Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»5 شروط يضعها الحريري قبل اتخاذ موقف من القرار الاتهامي

    5 شروط يضعها الحريري قبل اتخاذ موقف من القرار الاتهامي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 يناير 2011 غير مصنف

    يبدو ان الرئيس سعد الحريري ليس في وارد التبرؤ من المحكمة الدولية. فكما ينقل مقربون عنه، انه يبدي كل ايجابية في مقاربة ملف اغتيال والده خصوصا مسار التحقيقات الدولية والمحكمة، بما يؤسس لمرحلة جديدة في الحياة السياسية اللبنانية، تقوم على تجاوز التربص بين الفرقاء والانخراط في تثبيت السلم الاهلي، وترسيخ مؤسسات الدولة في ادارة الشان العام. وينفي هؤلاء ان يكون اعلان البراءة من المحكمة الدولية، احد العناوين المطروحة على الحريري كخطوة مطلوبة اصلا في سلة المساعي السورية-السعودية.

    قصارى ما يمكن ان يقدمه الرئيس الحريري في هذا السياق، كما تقول المصادر، هو ما يعرفه المعنيون في دمشق وطهران ولدى بعض القيادات اللبنانية لا سيما حزب الله. ومضمونه: اعلانه تبرئة المقاومة الاسلامية من هذه الجريمة في حال ورد اي اتهام لعناصر من حزب الله في القرار الاتهامي. ولعل الزيارات والاتصالات التي قادت الحريري الى اكثر من دولة، اظهرت ان مسار المحكمة لن يتوقف في الحسابات الدولية والاميركية تحديدا، ولم ينبس الحريري بما يخالف هذا التوجه، ولم تظهر المملكة العربية السعودية اي نية في تبني مثل هذا الخيار وتسويقه لبنانيا او حتى عربيا ودوليا.

    ولكن، يتمسك حزب الله بمقولة ان الاتفاق بين الرياض ودمشق قد انجز، وتنفيذه مسألة وقت.

    وفي هذا السياق تشير المصادر الحريرية نفسها: الى ان الحريري ليس في وارد اطلاق اي موقف معلن بشأن القرار الاتهامي قبل صدوره، وهو لم يحِد بعد عن نتائج قمة بعبدا التي جمعت قادة السعودية وسورية ولبنان، والتي اكدت على حفظ الاستقرار وعدم الانجرار نحو اي فتنة داخلية. وتابعت المصادر، ان ما قاله الحريري عن خطوات مطلوبة من قوى 8 اذار ولم تقم بها حتى الان. قصد بذلك ان عملية سد ذرائع الفتن، يتطلب اتخاذ اجراءات تتصل بضبط السلاح ورفع الشرعية عن مستخدميه في الداخل اولا. حسم مسألة نزع السلاح الفلسطيني خارج المخيمات ، ثانيا. سحب الدولة السورية مذكرات التوقيف الصادرة من قضائها بحق شخصيات لبنانية، ثالثا. بت ملف شهود الزور والموازنة العامة وما يتصل بها بما لا يتيح استخدامهما كوسيلتي انقضاض على الاكثرية وتعطيل الحكم، ومحاولة وضعهما مقابل جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، رابعا. واخيرا وليس اخرا الاقلاع عن “بدعة” الثلث المعطل في الحكومة سواء كان سعد الحريري رئيسا للحكومة او لم يكن.

    وفي سياق المحكمة الدولية، تعتبر المصادر: “ان الحريري قام بخطوة تمثلت باقرار ضمني لمبدأ وقف التمويل اللبناني لها. عندما رفض الخوض فيه، ورفض التعامل معه باعتباره خطا احمر، اما سحب القضاة اللبنانيين، فهو شأن يخص القضاة انفسهم ولا سلطة للدولة اللبنانية في بتّه. كما اتاح المجال للبحث في صيغ لتفادي اي ازمة يمكن ان تدرج في تداعيات القرار الاتهامي. لذا على الطرف المقابل ان يظهر استعداده لبناء الثقة التي لا يمكن ان تبنى من جانب واحد، فيما هو يحاول الاستمرار في اظهار انه على وشك اسقاط اتفاق 17 ايارجديد، وكأن المطلوب ان تستسلم قوى 14 اذار وتذعن لا اكثر ولا اقل وهذا رأس الفتنة”.

    مطلب العدالة الذي يتشبث به الرئيس الحريري حتى الان على ما يبدو، يتنافى مع هذه النزعة لديه التي تنحو في اتجاه طي ملف شهود الزور، ومحاولة التغاضي عن القضايا الملتبسة التي تتناول الموازنة العامة، والاموال التي تؤكد قوى 8 اذار انها مفقودة او لم تخضع للمحاسبة العمومية من دون يظهر موقف واضح وحاسم من الحريري ووزارة المالية. ملفان يبدو الرئيس الحريري غير قادر على اقناع اللبنانيين بأنهما ملفان فارغان، ولعل الاسوأ في هذا المسار هو ان الطرف المقابل يدرجهما ايضا في سياق المساومات. الفساد لا يتنافى مع مطلب العدالة فحسب، بل كفيل بأن يقوّضها ويسهم في اظهار هشاشة وبهتان منطق بعض الداعين اليها.

    احد قياديي تيار المستقبل من المطلعين على اجواء (س-س) يؤكد ان المسعى العربي لا يزيد عن كونه اتفاقا على الاستقرار الامني مقابل انفتاح غربي على سورية. بدأ بدعوة الرئيس بشار الاسد الى العيد الوطني الفرنسي قبل عامين، وتوج بتعيين سفير اميركي في دمشق. هكذا يمكن الاستنتاج ان التسوبة لن تكون اعلى من سقف كهذا: الاستقرار في مقابل الانفتاح. اما ثمن “المحكمة” فغالٍ جدا وقد يكون من الصعب دفعه من دون تنازلات مؤلمة للطرفين.

    نُشِر في “صدى البلد”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصبرا آل عبد الله على فقيدتكم فموعدها الجنة… وموعدكم الحرية!!!
    التالي جوهر.. والاستجواب.. والأزمة الشيعية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.