Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لصالح .. وغيره من الرؤساء والملوك “اللاجئين” بغزة

    لصالح .. وغيره من الرؤساء والملوك “اللاجئين” بغزة

    1
    بواسطة Sarah Akel on 21 يناير 2009 غير مصنف

    ما الذي يمكن أن يقدمه الرئيس علي عبدالله صالح لضحايا المحرقة في قطاع غزة؟

    وما الذي يمكن أن تقدمه الزعامات المشيخية الدينية والقبلية وأصحاب الجمعيات الخيرية التي تشتغل باسم ورسم القدس والأقصى ومعها الحكومة وكل أولئك الذين يتبارون على جمع التبرعات من اجل الأقصى والقدس وضحايا غزة!!

    وما الذي يمكن أن يقدمه الرئيس صالح ومعه الحاكم العسكري في موريتانيا وأمير قطر وملك السعودية وغيرهم لقطاع غزة الذي يكتوي ويشتوي ويحترق بنيران الحرب الجهنمية الإسرائيلية؟!

    ما الذي يمكن انتظاره من قبل من يكمن سر استمراره في قوة قصوره؟!

    ما الذي يمكن أن يفعله هؤلاء الرؤساء والملوك غير الاحتماء بأشلاء الضحايا واللجوء إلى قطاع غزة الذي أصبح ملجأ جماعياً للعجزة من النباحين والمداحين والنواحين والندابين وتنابلة الملوك والرؤساء الذين يهربون اليوم إلى غزة كما هرب أسلافهم بالأمس إلى القدس وفلسطين, ولم يتقدموا خطوة واحدة على خط الحلم بـ”التحرير للأرض السليبة، المغتصبة، المقدسة” وفي منحى الرد الفاعل على النكبة و”النكسة” و….الخ.

    ولم يتقدموا نقطة واحدة على خط الحلم بـ”التحرير” بقدر ما اندفعوا في الاتجاه المعاكس تماماً وذهبوا بعيداً في منافسة الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين على حقهم في اللجوء وفي إفراغهم لمأساة اللاجئين، من محتواها التراجيدي، وفي أيلولتهم إلى “لاجئين” مخاتلين إلى غزة التي أصبحت بمثابة المهرب الأمن والملاذ المكين لكلاب الصيد ولقطاء الفكر والمغارات وكافة عناصر حفنة الانقلابيين العسكر رؤوساء الجمهوريات والأمراء والملوك المختطفين لمقدرات وثروات ومصائر البلدان العربية.

    ودونما استطراد في سؤال العرب وما الذي يمكن أن يفعلوه من أجل غزة وهو سؤال غير مسنود بمرجعية تشهد على أنهم –أي العرب- كيان واحد مصمت وليس أرخبيلات سلطانية يجمع بينها الانفصال ويحكمها الانقسام.
    ودونما استغراق في الحديث عن استخدام فلسطين كملجأ مقدس ومادة للتخدير الجماعي وللاستقالة من مواجهة التحديات التي تواجه اليمن كما موريتانيا وجزر القمر ورأس الخيمة وقطر، ينبغي الالتفات إلى واقع المعارضات الهادرة في الساحة العربية فهي الأخرى لم ولن تتقدم خطوة في مستوى إنجاز حلم “التحرير”.

    وثمة مأثور ذائع يقول بأن فاقد الشيء لا يعطيه، وبالعطف عليه يمكن القول: إن الزعامات السلطانية المتربعة على العروش ومعها المتوارية في المغارات والمغلفة باسم المعارضة –غالباً- تعتبر غير حرة بالمرة فهي تكذب كثيراً وتمعن في تزييف الوعي وتحقير العقل كلما تنطحت لمهمة تحرير الأراضي المحتلة في فلسطين فالمعارضة التي لا تستطيع الانتصار للمسترقين في مشيخة “الجعاشن” * ولا تستطيع تحرير المغلوبين في سجون غير شرعية لمشايخ القبائل أو الانتصار لثقافة المواطنة والمساواة وحقوق الإنسانة تربط بالفترة التالية.

    ليست جديرة برفع راية الاعتراض إلا من باب التهريج ولن تتوفر على أدنى مصداقية إلا حينما تقر برزوحها تحت براثن المحتلين المحليين من المتسلطين المستبدين وفسدة الداخل.

    وفي السياق يجدر بالضحية أن تلزم الوقوف على عتبة حكمة أرسطو : “اعرف نفسك” وتنطلق من ذلك في اتجاه تحرير الذات كيما يكتسي تضامنها وإسنادها للضحية الشقيقة في فلسطين معناه الأقوى والأفعل.

    تفصيحاً لما سبق يجدر بنا أن نتحرر من براثن الاستبداد والفساد لنكسب مؤهل الوقوف على عتبة الدفاع النزيه عن ضحايا المحرقة في فلسطين، وعن الشعب الفلسطيني بعامة في الأراضي المحتلة وفي مناطق الشتات “اللاجئين”.

    ولن نختم بشاعرية تقول: إن غزة في القلب، وغزة هنا، فهي كذلك، وهي في كل شارع وبيت، أكان في صنعاء أو مقديشو أو نواكشوط..

    سنقول، أيضاً بأن غزة، بالأحرى فلسطين تحتاج لشعوب عربية حرة تنتصر لقيم التحرر والحرية والعدل وحقوق الإنسان، وتحتاج للعربي الفرد الحر بما هو مركز الثقل والسيادة وصانع السياسات والقرارات وليس الكائن الملحق بالقطيع والرديف للعشيرة والشيخ والحاكم والمليشيا.
    وما أحوج غزة وفلسطين للهبات الجماهيرية اليقظة والذكية بدلاً من مهرجانات الدوخة والإغماء وحفلات الزار التي طالما أسدلت الستار على ارتكابات وفضائح الحكام من الملوك والرؤساء الجاثمين على الأرجاء العربية المنهوبة و”السليبة”.

    *مشيخة “الجعاشن ” : إحدى مناطق اليمن ، التي يملك فيها الشيخ الأرض والسكان ، والبقر والحجر والشجر ، بل ويؤخذ إتاوات من كل فرد أراد أن يتزوج، قام بعدة حملات تهجير للسكان، ويملك العديد من السجون الخاصة، بمباركة ودعم السلطة .

    mansoorhael@yahoo.com

    * صنعاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“حماس” تنشد النصر فوق مقبرة غزة الجماعية!
    التالي أزمة المازوت في لبنان: تقصير رسمي وسماح ضمني بالتهريب الى سوريا
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    16 سنوات

    وغيره من الرؤساء والملوك “اللاجئين” بغزةهل مواطنيين الوطن العربي يعيشوا حالة افضل من الشعب الفلسطيني خارج غزة ؟ هناك استعماراسرائيلي صهيوني وهنا استعمار عربي اسلامي جاهل,الفروق قليلة جدا ,واقل منها الحرية , في كل المساحة الكبيرة , وان وجدت هي اقل من ذرات الرمال , الاسرائليين كشعب يتمتع بحرية اكثر من أي شعب عربي ضمن الجامعة العربية الجبارة في الكلام فقط , المحرقة في غزة هي ليس الاولى في تاريخنا, فلسطين ,لبنان ,العراق,…… , اين المفر؟! , في كل بلد عربي يوجد- شارون – علي عبد اللة صالح مع اربعين من حرامية ليس افضل حال , في غزة اسماعيل هنية… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz