Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مسألة الصلح: تساؤلات بريئة

    مسألة الصلح: تساؤلات بريئة

    1
    بواسطة كمال غبريال on 23 ديسمبر 2007 غير مصنف

    تحرص أطراف عديدة في مصر على التستر على المشاكل المتسترة بالدين في مصر خلف كومة من المغالطات. ولا بد والحالة هذه أن تتحول ما كان يسمى بحوادث فردية إلى مسلسل تكاد تتصل حلقاته. فما يصر الكثيرون على تسميته بفتنة طائفية، لا ينطبق عليه بأي حال ذلك التوصيف. فالفتنة الطائفية صراع بين جماهير طائفتين، وهذا غير حادث بمصر على الإطلاق -حتى الآن على الأقل. فالجماهير المصرية العريضة من مسلمين ومسيحيين مازالوا رغم الشحن الذي تمارسه رموز التأسلم السياسي ليل نهار، مازالوا يعيشون معاً في وئام. لكن ما يحدث ويعرفه الجميع -ويخفونه بالمغالطات- هو أن عناصر معينة -معروفة في كل قرية ومدينة- لا هم لها إلا التحريض والنفخ في نيران الكراهية، ولا تفوت أي مناسبة –أو تخترع المناسبات- لإشعال النيران في منازل ومتاجر وكنائس الأقباط، دون أن يواجهوا في كل مرة بسيادة الدولة والقانون، وإنما يجد المخربون من يتستر عليهم بدعوة المصالحة!!

    الآن وبعد أحداث “إسنا”، عندما يرفض بعض الأقباط -والكثيرون من إخواننا المسلمين معهم- مسألة الصلح هذه، يقوم بعض المغرضين بتصوير الأمر كأن البعض مع الصلح والبعض الآخر ضده!!

    ألا يحق لنا أن نطرح بعض الأسئلة حول هذا الصلح؟

    • صلح من مع من؟ إذا كان المقصود هو صلح جماهير الأقباط مع جماهير المسلمين، فإن الدعوة تكون بلا معنى، لأن عامة الجماهير من مسلمين ومسيحيين لم ولن يتخاصما، فهم يعيشون معاً على هذه الأرض من آلاف السنين، ومازالوا رغم كل ما يحدث من تخريب، هم جيران وزملاء وأصدقاء، وأنا أقول هذا من واقع المعايشة اليومية لا أكثر ولا أقل.

    • أم هو صلح الضحايا مع المخربين؟ أي صلح هذا، وكيف يمكن أن يتم؟

    • لو تجاهلنا أننا في القرن الواحد والعشرين، وتناسينا أننا في دولة حديثة ذات سيادة، ومن ثم عدنا بعلاقاتنا إلى شريعة القبيلة ومجالسها العرفية، فإن ما نعرفه عن تلك المجالس أنها كانت تحق الحق، وتلزم الظالم ومن أفسد، بالتعويض المناسب والمضاعف عما أفسده، بشرط أن يقبل المظلوم ذلك عن طيب خاطر، وترتاح نفسه إلى النتيجة العادلة.

    • أما مجالس الصلح العرفية التي يعقدها رموز دولتنا المركزية الحديثة ذات السيادة، فأمر غير هذا تماماً. هي مجالس إذعان للمظلوم، يخضع فيها لشروط من يتصدون لحماية المخربين والمحرضين، وهم هنا لا يملكون غير القبول وإلا . . . . .!!!

    • إذا وافقنا دولتنا على تخليها عن واجباتها في إقرار سيادة القانون، ورضينا بالمجالس العرفية، بشرط أن تكون مجالس عدل حقيقية، ألا يحق لنا بعدها أن نسأل دولتنا الرشيدة عن الإجراءات التي تتخذها لوقف هذا المسلسل التدميري؟

    • إن كانت قد اتخذت إجراءات لوقف التخريب، فإن الواقع -لا نحن- يقول لها أن إجراءاتها فاشلة فاشلة فاشلة!!!

    • وإن كانت لم تتخذ أي إجراءات، وتترك النار تشتعل في كل أنحاء مصر، لتقوم في كل مرة برش مياه الصلح المثلجة عليها، ألا يكون من حقنا إزاء هذا أن نسألها لماذا تقعد عن أداء مهمتها؟

    • إن كانت تقعد عجزاً، فأولى بها أن تخلي مناصبها لمن هم قادرون على القيام بمهام الدولة.

    • وإن كانت تقعد تواطؤاً – معاذ الله- فإنه يحق لنا أن نطالبها بتطهير صفوفها من المتواطئين!!

    ارحموا مصر والمصريين يا سادة يا كرام

    kghobrial@yahoo.com

    * الإسكندرية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمطران الراعي لـ «الراي»: بري طعن كرامة اللبنانيين بإقفاله البرلمان
    التالي سليمان “الزغير”: نثق بالعماد ميشال سليمان بقدر ما كنا نثق بإميل لحّود!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Tired Egyptian
    Tired Egyptian
    17 سنوات

    مسألة الصلح: تساؤلات بريئة
    It is the forced reconciliation between the innocent sheep & it slaughtering wolf because he was generous enough to devour her. This is the law of the jungle. No wonder God said, “Blessed be my people Egypt.” It is because what they have to live with since the time of Anwer (may God never forgive him for what he done to this country. It might have been better for him to hand a stone around his neck and throw himself in the sea). A

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.