Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»14 آذار: وثيقة حزب الله جعلت الوطن معلّقاً على شروط والدولة مشروعاً مؤجلاً بشروط أخرى

    14 آذار: وثيقة حزب الله جعلت الوطن معلّقاً على شروط والدولة مشروعاً مؤجلاً بشروط أخرى

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 ديسمبر 2009 غير مصنف

    بيان الأمانة العامة

    لقوى الرابع عشر من آذار

    2 كانون الأول 2009

    عقدت الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار إجتماعها الدوري وأصدرت البيان التالي:

    ناقشت الأمانة العامة نقطتين على جدول أعمالها : البيان الوزاري للحكومة الجديدة، والوثيقة السياسية الأخيرة لحزب ألله.

    أولاً: في البيان الوزاري.

    رأى المجتمعون أن البيان الوزاري في صيغته الأخيرة إنما يعكس مجمل التسويات التي واكبت تشكيل “حكومة التسوية” الحالية، لاسيما في الشقّ السياسي منه. وإذا كان هذا الشقّ لم يوافق المأمول، من وجهة نظر قوى الرابع عشر من آذار – وهوما عبَّرت عنه التحفظات المعلنة عن دور “المقاومة” كما ورد في صيغة البيان – إلا أنه (أي البيان) سجَّل “رَبط نزاع” يعبّر عن الخلاف بين اللبنانيين حول هذه المسألة، كما شدَّد على “وحدة الدولة وسلطتها ومرجعيتها الحصرية في كل القضايا المتصلة بالسياسة العامة للبلاد” بالإضافة إلى تأكيده “إلتزام الدولة قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 بمندرجاته كلها”. هذا وتُعوِّل قوى الرابع عشر من آذار على رئيس الحكومة ووزراء الأكثرية في الدفاع عن مشروع الدولة السيّدة المستقلة، كما وتأمل أن تحقق الحكومة إنجازات ملموسة على الصعيدين الإقتصادي والإجتماعي، لا سيما في ما يتعلّق باحتياجات المواطنين الأساسية.

    ثانياً: في الوثيقة السياسية لحزب ألله.

    في قراءة أولية لهذه الوثيقة تسجل الأمانة العامة بعض الملاحظات والتحفظات الأساسية وهي في قراءتها تستند إلى منطلقاتها وأهدافها المحددة في الوثيقة التأسيسية لحركة 14 آذار الصادرة عن مؤتمر البيال 14 آذار 2008.

    1. في قضية الدفاع عن الوطن ضد الإحتلال والإعتداءات الخارجية، أناطت وثيقة حزب الله هذه المهمة بالمقاومة الإسلامية في لبنان، وجعلت من الدولة والجيش والشعب ظهيراً لها بمقدار ما يجمعون عليها. وفي هذه المعادلة إستهتار بجدارة اللبنانيين وأهليتهم، إذ تُصنّفُهم فريقين: فريقٌ جدير بالدفاع عن الوطن، وفريقٌ لا يستحق هذا الشرف وعاجزٌ عن حماية نفسه، فليس عليه والحالةُ هذه سوى تأييد الفئة الوطنية من موقع التبعية، أما الجيش الوطني فلا مهمة له سوى حماية الخطوط الخلفية للمقاومة، تحت عنوان تأمين الإستقرار الداخلي!

    2. وفي هذه القضية تناقض وثيقة حزب ألله إتفاق الطائف الذي يُنيط بالدولة مهمة التحرير، ولا يُشير من قريب أو بعيد إلى مقاومة مستقلة عن قرار الدولة ومرجعيتها، كما أنها تُضرّ بالمصلحة العليا للدولة حين ترفض قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.

    3. وفي مقاربة وثيقة حزب ألله لقضايا الكيان والدولة والنظام، لم تكرّر فقط رفض الإعتراف بمرجعيّة إتفاق الطائف ميثاقاً ودستوراً، لكنّها جعلت الوطن معلّقاً على شروط والدولة مشروعاً مؤجلاً بشروط أخرى، وذهبت إلى حدّ جعل الدستور نفسه معلقاً تحت عنوان “الديموقراطية التوافقية” بديلاً من “الديموقراطية البرلمانية”.

    4. وإذ ترفض الوثيقة خيار التسوية السياسية في المنطقة، جُملةَ وتفصيلاَ ومن حيث المبدأ، فإنها لا ترفض فقط مبادرة السلام العربية المجمع عليها في قمتي بيروت (2002) والرياض (2007) وسائر الإجتماعات العربية لاحقاَ، بل تقف أيضاَ وخصوصاَ في وجه “نظام المصلحة العربية” الذي لا يحقّ لغير العرب تحديده، لاسيما حين تجعل الوثيقة من “إيران ولاية الفقيه” المرجعية الأساسية لمشروعها.

    5. إن الإطار الفكري – السياسي للوثيقة يستعيد بإصرار عجيب أطروحة “الحرب الباردة” التي إختبرناها جيداَ، مع تغيير طفيف ببعض المفردات، ومع إستبدال إيران بالإتحاد السوفياتي السابق. أما في التفاصيل الأخرى، داخلياَ وخارجياَ، فلم تأتٍ الوثيقة بجديد، كما رُوِّجَ لها، بل أتت بالمزيد من الشيء نفسه.

    ثالثاً:

    وتتوجّه الأمانة العامة بالتهنئة إلى صيادلة لبنان بالنتخابات نقابتهم قبل أيام، والتي أسفرت عن إنتصار 14 آذار ما يستكمل سلسلة الإنتصارات النقابية والجامعية للحركة الإستقلالية.

    رابعاً:

    تعلن الأمانة العامة تضامنها مع دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة عموماً وإمارة دبي خصوصاً في وجه الحملة الإعلامية المتعددة المصادر التي تتعرّض لها هذه الأيام بهدف زعزعة إستقرارها الإقتصادي وتعتبر الأمانة العامة أن وقوف اللبنانيين بجانب دولة الإمارات إنما هو فعلُ وفاءٍ لما قدّمته وتُقدّمه إلى لبنان من دعمٍ في كافة المجالات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعون في بكركي: “عدت يا ولدي مهزوماً”!
    التالي ليمن: ما قبل وما بعد الحوثية!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.