Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ثلاث لوحات ترمز إلى “النهضة الثقافية اللبنانية” عادت إلى متحف سرسق بعد ترميمها في باريس

    ثلاث لوحات ترمز إلى “النهضة الثقافية اللبنانية” عادت إلى متحف سرسق بعد ترميمها في باريس

    0
    بواسطة أ ف ب on 25 أبريل 2023 الرئيسية

    (في متحف سرسق للفن التشكيلي، لوحة رسمها الهولندي كيس فان دونغن في ثلاثينات القرن العشرين وتمثل مؤسِس المتحف نقولا سرسق، لدى تسلمها مرممة من مركز بومبيدو الفرنسي في 20 نيسان/أبريل 2023)

     
     

    (وكالة الصحافة الفرنسية)من بين عشرات اللوحات التي كانت في متحف سرسق للفن التشكيلي في بيروت وشوّهها انفجار مرفأ المدينة في 4 آب/أغسطس 2020، ثلاث مرتبطة بشخصيات “ساهمت في نهضة الحياة الثقافية اللبنانية”، عادت الثلاثاء إلى مكانها بعد عملية إنقاذ لها في مركز بومبيدو الفرنسي.

     

    وتقول مديرة متحف سرسق للفن التشكيلي القديم والمعاصر كارينا الحلو لوكالة فرانس برس إن اللوحات الثلاث التي عُلقت الثلاثاء أرسلت إلى باريس لترميمها بعد الانفجار المروّع الذي طالت أضراره الأحياء القريبة من المرفأ، ويقع المتحف في أحدها، “لأن تصليحها كان صعبأ ومعقداً بالمقارنة مع القطع الفنية الأخرى المتضررة”.

     

    وأضافت الحلو “خضعت هذه اللوحات لأشهر من العمل في قسم حفظ الأعمال الفنية في مركز بومبيدو”، أحد أكبر متاحف الفن الحديث والمعاصر في العالم، لتعود كما كانت.

    بعناية فائقة، تولى مالك السطيف الذي يعمل في المتحف منذ نحو تسعة أعوام، إخراج اللوحات الموضبة في نهاية الأسبوع الفائت بدقة كبيرة من صناديقها الخشبية، وهو يضع قفازات.

    وتمثّل القطعة الأولى التي رسمها الهولندي كيس فان دونغن في ثلاثينات القرن العشرين، مؤسِس المتحف نقولا سرسق جالسا على كرسي، وتعرّضت لتمزّق عميق افقي قرب العين. وستُثبّت اللوحة حيث كانت، في مكتب نقولا سرسق في الطبقة الثانية. ويقول السطيف “كأنها كانت مريضة وسافرت لتتعالج”.

    وتروي الحلو أن دونغن الهولندي الأصل الذي كان يعيش في فرنسا، زار بيروت يومها ورسم بورتريهات عدة في العاصمة اللبنانية لعائلات من هذه المنطقة ولرجال دين. وتشدد على أنّ “لهذه اللوحة معنى مهماً في مجموعة المتحف اذ تؤكد انفتاح لبنان على الغرب ودور بيروت الريادي حيث كان الفنانون الاجانب يقصدونها”.

    وحين فتح مالك السطيف الصندوق الثاني، أطلت منه لوحة زيتية للرسام اللبناني بول غيراغوسيان عنوانها “مواساة”، تنبض حناناً ويخيّم عليها اللون الأبيض، فخاطبها قائلاً “اشتقت إليكِ”، اذ هي من مجموعة المتحف الدائمة، وتمثّل طيف اسرة تحضن طفلها. وتوضح الحلو أن بول غيراغوسيان، أحد أبرز وجوه الفن التشكيلي اللبناني، “تأثر بالحرب وتميز برسم الأم التي تحمل إبنها”.

    تُعتَبَر سويسرا بِحَق بلد التعاونيات. وهنا، لا يتخلل مبدأ التعاون قطاعها الاقتصادي فحسب، ولكنه يشكل جذور سياستها أيضا.

    وتفحصت الحلو بإعجاب ترميم التشققات في اللوحة الثالثة ذات الألوان النارية، ولاحظت العمل الدقيق في نسج كل خيط من خيوط هذا الرسم الشخصي (بورتريه) العائد إلى العام 1967 بريشة سيسي تمازيو سرسق، ويمثّل الرسّامة أوديل مظلوم التي أسست صالة عرض فنية في بيروت، “وكانت منذ الستينات أحد أبرز الوجوه الثقافية البيروتية”.

    وتكمن أهمية اللوحات الثلاث في كونها تعبّر عن “ذاكرة بيروت الثقافية والفنية”، بحسب الحلو التي تذكّر بـأن “نقولا سرسق و أوديل مظلوم وبول غيراغوسيان ساهموا في نهضة الحياة الثقافية في لبنان”.

     

    لوحات أخرى متضررة

    إلا أن هذه اللوحات لم تكن الوحيدة التي رسم انفجار بيروت آثار الكارثة عليها. فوقت الانفجار الذي أسفر عن أكثر من 200 قتيل وستة آلاف جريح، كان المتحف البيروتي يقيم معرضين، أحدهما ضمّ 26 لوحة انطباعية تعبيرية للفنان التشكيلي اللبناني الرائد جورج داود قرم (1896ـــ1971)، أما الثاني فجمع اكثر من 100 عمل فني لواحد وعشرين فناناً تشكيلياً، من بينها لوحات ضمن مجموعة المتحف الدائمة.

     

    ولحقت بالطبقتين الأولى والثانية اللتين كانتا تحتضنان المعرضين أضرار كبيرة، فتصدعت الجدران وتحطمت الأبواب الخشبية المزخرفة وتفتفت زجاج النوافذ العالية الملوّن.

    ومزق حطام الزجاج والأبواب غالبية هذه اللوحات وترك انهيار الأسقف المعلقة بقعا بيضاء عليها، فيما خسرت بعض اللوحات ألوانها.

    وانتهى القيمون على المتحف في تشرين الأول/أكتوبر 2020 من إزالة الغبار عن أكثر من 1500 عمل فني كانت محفوظة بأمان في طبقات تحت الأرض ولم تلحق بها تالياً أية أضرار. وفي تشرين الثاني/نوفمبر، أزيل الغبار عن الكتب والوثائق التي تزين مكتبة المتحف.

    وتولى فريق المتحف المتخصص في الترميم إعادة عدد كبير من القطع الست والستين التي تضررت، من لوحات ومنحوتات، إلى سابق عهدها “بشكل متقن بدعم من المعهد الوطني الفرنسي للتراث” ، على ما تؤكد الحلو، و”نجاحه في هذه المهمة عزز الثقة بدور المتحف”، وأثار “ارتياح أهالي الفنانين الراحلين الذين يقتني المتحف لوحاتهم”.

    وتشدد الحلو على أن المتحف يسعى إلى تعزيز هذا القسم وتطويره، وهو الأبرز في لبنان في هذا المجال.

    ويقع المتحف في حي سرسق في بيروت، في قصر بناه نقولا سرسق الشغوف بالفنون عام 1912. وفي وصيته قبل وفاته عام 1952، قدم سرسق قصره الى بلدية بيروت لتحويله متحفاً للفن. وافتتح للمرة الأولى في العام 1961.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماليزيا ومعضلة التعاون مع القطب الآسيوي الأكبر
    التالي يا عمال العالم اتحدوا!: فصل 4000 عامل إيراني لأنهم أضربوا!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz