Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»باكستان: الخيار العسكري يظل عنصراً أساسياً في إستراتيجية أوباما

    باكستان: الخيار العسكري يظل عنصراً أساسياً في إستراتيجية أوباما

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 يناير 2009 غير مصنف

    في تحليل لجريدة “لوموند” الفرنسية اليوم أن نيودلهي تشعر بالحيرة والقلق إزاء السياسات التي سيتّبعها أوباما في ملفّ الإتفاقية الأميركية-الهندية حول التعاون النووي السلمي، وفي ملفّ كشمير. ويشعر الهنود بالقلق لأن أوباما، أثناء حملته الإنتخابية، كان قد أبرز الصلة بين مكافحة الإرهاب وتسوية النزاع الكشميري الذي يعود إلى حقبة تصفية الإمبراطورية البريطانية في الهند. وهذا القلق هو ما دفع الهند إلى إصدار ردّ شديد اللهجة على تصريحات تضمّنت أفكاراً مماثلة أدلى بها سكرتير الدولة البريطاني، دافيد ميليباند، أثناء زيارته لنيودلهي في الشهر الماضي. فقد صرّح الناطق بلسان الخارجية الهندية “أننا لسنا بحاجة إلى نصائح في موضوع كشمير الذي يشكل موضوعاً داخلياً”.

    باكستان أيضاً (بحكومتها المدنية وأجهزتها الامنية) تشعر بالحيرة والقلق إزاء سياسات الرئيس الأميركي الجديد، ولكن لأسباب مختلفة كما تفيد رسالة “أمير مير” من “لاهور”.

    *

    أمير مير- “لاهور” الشفاف

    جاء مقتل 18 باكستانياً يوم الجمعة الفائت في منطقة “وزيرستان” نتيجة لضربة صاروخية قامت بها طائرة “بريدايتر” أميركية بدون طيّار كانت تحلّق في أجواء أفغانستان- الأولى منذ تولّي باراك أوباما السلطة- كمؤشّر واضح إلى أن الخيار العسكري يظل العنصر الأساسي في الإستراتيجية التي سيعتمدها الرئيس الجديد للتعامل مع أعمال التمرّد في كل من باكستان وأفغانستان.
    وأحبطت هذه الضربة آمال حكومة باكستان بأن الإدارة الجديدة يمكن أن تعطي الأولوية لخفض الهجمات الأميركية عبر الحدود التي أسفرت عن مقتل 355 شخصاً وجرح 248 آخرين في 32 هجوم- تشمل ضربات صواريخ، وهجمات بطائرات “بريدايتر” وهجمات أرضية- نفّذتها القوات الأميركية داخل باكستان خلال 12 شهراً الماضية، أي بمعدل 35 قتيلاً كل شهر. وكان الرئيس أوباما قد حذّر مراراً، أثناء حملته الإنتخابية، من أن إدارته ستتولى التعامل مع “الأهداف الإرهابية ذات القيمة المرتفعة” إذا لم تتولّ باكستان ذلك. ومع أن أوباما لم يعلن ذلك صراحةً، فالأرجح أنه كان يقصد “المناطق القَبَلية الخاضعة للإدارة الفيدرالية” (“فاتا”) في باكستان. غير أن أوباما كان واضحاً في أن الضربات العسكرية ستكون ضد شخصيات مهمة أو رئيسية في تنظيمي “القاعدة” و”طالبان”. وبعد 3 أيام من بدء رئاسته، شهدت باكستان أول ترجمة عملية لهذه الأقوال.

    كيف سينسجم هذا الجانب العسكري من سياسات أوباما مع الجانب الدبلوماسي، الذي عهد أوباما به إلى وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ومبعوثه الشخصي إلى باكستان وأفغانستان، ريتشارد هولبروك؟ تقول أوساط ديبلوماسية مطّلعة في “إسلام آباد” أن أوباما، مباشرةً بعد تولّيه زمام الأمور، ترأس إجتماعاً لـ”مجلس الأمن القومي” تم تخصيصه للتداول بموضوع أفغانستان وباكستان وأسفر عن إتخاذ قرار بمواصلة الضربات بواسطة طائرات دون طيّار داخل أراضي باكستان. ويعني القرار أن أوباما سيواصل سياسات سلفه بوش ضد “الطالبان” في أفغانستان وباكستان.

    وحسب المصادر الديبلوماسية، فإن التقييم الأولي يفيد بما يلي: 1- ستستمر العمليات العسكرية الأميركية في مناطق القبائل بباكستان بانتظار أن تقتنع الولايات المتحدة بأن باكستان تبذل جهوداً حقيقية أكبر من السابق؛

    2- سترتهن المساعدة العسكرية الأميركية لجيش باكستان ، بصورة متزايدة، بالنتائج الحقيقية لعمليات الجيش الباكستاني ضد المجاهدين؛

    3- ستقوم إدارة أوباما بتعزيز معونات التنمية وغيرها من الإسهامات المالية في المرحلة الأولى، على أن يتم التلويح بزيادتها لاحقاً كـ”مكافأة” في حال تحقيق نجاحات حقيقية ضد المتمرّدين؛

    4- ستقوم الولايات المتحدة بمساعٍ غير معلنة لتحريك ملفّ تحسين العلاقات الهندية- الباكستانية.

    إن ما ليس واضحاً هو: ماذا سيكون ردّ فعل “المؤسسة الأمنية” الباكستانية إزاء كلّ هذه التطوّرات؟

    amir.mir1969@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسجن عدرا: صحة رياض سيف في خطر
    التالي هيومان رايتس ووتش: إضطرابات “صيدنايا” مستمرة منذ يوليو 2008 ومصير 1500 سجين يظل مجهولا!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.