Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»14 آذار: إعتصام يومي في ساحة الشهداء لمواجهة إنقلاب حزب الله

    14 آذار: إعتصام يومي في ساحة الشهداء لمواجهة إنقلاب حزب الله

    3
    بواسطة Sarah Akel on 26 يناير 2011 غير مصنف

    بيان الأمانة العامة

    لقوى الرابع عشر من آذار

    26 كانون الثاني 2011

    في ظل الظروف المصيريّة التي تمرّ بها البلاد، ووسطَ الغضب الشعبي اللبنانيّ العارم من محاولات إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، عقدت الأمانة العامة لقوى 14 آذار إجتماعها الأسبوعي واصدرت بنتيجته البيان التالي:

    أولاً: تعتبر الأمانة العامة ان حزب الله مستقوياً بسلاحه، نفّذ في الأيام الماضية إنقلاباً موصوفاً بدأه بإسقاط حكومة الرئيس سعد الحريري وواصلَه بتحديد الرئيس الجديد للحكومة، وباستخدام الوسائل غير المشروعة كافة لتغيير المعادلة النيابية وإيصال مرشحه الرئيس نجيب ميقاتي الذي خضع لشروط حزب الله، وهو الإنقلاب الذي لمّا تنتهي فصوله بعد.

    ثانياً: إن ما جرى لا يمتّ بصلة إلى الممارسة الديموقراطية والدستورية ولا الى مبدأ التداول السلميّ الديموقراطي للسلطة. واللبنانيون، كل اللبنانيين يعرفون هذه الحقيقة ويضحكون عندما يسمعون من يُرهِب الناس بسلاحه يتحدّث عن الديموقراطية او عندما يسمعون الأداة التي دعت غير مرّة حملةَ السلاح الى تغيير المعادلات بالسلاح.

    إن ما جرى إنقلاب. والردّ على الإنقلاب لا يمكن أن يكون مجرّدَ معارضة تقليدية. ذلك أن المعارضة التقليدية توجبها اللعبة السياسية الديموقراطية لا الإنقلاب.

    واليوم تعلن الأمانة العامة إنطلاق المرحلة بعنوانين رئيسيين: دعم المحكمة الدولية إحقاقاً للحقّ وللعدالة، ونزع السلاح من طول البلاد وعرضها، ليس فقط من اجل أن يكون اللبنانيون أحراراً لا يرهبهم أحدٌ، بل لأن ذلك هو الشرط لإنهاء التحكّم بالدولة وبعملية بنائها وتطويرها.

    ثالثاً: وفي مثل هذه الظروف التي نواجه، تدعو الأمانة العامة اللبنانيين الى إستعادة مشهد حركة الرابع عشر من آذار، وذلك بالتجمّع السلميّ يومياً وبالأعلام اللبنانية عند السادسة مساءً حول ضريح الرئيس الشهيد رفيق الحريري، في ساحة الحرية ساحة 14 آذار.

    رابعاً: إنّ الأمانة العامة تعبّر عن إعتزازها بالنواب الذين رفضوا خيانة الأمانة الشعبية وصمدوا في الموقع ال14 آذاري وفاءً لناخبيهم ولمبادىء العدالة والسيادة والاستقلال والديموقراطية، وأبوا مغادرة ثورة الأرز المستمرّة.

    خامساً: تعلن الأمانة العامة أنها ستتولّى تحقيق التواصل والتنسيق بين كل مكوّنات 14 آذار السياسية والمدنية والشعبية، وتدعو اللبنانيين الى متابعة ما سيصدر عنها من مواقف وتوجّهات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالى قوى الاستقلال
    التالي اشتباكات بين قوات الأمن ومحتجين في وسط القاهرة وفي السويس
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    14 آذار: إعتصام يومي في ساحة الشهداء لمواجهة إنقلاب حزب اللهeben beirut — mrbird74@aim.com و هل المسيحيون و فخامة الرئيس ميشال سليمان و حتى ميشال عون نفسه معفى عنهم من دولة فارس اليهوديه؟؟؟ و هل نبيه بري ابن الطائفة الشيعية سيُعفى عنه من تلك الذي حدث مع دوله الرئيس سعد الحريري؟؟؟ بل ارادوها فارسية صرف بمباركة يهودية بحته لست ميشيل حايك و لا جاكلين عقيقي لكن تسلسل الاحداث و الخطوات مناظرةً مع التسلسل الصهيوني لا يدل الا على تنفيذ مخططات صهيونية فارسية مشتركة مكتوبة منذ ان قُتل الحسن و الحسين عليهما السلام على ايدي الخوارج و الذين يضربون انفسهم في… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    14 آذار: إعتصام يومي في ساحة الشهداء لمواجهة إنقلاب حزب الله محمد علي — mynameis7777@gmail.com ونحن الصامتون نقول لدولة الرئيس نجيب ميقاتي : دورك لم يحن .. ونسأله : هل كان صعبا عليك أن تؤجل قليلاً من موعد ترشحك لرئاسة الوزراء ، والتشاور مع البقية الباقية من الشعب اللبناني ، حتى يتسنى لنا أن نقول بقناعة ” ترشيحك يا دولة الرئيس ” كان بمحض إرادتك بدون ضغوط من الطرف الآخر ..؟ الم يكن الأفضل و ” الأسخن ” وجهاً لك ولطائفتك التي كانت النسبة الأكبر منها تنظر إليك باحترام وتقدير ، أن تلتقي بقوى الاستقلال الفعلي فيها ، وأن تتشاور… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    14 آذار: إعتصام يومي في ساحة الشهداء لمواجهة إنقلاب حزب اللهحريري — sss@hotmail.com الى جماهير الرابع عشر من اّذار الهدوء ثم الهدوء والقادم اعظم ان الحزب الفارسي مخططاته كثيره انظروا الى اسرائيل ان التحالف المخفي بين اسرائيل وايران والحزب العلوي في سوريه والهدف السيطره على ارض وخيرات العرب وعدم اعطاء فلسطين استقلالها ان مهمة الحزب الفارسي لم تاتي بعد هذا الحزب حاقد له عقيده حاقده انهم يريدون محاكمة عظام يزيد في قبره عقليه حاقده لا تفهم الانسانيه او العمل السياسي او الديمقراطيه لا يفهمون ذلك انها مصطلحات غريبه عليهم انهم يسيرون على خطى الحركه الصهيونيه في ابتلاع الارض لا يفهمون… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz