Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»موسوي يدعو ليوم حداد على قتلى ايران ومزيد من الاحتجاجات في طهران

    موسوي يدعو ليوم حداد على قتلى ايران ومزيد من الاحتجاجات في طهران

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 يونيو 2009 غير مصنف

    طهران (رويترز) – سار عشرات الآلاف من الايرانيين في تحد هاديء للسلطات يوم الاربعاء احتجاجا على هزيمة المرشح المعتدل مير حسين موسوي في الانتخابات في يوم حداد دعا اليه حزنا على اولئك الذين قتلوا في الاشتباكات.

    وفي اليوم الخامس على التوالي من الاحتجاجات تظاهر مؤيدو موسوي في وسط طهران على اعلان فوز المتشدد محمود أحمدي نجاد رسميا في الانتخابات التي جرت يوم الجمعة والتي سببت أسوأ اضطرابات منذ الثورة الاسلامية في عام 1979 .

    وقتل سبعة اشخاص على الاقل في معارك شوارع في طهران يوم الاثنين حسبما ذكرت وسائل الاعلام الحكومية. واندلعت احتجاجات اخرى في مدن بمناطق اخرى في ايران.

    وقال موسوي في بيان نشر على موقعه على الانترنت يوم الاربعاء “خلال الايام الماضية ونتيجة للمواجهات العنيفة غير المشروعة مع (اناس يحتجون) على نتيجة الانتخابات الرئاسية جرح عدد من مواطنينا أو استشهد.
    ”
    أطلب من الناس التعبير عن تضامنهم مع العائلات… بالتجمع في المساجد أو المشاركة في احتجاجات سلمية.”

    وأدت اراقة الدماء والاحتجاجات الحاشدة والاعتقالات والحملة الصارمة ضد وسائل الاعلام الى تركيز اهتمام العالم على ايران خامس أكبر دولة مصدرة للنفط والتي تخوض نزاعا نوويا مع الغرب.

    وقال شهود انه بعد رسالة موسوي على الانترنت تدفق مؤيدوه على ميدان هفت تير في طهران متجاهلين تحذير وزارة الداخلية. وكان معظمهم يرتدي الملابس السوداء واربطة معصم واربطة رأس بدرجات اللون الاخضر رمز حملة موسوي.

    ومعظم المحتجين الذين كان بعضهم يحمل صور موسوي وبالونات خضراء لزموا الصمت وصنعوا علامات النصر. وحملت امرأة صورة أحد الذين قتلوا اثناء اعمال العنف التي اندلعت بعد الانتخابات.

    وقالت امرأة اخرى ذكرت ان عمرها 25 عاما عندما سئلت ان كانت تخشى الانتقام “لماذا يجب ان نكون كذلك .. نحن كثيرون وهم لا يمكنهم ان يقاوموا مطالبنا.”

    والاحتجاجات الحاشدة تمثل تحديا مباشرا للسلطات التي احتفظت بقبضة صارمة على المعارضة منذ الاطاحة بالشاه في عام 1979 بعد عدة اشهر من الاحتجاج.

    والزلزال السياسي الذي فجرته انتخابات يوم الجمعة الماضي دفع الرئيس الامريكي باراك اوباما الذي حث القيادة الايرانية على “تخفيف قبضتها” الى القول ان الثورة أظهرت ان “الشعب الايراني غير مقتنع بشرعية الانتخابات.”
    وشككت الدول الغربية الرئيسية في نزاهة النتائج.

    والخلاف داخل النظام الايراني الحاكم لم يكن أبدا علنيا على هذا النحو. ويلقى معسكر موسوي دعما من شخصيات المؤسسة التقليدية مثل الرؤساء السابقين أكبر هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي الذين يشعرون بالقلق من ان السياسات الخارجية المشاكسة لاحمدي نجاد والاقتصاديات الشعبية التي ينتهجها تشكل مستقبل ايران.

    وقال التلفزيون الحكومي ان من وصفهم ب “العملاء الرئيسيين” الذين يقفون وراء الاضطرابات تم اعتقالهم وبحوزتهم بنادق ومتفجرات.

    ومن المقرر ان يرأس الزعيم الايراني الاعلى اية الله علي خامنئي صلاة الجمعة ويتوقع ان يكرر ندائه بالتزام الهدوء.

    وحث الزعيم الاعلى بالفعل الناس على تأييد أحمدي نجاد لكن رغم نداءاته بشأن الوحدة الوطنية واصل مؤيدو موسوي التدفق على الشوارع.

    واعتقلت قوات الامن ناشطا مؤيدا للاصلاح ومحررا يوم الاربعاء فيما حذر المدعي الاقليمي من ان الذين يتسببون في الاضطرابات يواجهون عقوبة الاعدام. وبدأ تحقيق رسمي في هجوم على طلبة الجامعة.

    وحث المتحدث باسم المستشارة الالمانية انجيلا ميركل الحكومة الايرانية يوم الاربعاء على احترام حرية التعبير ووضع نهاية للقيود على التغطية الاخبارية.

    وبعد سقوط قتلى يوم الاثنين طلب موسوي من انصاره الغاء اجتماع حاشد مزمع في نفس المنطقة بوسط العاصمة يوم الثلاثاء واتجهت المسيرات شمالا بدلا من ذلك. وقال البعض انه سيعقد اجتماع حاشد اخر في ميدان بوسط طهران يوم الاربعاء.

    وقال معسكر موسوي ايضا انه سيسعى لوفاق مع الغرب ويدعم دور المرأة وهو تعهد لقي تعزيزا من الدور البارز الذي لعبته زوجته أثناء الحملة الانتخابية.

    واشارت تقارير الى احتجاجات مؤيدة لموسوي في مدن رشت وارومية وزانجان وزاهدان وتبريز ومشهد.

    وفي سيول ارتدى عدد من لاعبي كرة القدم الايرانيين اربطة معصم خضراء في وقت مبكر في مباراة ضد كوريا الجنوبية فيما ينظر اليه على انه مظهر تأييد لموسوي. ولوح المشجعون بلافتات في الاستاد كتب عليها “ايران حرة”. وكانت نتيجة المباراة 1/1 .

    وقال محمد رضا حبيبي المدعي العام في اقليم اصفهان “نحذر العناصر القليلة التي يتحكم فيها الاجانب الذين يحاولون تكدير أمننا الداخلي عن طريق تحريض أفراد على التخريب وارتكاب الاحراق العمد من أن عقوبة أحكام الشريعة الاسلامية لهؤلاء الافراد الذين يحاربون الله هي الاعدام.
    ”
    ولذلك وقبل أن يبتلوا بسخط القانون عليهم أن يعودوا الى أحضان الامة ويتفادوا التصرفات والانشطة الاجرامية.”

    وقال مصدر اصلاحي ان سعيد ليلاز محرر صحيفة سارماية الاقتصادية اليومية والناشط محمد رضا جالائي بور اعتقلا يوم الاربعاء.

    وقال موسوي “انني اندد بهذه الاعتقالات واسعة النطاق لاولاد الثورة و/الاعتقالات/ سوف تحفز الناس أكثر لمواصلة وتوسيع الاحتجاجات.”

    وبعد ان ندد رئيس البرلمان علي لاريجاني بالعنف في جامعة طهران أمرت وزارة الداخلية الايرانية باجراء تحقيق في الهجوم الذي القى فيه الطلبة باللوم على ميليشيا الباسيج الاسلامية والشرطة.

    وقال ناشط من الطلبة امتنع عن الكشف عن هويته لرويترز يوم الثلاثاء ان أربعة طلبة قتلوا اثناء اعمال العنف. ونفت جامعة طهران مقتل أي شخص.

    ودعا الزعيم الاعلى اية الله علي خامنئي وهو أعلى سلطة في ايران والذي أيد أحمدي نجاد الى الهدوء وسمح باعادة فرز بعض صناديق الانتخابات.

    لكن مجلس صيانة الدستور استبعد مطالب الاصلاحيين بالغاء الانتخابات.

    وقال وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنر “لا نريد التدخل مباشرة ونحن لا نفعل هذا. لكن الحاجة الى دعم الديمقراطيين والحاجة الى دعم الاصلاحيين .. فنحن نؤكد هذا بصوت عال وواضح.”

    وأذيعت صور مشاهد العنف والشرطة تضرب مؤيدي موسوي التي التقطت بالهواتف المحمولة في الغرب.

    واستدعت وزارة الخارجية السفير السويسري الذي يمثل المصالح الامريكية يوم الاربعاء للاحتجاج على التصريحات الامريكية التي وصفت بأنها تمثل تدخلا في الانتخابات الايرانية.

    ونفت واشنطن انها تتدخل في عملية الانتخابات في ايران.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلبنان: جاء الآن دور الجزء الصعب
    التالي إنتخابات لبنان: انتصار جديد للديمقراطية على البندقية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.