتساعا في المؤسسة الدينية ويولد مقاومة طويلة المدى يمكن أن تقوض النظام الثوري.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققوات الأمن في الجمهورية الإسلامية ومصير المعارضة
    التالي ابرياء الشعب الايراني منتصرون

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.