Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ياسين الحاج صالح: ٣٠ شهراً أثبتت أن أسوأ فِعل هو اللافِعل

    ياسين الحاج صالح: ٣٠ شهراً أثبتت أن أسوأ فِعل هو اللافِعل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 سبتمبر 2013 غير مصنف

    يُعتبر الكاتب السوري ياسين الحاج صالح (٥٢ عاماً) أحد أبرز منظّري الثورة ضد بشار الأسد. وهو عضو سابق في الحزب الشيوعي، وكان حتى مطلع الشهر الحالي يعيش في “الغوطة” التي تعرضت لهجوم كيميائي في ٢١ آب/أغسطس. وهو يعيش الآن، متخفّياً، في منطقة أخرى داخل سوريا.

    * ما رأيك بالمقترحات الروسية الرامية إلى وضع الترسانة الكيميائية السورية تحت رقابة دولية؟

    – المبادرة الروسية خلطت الأوراق وفتحت الباب لمناورات ديبلوماسية يمكن أن تستغرق وقتاً طويلاً جداً. ومثل هذه المبادرة لم تكن ممكنة لو أن موسكو ونظام دمشق لم يشعرا بأن الغرب متردد. وقد قدّمتا للغرب ما يسمح لهم بعدم التدخّل. لقد كنت على قناعة، منذ بدء الحديث عن ضربة عسكرية ردّاً على المجزرة الكيميائية التي ارتكبها نظام الأسد، بأن ردّ الفعل الغربي كان مغالياً في الأخلاقية ومجرّداً عن المصالح، إلى درجة لن تقنع الأميركيين باعتماده.

    * هل تشعر بأن المجتمع الدولي تخلّى عنكم مرة أخرى؟

    – المبادرة الروسية والموافقة المبدئية للغرب تظهران مدى عدم أخلاقية النظام الدولي الذي لا يبالي بمقتل عشرات الألوف من السوريين منذ ٣٠ شهراً. إن تجريد النظام من ترسانته النووية مع إبقائه في السلطة ليس عدالة. منذ متى يُترَك مجرم حرّاً إذا وافق على التخلّي عن سلاح الجريمة؟ إن المراقبين يتحدثون عن ارتياح “الجميع” بعد هذه المبادرة الروسية! “الجميع”، ما عدا الشعب السوري!

    * لقد أثارت فرضية الضربة العسكرية ضد النظام السوري وما زالت تثير الكثير من المخاوف في فرنسا، خصوصاً الخشية من انفجار الوضع في المنطقة كلها وصعود الحركة الجهادية. ما جوابك؟

    – ما بعد الضربة العسكرية يثير مخاوفنا نحن أيضاً. ولهذا السبب، فإذا ما وقع الهجوم في نهاية المطاف، فإنه ينبغي إدراجه ضمن استراتيجية أوسع تشمل الإطاحة بالنظام أو على الأقل تسهيل الإطاحة به على أيدي الثوار. ولو حدث ذلك قبل سنة لكان ذلك أفضل للجميع. لقد أثبتت الأشهر الثلاثون الماضية أن أسوأ فعل هو اللافعل. إن بلداً كاملا،ً يقع في منطقة حيوية من العالم، قد انتهى إلى الخراب والجميع يراقب. إن الجماعات الجهادية كانت الوحيدة التي استفادت من حالة الفوضى العامة. والنظام ليس حصناً ضد تلك الجماعات، بل بالعكس. فكل منهما يعطي مبرراً للآخر، وهما يتعايشيان تعايشاً مثالياً.

    * في صفوف اليسارين العربي والغربي، يعتقد كثيرون أن الثورة السورية تُستَخدم لإضعاف معسكر المقاومة ضد إسرائيل. ما رأيك؟

    – كنتُ عضواً في الجناح الذي عارض حافظ الأسد في الحزب الشيوعي السوري. ثم دخلت السجن من ١٩٨٠ إلى ١٩٩٦، وخلال سنوات السجن لم أعد شيوعياً. وتكوّنت لدي قناعة بأن الشيوعية تخنق مطالب الحرية والعدالة. وألاحظ أن العديد من الشيوعيين في سوريا فعلوا العكس. فقد ضحّوا بالبُعد الأخلاقي وتعلّقوا بالطقوس. وقد نأت تلك الأوساط بنفسها عن الكفاح الحقيقي للناس متذرّعة باعتبارات خارجية مثل الكفاح المزعوم ضد الولايات المتحدة.

    لا شك في أن الأميركيين والإسرائيليين لديهم خططهم. لكن من، سوى النظام، قام بتدمير سوريا إلى درجة تفوق حتى الأحلام الأكثر جنوناً لليمين الإسرائيلي؟

    * أعطنا فكرة عن ظروف العيش في “الغوطة”

    – منذ تحرير المنطقة، قام النظام بقطع الكهرباء، وشبكات الإتصالات، وشبكات الماء، لمعاقبتها. ويعتمد الناس على مولّدات الكهرباء المصنوعة في الصين للإنارة. ويبلغ سعر ليتر البنزين ٢ دولار، وتستهلك المولدات ليتراً واحداً في الساعة الواحدة. لذلك يكتفي الفقراء بمصابيح الجَيب. ويعيش الناس، معظم الوقت، تحت الأرض لأسباب أمنية. ويُستَخدم الماء للشرب والغسل بالدرجة الأولى، ثم للمراحيض. ومع ذلك، فالحياة مستمرة. ويزرع الناس الخضار على متر واحد من الحفر التي وضعوا فيها موتاهم. إن الجوار بين الموت والحياة هو أحد ميّزات “الغوطة”.

    * قبل سنوات كتبتَ أن الثورة “مستحيلة”. لماذا؟ وهل ما زال ممكنا أن تصل الأمور إلى نهاية سعيدة؟

    – إنها مستحيلة لأن النظام لا يهمّه سوى بقائه ولأنه مستعد لأن يفعل أي شيء لإبقاء سلالة الأسد في السلطة. وهي مستحيلة أيضاً لأن المجتمع مشحون بالتوترات، وذلك بقدر ما نجح النظام في تجزئته وفي الحؤول دون نشوء قوى بديلة. ولكن الثورة المستحيلة وقعت رغم كل شيء.

    أنا لن أتحدث عن نهاية سعيدة. إن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخفّف آلام السوريين والذي سيسمح بفتح صفحة جديدة، سيكون كل شيء فيها صعباً، سيكون سقوط النظام.

    أجرى المقابلة: “بنجامان بارت”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبربرية يمنية: أروى عثمان تكشف وفاة طفلة عمرها ٨ سنوات ليلة.. “دخلتها”
    التالي رفعت الأسد” يصفي أملاكه الباريسية ومطالبات بمصادرتها لصالح الثورة السورية”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.