Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»يجب إعادة “الذاكرة العراقية المسروقة” إلى الدولة

    يجب إعادة “الذاكرة العراقية المسروقة” إلى الدولة

    0
    بواسطة عادل حبه on 2 مايو 2008 غير مصنف

    هل إن قدر العراق هو أن يمحى ويشوه تاريخه، وأن تزال من الذاكرة التاريخية حضارته جراء الأحداث التاريخية التي مرت عليه؟. فهذا البلد العريق شهد ما لم تشهده أوطان أخرى من حيث حجم ما تعرضت له ذاكرته التاريخية من دمار ومحو. نعم أخذت بلدان عديدة في المنطقة نصيبها من ذلك الدمار والنهب الذي تعرضت له آثارها ووثائقها ومخطوطاتها، ولكن العراق كان له بلا شك حصة الأسد. فقد تم حرق بغداد بكل مرافقها الحضارية من مكتبات ومخطوطات وكل ذاكرتها على يد المغول في العاشر من شباط

    حصار المغول لبغداد في 10 شباط عام 1258 بريشة فنّانين من ذلك الزمان
    عام 1258 ميلادية، بعد أن حوصرت لمدة أسبوعين. وراح ضحية هذا الغزو قرابة مليونين من سكنة حاضرة الدنيا بغداد العريقة. وقد رثى شاعر الفرس الكبير النابغة الشيخ مصلح الدين سعدي الشيرازي بغداد ومصيبة البغداديين برائعته التاريخية التي دونها بلغة الضاد قائلاً:

    حبست بجفني المدامع لا تجري فلما طغا الماء استطال على السكر
    نسيم صبا بغداد بعد خرابهــــــا تمنيت لو كانت تمر على قبــــــري
    لأن هلاك النفس عند أولى النهى أحب له من عيش منقبض الصــدر
    طبيباً جس نبضي مداويـــــــــاً إليك،فما شكواي من مرض تبـري
    لزمت اصطباراًحيث كنت مفارقاً وهذا فراق لا يعالج بالصبـــــــــر
    تسائلني عما يوم حصرهـــــــم وذلك مما ليس يدخل في الحصـــر
    أديرت كؤوس الموت حتى كأنه رؤوس الاسارى ترجحن من السكر
    لقد ثكلن ام القرى ولكعبـــــــــة مدامع بالميزاب تسكب في الحجــر
    بكت جدر المستنصرية ندبــــــة على العلماء الراسخين ذوى الحجر
    نوائب دهر ليتني مت قبلهــــــا ولم أر عدوان السفيه على الحبـــر
    محابر تبكي بعدهم بسوادهـــــا وبعض قلوب الناس احلك من حبر
    لحى الله من يسدي اليه بنعمة وعند هجوم الناس يألف بالغــــدر
    مررت بصم الراسيات اجوبهــا كخنساء من فرط البكاء على صخر
    أيا ناصحي بالصبر دعني وزفرتي أموضع صبر والكبود على الجمر؟
    تهدم شخصي من مداومة البكا ويندم الجرف الدوارس بالمخــــر
    وقفت بعبادان أرقب دجلــــــــــة كمثل دم قان يسيل الى البحــــــــر
    وفائض دمعي في مصيبة واسط يزيد على مد البحيرة والجــــــــزر
    إلى آخر الرائعة التي تضم 94 بيتاً.

    وتدور عجلة الزمن على هذه المدينة التاريخية لتشهد المزيد من القهر والدمار على يد من تسلط عليها من البرابرة والغزاة وسلاطين الاستبداد والجهل، ليعبثوا بهذه المدينة تاريخاً وحضارة وذاكرة حرقاً ونهباً وتدميراً. ومازال هذا قائماً سواء على يد الجهلة وأعداء الثقافة والتنوير أو على يد سماسرة من العراقيين، أو على يد تجار النهب والسطو من خارج الحدود. وهكذا سرقت باب عشتار ذات الارتفاع الذي يبلغ خمسين متراً من أرض بابل لتستقر في متحف ألبرغامون في برلين بعد أن نقلها الألمان الذين كانوا يحلمون بالسيطرة على الشرق الأوسط في مطلع القرن الماضي. كما سرقت الآلاف من موروثاتنا الحضارية الغائرة في القدم ونقلت إلى المتحف البريطاني وإلى مختلف متاحف العالم الشهيرة. وبعد أن سطى الاستبداد البعثي على هذا البلد الكريم، جرت أحدث عملية سطو على الذاكرة العراقية أوقمعها وتشويهها سواء عن طريق اتلافها أو حجب النتاجات الإبداعية للعراقيين أو تصفية رموزها وتغييب الكثير من المصادر التاريخية والعبث بالآثار العراقية، بما في ذلك نحت إسم الديكتاتور على مدينة بابل الأثرية. فكل التاريخ في ذلك الزمان الأعجف تحول إلى بعثي لهه رسالة واحدة هي تشويه تاريخنا العريق. وامتدت الجريمة حتى إلى القيام بالتهريب والمتاجرة بكنوز العراق الأثرية على يد أقطاب هذا الحكم خلال كل فترة سنواته العجاف. ويعرف العراقيون ما قام به عدي وأرشد ياسين ممن كانا على رأس قائمة المهربين والمتاجرين بالآثار العراقية. واحتضنت العصابات الدولية المتاجرة بالآثار هؤلاء السراق والمضاربين العراقيين ليتحولوا إلى لوبي وبزنس خطير يترصد الفرص كي يكدس المال الحرام عن طريق ممارسة العبث بالذاكرة العراقية الموغلة في القدم.

    وما أن بانت ملامح انهيار النظام بعد الغزو في التاسع من نيسان حتى 2003، حتى استعدت كل العصابات ذات الأهداف والدوافع المتنوعة إلى تركيز كل حقدها وغضبها على عروس الفراتين بغداد الحبيبة. فتم الشروع بحرق ونهب مراكز الذاكرة العراقية سواء في بغداد أو في كل المراكز الحضارية التاريخية لوادي الرافدين حتى قبل سقوط النظام بساعات. وقامت فلول العهد السابق بتنفيذ هدفين أساسين من أهدافها، الأول حرق كل الآثار والوثائق التي تدين النظام السابق على جرائمه وأفعاله المنافية للقوانين. أما الهدف الثاني فهو سلب الدولة العراقية من كل ذاكرتها ووثائقها الرسمية ومقومات وجودها من أجل شلّها وتجميد قدرتها على إدارة شؤون البلاد. وقد استفادت فلول النظام السابق من عصابات الجريمة المنظمة ومن تغلغلها في أجهزة الدولة وفي بعض التيارات السياسية ذات المظهر المعارض من أجل تنفيذ أعمالها الإجرامية وممارسة السلب والتدمير.

    جزء من الذاكرة العراقية تتحول إلى رماد في التاسع من نيسان 2003
    كما شاركت غالبية من منتسبي الأحزاب السياسية المعارضة وشخصيات سياسية معارضة في هذه الموجة الهوجاء، أما بدافع الانتقام من العهد السابق في الظاهر، أو من خلال السعي لامتلاك أكبر ما يمكن من الوثائق والممتلكات خدمة لأغراض حزبية ضيقة، وبشكل يخل في دور الدولة وحقها في التعاطي مع هذه الوثائق الرسمية. ومارست عصابات من العراقيين مهنة المتاجرة بهذا المنهوب، بهدف عرض البضاعة على دوائر إقليمية تسعى للحصول على وثائق ومعلومات سرية أو اخفاء معلومات أخرى تلقي الضوء على علاقات تلك الأطراف مع النظام السابق. كما لحقت بهذا الركب مراكز اعلامية تسعى إلى جمع الوثائق أو السطو على آثار قديمة وكنوز النتاجات الإبداعية المتنوعة للأدباء والفنانين العراقيين. ولم يتوانى نفر آخر عن السعى إلى التلاعب بمشاعر وآلام ضحايا الحكم السابق، فشكلوا هيئات ومنظمات واجهتها الدفاع عن الضحايا والسجناء السابقين وكشف مصائرهم في حين أنها تسعى إلى ابتزاز أسر الضحايا، بهدف جمع المال بعد أن سطت على ملفات الضحايا.

    ولم يتخلف عن كل هؤلاء جمع آخر من عراقيين يفترض بهم أن يكونوا أول من يحمي التراث العراقي للأسف، ومن الذين حصلوا على وثائق رسمية بدوافع مختلفة. فهناك من بادر إلى جمع هذه الوثائق ونقلها إلى الولايات المتحدة أو إلى دول أخرى دون أن يسعى إلى الإحتفاظ بها في العراق بإنتظار قدر من الاستقرار كي تتولى الدولة مسؤولية التعاطي معها، أو دراستها وأجراء البحوث عليها في العراق لرفع الوعي المعرفي للعراقيين كي يتبينوا ما حل ببلادهم. وعمد نفر آخر إلى تقديم العطايا لموظفين في أجهزة الدولة مقابل الحصول بشكل غير قانوني على وثائق رسمية لا يحق لأحد حيازتها والتعامل معها سوى المؤسسات الرسمية المنتخبة من قبل الشعب. ومن الطبيعي أن لا تثمر كل حيازة هذه الوثائق عن أية نتائج للعراقيين على طريق استرداد أموالهم أو معاقبة مرتكبي الجرائم من العراقيين والعرب والأجانب. كما راح آخرون ينشرون قوائم حصلوا عليها لأشخاص تعاملوا مع أجهزة الأمن العراقية، بما يؤدي إلى الإخلال بدور المؤسسات القضائية العراقية ومسؤوليتها في ملاحقة مثل هؤلاء الأشخاص. إن هذا الأسلوب الخطير في التعاطي مع هذه الوثائق لايؤدي إلى إرساء دولة مؤسسات، بل إلى دولة أشخاص يفرضون قوانينهم وارادتهم، أي العودة إلى دولة الشخص الواحد القادر القدير، والتي فشلت تجربتها في العراق. فهذا الأسلوب في التعاطي مع الوثائق يلحق الضرر بمصداقية الوثائق نفسها خاصة عندما تصدر من شخص وليس من مؤسسات الدولة المعنية.

    ولقد تفاقم النهب والدمار واتخذ أبعاداً منظمة ومدمرة بعد التاسع من نيسان بسبب وقوف الغازي الأمريكي موقف المتفرج اللامسؤول تجاه هذه الفوضى وعدم التزامه وعدم احترامه لمعاهدات دولية، ومنها معاهدة لاهاي عام 1954 القاضية بحماية الموروث الثقافي والوثائقي للدول في حالة حصول أي نزاع مسلح أو احتلال لدولة أخرى. لقد نهبت ونقلت إلى الخارج كنوز من الذاكرة العراقية لا تعرف حدودها إلى الآن، بما فيها أكبر موروثات العراقيين اليهود الذين عاشوا في بلاد الرافدين منذ أن سباهم نبوخذ نصر وأسكنهم في بلاد بابل قبل أكثر من 2500 سنة.

    لقد بدأ هذا الدمار باستباحة المتحف العراقي والمواقع الأثرية العراقية، التي أختفت منها 13864 قطعة أثرية ثمينة. كما شن “الحواسم” هجومهم ليغزو المكتبة المركزية ودار الكتب والمخطوطات المركزية التي فقدت قرابة 3000 مخطوطة من خزينها. فهذه المواقع لا تنسجم مع فكرهم الظلامي. وتشير كل الدلائل إلى أن من قام بالسرقة هم من كانوا على معرفة بأماكن وجودها ونوعيتها أو حتى من كان يملك مفاتيح مخازن هذه الآثار، بحيث توجه الاتهام بالدرجة الأولى إلى أجهزة في دولة
    النظام السابق.

    إن حكومتنا المنغمرة الآن في مطاردة الخارجين على القانون، وهي تستحق الثناء على ذلك، ينبغي أن تعير الأهمية اللازمة لمعافاة الذاكرة العراقية التي تعرضت للمحن على يد هذه العصابات وغيرها من كتائب الجهل والظلامية.
    ولعل أولى المهمات هي تعيين مسؤولين في وزارة الثقافة ليس على أسس “المحاصصة الطائفية” المدانة، التي تأتي بضباط شرطة فاشلين أو ملالي إرهابيين على رأس هذا المرفق الحساس، بل استيزار ممثلي ثقافتنا العراقية الغنية برموزها. وحبذا لو تطبق هنا “المحاصصة” ولكن بستارها المهني كي تصبح وزارة الثقافة من “حصة” اتحاد الأدباء واتحاد الفنانين وكل الاتحادات الأدبية والفنية لتختار وزيراً للثقافة في العراق يتناسب مع عراقة الثقافة في هذا البلد العزيز وينهض بها ويخرجها من الركام الحالي. وبهذا الطريق فقط يمكن أحياء ضمير العراقيين ووجدانهم المتمثل بموروثه الثقافي الحضاري العريق.

    وعلى غرار ما بادرت إليه الحكومة في “صولة الفرسان” في تنفيذ خطة لجمع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة ، فينبغي عليها أيضاً أن تبادر إلى حملة وطنية لاعادة موروثنا الثقافي، والدعوة إلى جمع المنهوبات من تراثنا ووثائقنا من دائرة النهب المستمر لحد الآن. كما على الحكومة أن تطبق نفس ما طبقته بحق الخارجين على القانون وعشاق الأسلحة والمتاجرين بها، بحرمان أي حزب سياسي وأي فرد من المشاركة في العملية السياسية وفي الإنتخابات في حالة عدم إقدامهم على تسليم ما لديهم من وثائق موجودة عند الغالبية الساحقة من الأحزاب العراقية التي فازت في الانتخابات وتحكم العباد الآن.

    ولكن مازال للعراق كنوزه ومبدعيه

    منحوتة للفنان نداء كاظم بريشة الفنان فيصل لعيبي منحوتة للفنان محمد غني حكمت

    كما لابد وأن تبذل وزارة الخارجية العراقية جهداً استثنائياً في إعادة الوثائق التي نقلت بدون حق إلى الولايات المتحدة. وتقع على عاتق هذه الدولة مسؤولية، وحسب قرارات الأمم المتحدة، تلزمها بإرجاع كل ما نهب من موروثنا، من وثائق وآثار، كي يطلع العراقيون على تاريخنا وعلى حقيقة الإرث البغيض لسنوات الظلم والقهر السابقة. وفي هذا الإطار ينبغي ملاحقة وتتبع طرق نهب الآثار العراقية التي وصلت إلى الآلاف مع الدول المجاورة ومع تجار الآثار والمراكز الآثارية في العالم.

    ولا يمكن أن تنهض المراكز الثقافية ودور الثقافة ووزارة الثقافة ودوائرها بدون أن تُوفّر لها امكانيات مالية وقوى فعالة لحمايتها. إن توفير الإمكانية المالية لقوات الصحوة هو إجراء ضروري لتوفير الأمن ومطاردة الإرهابيين، ولكن يجب أن ترفد الحكومة وزارة الثقافة بنفس الإمكانيات كي تنهض بمهامها وتدعم المبدعين والفنانين والأدباء وما أكثرهم في العراق. إن عرض النتاجات الإبداعية العراقية في مدن العراق وشوارعها هو من أولى التدابير التي يجب أن تتخذها وزارة الثقافة وبلديات المدن من أجل زرع القيم الجمالية الرفيعة بدلاً من تلك الصور التي رفعت عوضاً عن صور ونصب الطاغية التي انهارت بعد التاسع من نيسان عام 2003. فمن أجل تهذيب ذوق وثقافة العراقيين، فإننا لانحتاج إلى رفع صور مقتدى الصدر المطلوب للعدالة حسب تصريحات الدكتور موفق الربيعي أخيراً. كما يتعارض رفع صور رجال الدين، التي صدّرت لنا من إيران فهي البلد الوحيد في العالم الذي يرفع تصاوير رجال الدين، نعم يتعارض مع ما يجب أن يكون عليه رجال الدين من الزهد والتواضع والتقوى وعبادة الخالق، لا التغني بالنفس وتأليهها.

    إن ثروة كبيرة من الوثائق والمعلومات والآثار مازالت مخزونة لدى فلول العهد السابق. فصدام حسين كان حريصاً على خزن الوثائق في مراكز خاصة خارج مؤسسات الدولة. وتستطيع الدولة والمؤسسات المعنية بجمع الوثائق وحفظها أن تلجأ إلى عبد حمود، المعاون الشخصي لصدام حسين والمعتقل حالياً، وتستجوبه حول مصير الكثير من الوثائق. فالحكم السابق كان يحفظ الكثير في أقراص مدمجة، سرب بعضها في السنوات الأخيرة من العهد البائد إلى جهات عراقية معارضة. كما أن العديد من ضباط الأجهزة الأمنية السابقة أما عادوا ليساهموا الآن إلى عملهم في هذه الدوائر، أو أن بعضهم انفصل بشكل مبكر عن النظام السابق ولديهم معلومات عن المراكز التي يمكن للنظام أن يخفي الوثائق العراقية.

    ولا يمكن للعراق أن ينهض بدون أحياء موروثه الحضاري وجمع الوثائق الخاصة بتاريخه القديم والحديث. ولدى العراق الكثير من هذا الموروث، ولكنه يحتاج إلى جهد نشط في جمع وترميم ما إمتدت إليه قوى الظلام والعبث والنهب كي يوضع تحت اختيار الباحثين والعراقيين عموماً كي يغنى الفكر العراقي وثقافته التي بدونها لا يحيى أي مجتمع.

    www.adelhaba.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجنوب اليمن: انتفاضة المظالم أم نار تستعر تحت الرماد؟
    التالي علماء يمنيون: زواج القاصرات مثل وأد البنات

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.