Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أهلا وسهلا بشاعر فلسطين الكبير محمود درويش .. في وطنه

    أهلا وسهلا بشاعر فلسطين الكبير محمود درويش .. في وطنه

    2
    بواسطة نبيل عودة on 7 يوليو 2007 غير مصنف

    وطن محمود درويش في قلوبنا ، وهو ما يعطية شرعية زيارته الى حيفا ، والى ربوع وطنه ، هو ما يعطية نكهة شعره وقامته الشامقة ، وحقه في المحافظة على نكهة قهوة أمه ، ورائحة تراب ملاعب الطفولة في البروة ، أول عشق فلسطيني في حياته ، وآخر عشق لمن بات نبض قلبه صدى للأرض المغتصبة ، ولأهلها الصامدين .

    محمود درويش لا يحتاج من يدافع عنه .. مسيرته أنصع من مسيرة تجار السياسة الهاربين بأموالهم وأمراضهم الدوكيشوتية الى مواخير الأنظمة الفاسدة والمفسدة .

    من أنت يا بيار أبو صعب ؟ عن أي تيار وطني في ” الداخل ” تتحدث ؟ هل تظن أن الوطنية صار لها اتجاه واحد ، هو اتجاه عزمي بشارة – المنتحر احتراقا ؟ هل تمسكنا بأرض الوطن ، ومقارعة السلطة بات خيانة لمن تسميهم زورا ” التيار الوطني في الداخل” ؟ هل لعشق فلسطين وناسها الصامدين ، يوجد توقيت سياسي يقرره ” التيار الوطني بالداخل ” ؟

    لا يا بيار أو من تكون .. لست أنت من يقرر الوطني من الدجال . لست أنت من يقرر حق الناس بحب وطنها وشعبها وشاعرها الذي بادلها الحب بحب أكبر .

    ليس من العار أن يصدح صوت محمود درويش في مدينة الكرمل بعشق فلسطين ، وهو العاشق الأبدي لها . ليس العار ان يعود محمود لمعانقة الناس الذين أحبهم وأحبوه ، وصار فخر نضالهم ، وفخر وطنهم ، وفخر شعرهم ، وفخر أدبهم .العار انك وأصدقاؤك في ” الداخل “مصابون بقصر نظر سياسي ، وعاهات فكرية وشذوذ وطني .. يجعلكم أشبه بالمثليين في تفكيركم السياسي ونهجكم “الوطني” وثقافتكم “القومية” .

    نحن ، الجماهير العربية في اسرائيل ، العرب الفلسطينيون مواطني دولة اسرائيل ، لسنا عرب الداخل ولسنا عرب ال 48 .. نترك لمثليتكم هذه المتع ، قلبنا بدأ ينبض بقوة استعدادا لاستقبال شاعرنا الوطني الكبير ، عاشق فلسطين وصوتها الصادح . وأشكر باسمي “الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة” ومجلة “مشارف” التي أسسها الأديب الفلسطيني الكبير اميل حبيبي ، على دعوتهم للشاعر محمود درويش لزيارة وطنه ، واهله – الأرض الطيبة والقلوب المفتوحة للابن البار لشعبه .

    لا يوجد توقيت جيد وتوقيت سيء الا في مخيلة التافهين والدجالين ، حب الوطن والارتباط به وبأهله لا ضابط له ، ولا زمن يشرعه ، نرحب بكل فلسطيني يزور وطنه ، ونتمنى أن نرى شعبنا حرا منطلقا في ربوع الكرمل والجليل والنقب ..

    لا يا بيار ويا تيار وطني و”فصل مقال “ه التي نشرت هذه المقالة التافهة متماثلة معها فسادا سياسيا . ليس قائدكم الهارب هو المقياس .. ليس الانتحار احتراقا في المنفى هي الوطنية ، وليست زيارة الضاحية الجنوبية في بيروت هي البطولة .. وليس التماثل مع “حماس لبنان” ( حزب الله ) ، الذي طعن لبنان وشعب لبنان بمغامراته لحساب قوى اقليمية ، لا ترى بلبنان الا حجرا صغيرا على لوحة العابها المصلحية . هذه ليست وطنية ، هذا دجل وطني وحسابات مالية ، كما انفضح الأمر ..

    البطولة هي البقاء في الوطن ، والنضال ، مهما كان مريرا وقاسيا من أجل مجمل حقوقنا ، داخل اسرائيل ، لانجاز حقنا في المساواة الكاملة ، وعلى المستوى الوطني الفلسطيني العام ، من اجل دولة فلسطينية دمقراطية متطورة .

    أهلا وسهلا محمود درويش .. انت في بيتك وبين اهلك وفي قلوب محبيك ، وما أكثرهم ، وما أقل التافهين الحاقدين حتى على أنفسهم .
    لتكن دربك مفروشة بالورود دائما .

    – كاتب ، ناقد واعلامي – الناصرة
    nabiloudeh@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالبحرين: الشيخ عيسى قاسم يرفع شعار “فلستقط العلمانية”
    التالي الطموحات النووية تجتاح آسيا
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    عبدالرحمن
    عبدالرحمن
    18 سنوات

    أهلا وسهلا بشاعر فلسطين الكبير محمود درويش .. في وطنه
    هذه بداية النهاية.

    0
    Hassan _al Nasser
    Hassan _al Nasser
    18 سنوات

    أهلا وسهلا بشاعر فلسطين الكبير محمود درويش .. في وطنه
    Azmi Bicharra ainsi que Mahmoud Darwich ont fait connaître la voix des palestiniens de l’intérieur.

    Nabil Awdeh? je n’ai jamais entendu parlé de lui.

    Désolé!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz