Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شمعة إلى لبنان، وشعبه، وزعمائه الأشداء

    شمعة إلى لبنان، وشعبه، وزعمائه الأشداء

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 يونيو 2007 غير مصنف

    مثلما ينعقد اللسان لحظة الدهشة السعيدة، انعقدت الكلمات لدى احتدام الرغبة في الكتابة عن مشاعر البهجة التي أثارتها أخبار ليلة 30 مايو، القادمة من مجلس الأمن عن التصويت للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان.

    لبنان، الذي خيم عليه الترقب، والخوف من تفجيرات القتل الأعمى، والقلق من تهديدات (الأشقاء) السافرة، والجلادين المتعاونين معهم في الداخل، انفجر فيه الأمل مساء 30 مايو ما إن سمع شعبه أعضاء مجلس الأمن يصوتون إلى جانب تشكيل المحكمة الدولية بلا فيتو من موسكو أو بكين.

    بعد الآن لن يتسلل من الحدود “الشقيقة” قاتل من دون أن يلقى العقاب، هو، أو من يرسله ومن يزوده بالمتفجرات، أو يغطى على مهمته في الأراضي اللبنانية.

    لبنان، والجزء الأعم من شعبه المحب للحرية، شعر أمس، وشعرنا معه، أن العالم المتحضر قال كلمته القوية ضد أسلوب الغدر والابتزاز السياسي القائم على الاغتيالات والتهديد بالإرهاب، وأن العدالة يجب أن تطال الرؤوس الكبيرة المعتوهة والرؤوس الصغيرة المنفذة التي حولت البلد إلى جحيم يصلي اللبنانيين بالمتفجرات، أو بالخوف منها، وأن منهج الاغتيال التي تقوم عليه سياسة بلد ما، شقيقاً كان أو غريباً، إنما هو منهج همجي، لئيم وجبان، يتعارض كلياً مع مبادئ الأمم المتحدة التي التزمت بها الدول المتمدنة، ورؤساؤها، احتراماً منها للقوانين العامة ومبدأ الشرعية والسيادة.

    كان لبنان دائماً ينتمي إلى الوجه الحضاري للعالم الذي يعيش فيه، وبقي نصيبه قليلاً من الحضارة بسبب أشقائه من الحكام الذين لا يشاركونه هذا الانتماء، وعاش أربعة عقود في ظل الابتزاز السياسي والاقتصادي، ولن تجد بين زعمائه الحاليين من لم يفقد أباً، أو أخاً، أو ابناً أراد التميّز عن العبيد الموالين للنظام السوري بموقف مختلف، وطني، ورافض لتقديم سياسات دمشق على مصلحة لبنان وحريته. مع ذلك أثبت هؤلاء الزعماء جدارتهم في أداء الدور الذي اضطلعوا به، مثلما أكدوا بأسهم وثباتهم في مجابهة الطغيان السياسي الذي أراد به النظام الشقيق لوي عزيمتهم من خلال تفجير سياراتهم والطرق التي تمر بها، لأنهم في النهاية حققوا ما عزموا على إنجازه، فقرار المحكمة الدولية وما ترمز إليه من خطوة مهمة لإشاعة العدالة في لبنان عبر وضع حدٍ “عقابي” للاغتيالات السياسية، هو إنجاز عظيم لجهودهم الشجاعة، رغم كل ما أحيط بتلك الجهود من اغتيالات، وتهديدات بالقتل، والعرقلة، والتلويح بالحرب الأهلية، التي لم يظهر حسن نصر أو نبيه بري يوماً أمام الكاميرات إلاّ وهدد اللبنانيين بها إذا ما أقرت المحكمة!

    لقد أقرتْ المحكمة، وقريباً تتخذ مسارها القانوني والإجرائي، مدعومة برغبة دولية وعربية في الكشف عمن أمر ونفذ سلسلة الاغتيالات التي شملت رجال دولة ورجال سياسة لبنانيين كبار، بريئين، إلاّ من تعلّقهم بسيادة بلدهم وأمنه وحرية شعبه. لذلك يحق لجنبلاط الابن، والحريري الابن، وتويني الأب، والجميل الأب، وقصير الزوجة، وفريحان العائلة، وفؤاد السنيورة الصديق، وما تبقى من أطراف ميّ شدياق، وأيتام آخرون، يحق لهم الفخر بما حققوا للبنان والعدالة من نصر كبير.

    إنها العدالة التي نأمل أن تمتد لتشمل في يوم قريب ضحايا متفجرات الغدر في العراق، وغزة، إذ قد تكون الأيادي المنفذة مختلفة الأصول، لكن الآمر واحد!
    * كاتب وروائي عراقي يقيم في إنكلترا
    arifalwan@yahoo.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمسلسل البعثي الطويل في مشهد نهر البارد
    التالي هل المساعدات السعودية تذهب لمستحقيها؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.