Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»ونحو تعريف جديد للانتصار!

    ونحو تعريف جديد للانتصار!

    1
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 22 فبراير 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    منذ بدء الخليقة وهناك تعريف واحد للانتصار في المعارك الشخصية وحتى الحروب بين الدول، فمن ينجلي غبار المعركة وهو إما مقتول أو أسير أو جريح بجرح خطير يعتبر مهزوماً، أما المنتصر فهو الطرف الواقف الذي حقق الأهداف من حربه وحصد جوائز الانتصار.

    ***

    مع قدوم الثوريات العربية بداية الخمسينيات بمصاحبة غوبلز العرب المدعو هيكل، بدأ خلق تعريف معاكس وزائف للانتصار، فكل هزيمة نكراء تحولها شخصيات مخادعة مثل أحمد سعيد ومحمد سعيد الصحاف وأمثالهما إلى انتصارات باهرة، حيث يوضع هدف لم يقل به العدو للحرب، ويدعى أن ذلك الهدف الوهمي لم يتحقق ومن ثم يصبح العدو – المنتصر بالحقيقة- هو المهزوم المكلوم.

    ***

    طبقاً للتعريف المنطقي والعقلاني والواقعي المتفق عليه بين شعوب الأرض للانتصار- عدانا – يتحول أبطال تاريخنا الحديث إلى مهزومين رغم صدق نواياهم، فجميعهم من أحمد عرابي وعبدالقادر الجزائري ويوسف العظمة وعبدالكريم الخطابي وعمر المختار والقسام والحسيني والكيلاني والعقداء الأربعة وعبدالناصر وصدام والقذافي وعرفات والبشير.. إلخ. هم جميعاً أبطال مهزومون انجلى الغبار وهم إما مقتولون أو مأسورون.

    وبقيت قلة في جنوب اليمن وشمالي أفريقيا قامت بثورات انتهت بالاستقلال بسيل من الدماء، وتظهر الحقائق الجلية أنهم لو انتظروا لكانوا سيحصلون على استقلالهم دون رصاصة أو قطرة دم واحدة كحال دول الخليج. لو لم يخدعوا ويغرر بهم من بعض الثوريات العربية التي كانت تعمل لمصلحة المستعمر الأكبر… الاتحاد السوفيتي ليعلنوا الثورات وتسفك دماء الملايين ويهدم البناء ليصلوا للاستقلال الذي كان بإمكانهم الحصول عليه دون كل ما سبق، كما حصل لدول الخليج الحكيمة…

    ***

    آخر محطة:

    (1) مرة أخرى، من حققوا الانتصار العربي بأجل صوره بالحرب أو السلام هم قياديون مثل موحد الجزيرة وباني نهضتها الملك عبدالعزيز آل سعود وموحد دول الإمارات وباني نهضتها الشيخ زايد آل نهيان وبقية حكام الدول الخليجية، ومثلهم الرئيس أنور السادات، الذي أنهى الحروب وأرجع أراضيه بالسلام التي فقدها سلفه مرتين.. بالحروب والنكسات.

    (2) أرجو أن يعلم العرب أن منهجية الحرب الحديثة ليست كارهم أو مهنتهم التي يتقنونها والأفضل لهم وللأجيال القادمة أن يختاروا السلام كخيارهم الاستراتيجي الوحيد في علاقاتهم مع الجيران ومع العالم أجمع!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخمس فيديوهات لثورة الجياع:   الحمساوي الشبعان يطلق النار على المواطن الجيعان
    التالي حماس خسرت غزة: (فيديو) يا سنوار يا حمار … بدنا نروِّح على الدار
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    وليد فارس
    وليد فارس
    1 سنة

    كلام عقلاني موضوعي أين منه العقلية العربية المريضة؟

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.