Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»خرج “النِمر” أنطوان زهرا مِن الحلبة وجبران باسيل ينتظر مَن يرافقه

    خرج “النِمر” أنطوان زهرا مِن الحلبة وجبران باسيل ينتظر مَن يرافقه

    0
    بواسطة إيلي الحاج on 21 يناير 2017 الرئيسية

    ستكون كل انتخابات لبنان بمَيل وانتخابات قضاء البترون بَميل. ليس لأن البترون باب للشمال وقف كالسد في وجه تمدد التسونامي العوني على دورتين في 2005 و2009 مغيّراً المسار العام، بل لأنه الباب إلى مستقبل التحالف بين “التيار الوطني الحر” و”القوات اللبنانية”، ولأن نيابة رئيس “التيار” الوزير جبران باسيل هذه المرة أغلى النيابات. لذا كان مدوياً إعلان النائب أنطوان زهرا من قاعة البرلمان قراره وحزبه، عدم التقدم مرشحاً للانتخابات الآتية.

    على مدخل الستين من عمره، بعد 11 سنة من “السعادة النيابية” بالانتخاب والتمديد، خرج زهرا- “النمر” على ما يسميه رفاقه- من الحلبة. تخلى عن مقعد احتله قبله النائب الراحل الدكتور جورج سعادة مدى 24 سنة بالانتخاب والتمديد أيضاً، من 1968 إلى 1992. ابن قرية كفيفان كان رئيساً لقسم الكتائب فيها حين كان ابن قرية شبطين رئيساً لإقليم البترون ونائباً ووزيراً. شهد صعود حزبه السابق إلى صهوة القوة في البترون مطلع الحرب في 1975 بقَسَم 3300 منتسب يمين الولاء للكتائب في احتفالية بالمدينة الكشفية الضخمة في سمارجبيل. انضم إليهم كثيرون في العقدين التاليين، وتوزعوا بعد الحرب والانفصال بين كتائب و”قوات”، انضم إليها زهرا مقاتلاً ثم مسؤولاً حزبياً. إلا أنه بقي في لهجته وتعابيره، أسلوبه عموماً في الكلام العادي والخطاب، أقرب إلى جورج سعادة حتى من نجله النائب سامر، الذي يعود من نيابة قسرية في طرابلس إلى خوض معركة انتخابية ضارية على أرضه، وبالتحالف مع حليف والده في انتخابات 1972، الوزير والنائب المخضرم بطرس حرب.

    لعلّ أنطوان زهرا كان من أول الكتائبيين الذين نزحوا إلى “القوات”، إلى حمى سمير جعجع تحديداً، زمن التحصن في دير القطارة- ميفوق، والثورة على الجيش السوري والإقطاع السياسي وبيوت الزعامات العائلية والأحزاب معاً، ومن ضمنها حزبه الكتائب، وإن بكتمان بدايةً. يروي الرواة بثقة أن جعجع كان يعرّف عن كل من مساعديه البارزين بمهنته، طبيب، أستاذ، مهندس، محام، وعندما يصل دور زهرا يقول: “من البترون”. صفة نادرة تلك الأيام في القطارة انضافت إليها مواصفات لزهرا بمرور الزمن، أبرزها وفاء وإقدام، وانضباط عسكري رافقه في السياسة بعدما جعله جعجع نائباً عندما سنحت له الظروف لمقارعة الوزير شبه الدائم جبران باسيل، البيدق الأبرز في معسكر خصمه السابق حليفه الحالي، الرئيس الجنرال ميشال عون.

    لماذا خرج أنطوان زهرا من المعركة، مبكراً وعلى حين غرة؟ لا تتوقعوا جواباً من النائب المنضبط، اللائق، غير الذي أعلنه، عن ضرورة تجديد نخب في حزب “القوات” وسوى ذلك. من يتحدث إليه يكاد يسمع تمني إعفائه من الكلام، الإحراج يمكن.
    يلزم اكتمال “بازل” الصورة الحقيقية لما جرى، جمعها قطعاً من مجالس البترون، مدينةً وقرى. ويروي الرواة أن النائب زهرا كان يفكّر لبعيد عند خروج ورقة “إعلان النيات” الشهيرة إلى الضوء بعد مخاض طويل. أسرّ لقريبين منه بأنه لن يترشح للانتخابات مرة أخرى. وبأنه لا يرى نفسه في لائحة واحدة مع باسيل بعدما قال كلٌ منهما في الآخر وحزبه ما لم يقله مالك في الخمرة. لا تزال في الأذهان صورة للنائبة ستريدا جعجع تدفعه برفق إلى مصافحة ضيف معراب جبران باسيل، قبل سنة وأيام،عند إعلان التحالف بين “التيار” و”القوات” على قاعدة تأييد ترشيح عون للرئاسة. مع الوقت وبعد خوض الحزبين الحليفين معركة الانتخابات البلدية وانتخاب عون رئيساً وتأليف الحكومة الحريرية، بدا زهرا متكيّفاً مع الوضع الجديد، قابلاً به. بل بدأ عملياً تحضيراته لخوض المعركة الانتخابية خلال لقاءات وزيارات اجتماعية لزوم العدّة. إلا أن قراره وقرار قيادة “القوات” بعدم ترشحه عاد الثلثاء الماضي خلال اجتماع للهيئة التنفيذية في معراب، ليعلن بنفسه القرار المفاجئ الأربعاء في البرلمان.
    المهتمون بحركة المجتمع السياسي والأحزاب وضرورة فرز قيادات جديدة لها من خلال تغيير النواب بعد دورة أو دورتين حداً أقصى، على ما يفعل “حزب الله”، ستروقهم خطوة زهرا والتبرير الذي قدمه. لكن السياسيين لا يقتنعون بسهولة. يقولون في البترون إن الوزير باسيل يرغب في رفقة مرشح “قواتي” من الجرد على اللائحة الثنائية، ويتحدثون عن حظوظ لرئيس مجلس إدارة “مستشفى تنورين الحكومي” الدكتور وليد حرب، وهو منتسب حديثاً إلى الحزب، يشكل اسم عائلته تحدياً للنائب بطرس حرب في عرينه تنورين التي تشكل أصواتها نحو 20 في المئة من أصوات المقترعين الـ 35 ألفاً تقريباً في القضاء.
    لكن آخرين يستبعدون هذا الخيار على أساس أن رئيس “التيار العوني ” الذي أخفق مرتين في الوصول إلى النيابة ليس في متناوله اختيار مَن يكون شريكه “القواتي”، وإلا لا يكون سمير جعجع هو سمير جعجع نفسه. ويجزم عارفون غيرهم أن ثمة 4 أسماء لـ”قواتيين” مطروحة للبحث في معراب من بينها اسم الدكتور وليد حرب، وأيضاً الأمين العام السابق لـ”القوات” الدكتور فادي سعد، من قرية جران المجاورة لكفيفان وسط القضاء. وهو أسبوع أو 10 أيام على الأكثر ويخرج الاسم مع الدخان الأبيض من معراب لخوض معركة البترون، الأقسى والأكبر برمزيتها على مساحة لبنان.

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسعودية وملء الصفحة الجديدة مع لبنان
    التالي ما قل ودل: الاستجواب غير مستحق دستورياً
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz