Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»يحدث في لبنان: ممنوع شراء ضمادات وشاش وأدوية وقناعات غاز للشعب السوري!

    يحدث في لبنان: ممنوع شراء ضمادات وشاش وأدوية وقناعات غاز للشعب السوري!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 سبتمبر 2013 غير مصنف

    بموجب أي “قانون” تقوم قوى الأمن اللبنانية باعتقال مدنيين سوريين يشترون “ضمادات ومعقّما للجروح وشاش وأدوية” او “مواد تموينية” أو حتى “أقنعة مضادة للغاز”؟ هل هنالك قانون “لبناني” يمنع شراء “الأسبيرين” أو “ربطة الخبز” أو حتى “القناع المضاد للغاز”؟

    الأرجح أن هنالك “قانون إيراني” بمنع هذه المواد عن الشعب السوري، وبموجبه اعتقلت “القوى الحزبية” في النبطية (أي “حزب الله”) ٤ سوريين “متّهمين” (!) بشراء “ضمادات وأدوية ومعقّمات للجروح وشاش”!!

    لاحظ أن “القانون” لم ينع العناصر الإلهية في النبطية من حمل كلاشينكوفات وإقامة حاجز في النبطية.

    في الدولة الفاشلة “الفاجر أكل مال التاجر”!

    *

    المركزية- أفادت مصادر امنية “المركزية” ان القوى الحزبية في النبطية، اقامت حاجزا في المدينة، بعد توافر معلومات عن قيام 4 اشخاص وهم لبنانيان وسوريان، بشراء ضمادات وادوية ومعقمات للجروح وشاش، لارسالها الى الجيش السوري الحر من خلال شبعا، وعبر جبل الشيخ، الى بيت جن السورية، مشيرة الى ان بعد التحقيق معهم اعترفوا بذلك واحيلوا الى فرع مخابرات الجيش في الجنوب.

    وفي هذا السياق، كشفت المصادر لـ”المركزية” عن توافر معلومات حول نقاط للجيش السوري الحر، تتركز في الاودية القريبة من الاراضي اللبنانية، بالقرب من ينطا ودير العشاير وكفرقوق في خراج راشيا الوادي، وان عناصرها يحصلون على المواد الغذائية من الرعاة السوريين الذين يتبضعون بالمواد التموينية من مرجعيون وحاصبيا، ما ادى الى انقسام في الرأي بين اهالي وفاعليات المنطقة، بين معارض ومؤيد ذهب الى اتهام الاجهزة الامنية بتوقيف سوريين ابرياء يقومون بإغاثة الشعب السوري بالمواد التموينية والخبز والاقنعة الواقية للغازات السامة.

    وقالت ان هناك قرارا من المحافظين والقائمقامين يشدد على المخاتير والبلديات، لعدم اعطاء افادات للنازحين السوريين ليتحركوا بموجبها على الحواجز الامنية اللبنانية، والعمل على ضبط وتنظيم وجود هؤلاء النازحين لمواجهة تداعيات ما يتعرض له لبنان من اوضاع امنية خطيرة، لافتين الى ان اي مختار يعطي افادة لنازح سوري سيحال الى المجلس التأديبي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرحلة إلى جحيم الزعتري
    التالي القتل طعناً بالقضيب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.