Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“وثيقة التفاهم” امتحان الحكومة: ولتبدأ بمحاسبة الفاسدين القريبين منها أولاً!

    “وثيقة التفاهم” امتحان الحكومة: ولتبدأ بمحاسبة الفاسدين القريبين منها أولاً!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 يوليو 2011 غير مصنف

    ورقة التفاهم بين التيار الوطني الحر وحزب الله التي انجزت في شباط 2008 باتت اليوم امام امتحان تحقيق الاهداف التي تضمنتها، في برنامج الحكومة خلال المرحلة المقبلة. وتستحق هذه الوثيقة ان يحظى اصحابها بتشجيع لما تضمنته من عناوين يطمح اللبنانيون الى تحقيقها على مستوى الدولة ومؤسساتها. وعلى رغم ان ما انطوت عليه من اهداف على هذا الصعيد قد نجده في العديد من الاوراق السياسية لاحزاب او جبهات وفي بيانات حكومات سابقة، الا ان اللبنانيين تواقون الى ان يشهدوا خطوات جدية في الاصلاح السياسي والاداري، و”معالجة الفساد من جذوره”، كما “الحد من تأثير المال السياسي والعصبيات الطائفية” و”وضع مهل زمنية لمعالجة هذه القضايا” كما ورد في وثيقة التفاهم.

    يمكن للبنانيين ان يتفاءلوا اليوم بعد نجاح هذا التحالف المؤسس بين العماد ميشال عون والسيد حسن نصرالله، في تكريس الانتصار، عبر اسقاط حكومة الرئيس سعد الحريري بالاستقالة، ونجاحهما في تأمين الاكثرية لتسمية الرئيس نجيب ميقاتي، ثم للحكومة التي اصر النائب علي عمار ان يمنحها منفردا الثقة بعدد اصابع اليدين.

    لقد ولى زمن الهزائم وها هي صفحات الانتصار تتوالى! فقد نجح حزب الله اليوم في ان يضم الى سيرته، كحزب المقاومة ثم المعارضة، حزب السلطة بامتياز . إذ يشكل، بذاته اولا، وبتحالفاته الوثيقة تاليا، ركيزة هذه الحكومة وواسطة العقد بين عناصرها. والاهم انه، بخلاف الحكومات السابقة، ازاح تيار المستقبل وحلفاءه الذين افسدوا السلطة وتآمروا على الدولة والمجتمع فضلا عن المقاومة، كما تشير ادبيات الحزب من اوصاف الحد الادنى.

    لا يطمح اللبنانيون إلى ان يستفيقوا غدا ليجدوا انفسهم قد انتقلوا من جحيم الدولة المعطلة والعاجزة والفاسدة، الى جنة الدولة القوية والعادلة والقادرة. لكنهم يريدون ان يصدقوا ان حكومة “وثيقة التفاهم”، قادرة على ان تضع الدولة ومؤسساتها في مسار اصلاحي جدي، يبرر كل المقدمات التي ادت الى تشكيل هذه الحكومة. وقبل ذلك ينتظرون كيف ستفتح ملفات الفساد وكيف سيلاحق المسؤولون عن نهب المال العام كما ورد في “وثيقة التفاهم”. سيصفق اللبنانيون كثيرا لهذه الحكومة اذا نجحت في وضع آلية شفافة لكشف مثل هذه الجرائم والمحاسبة عليها. ولضمان نجاحها يحسن ان تبدأ بمكوناتها او القريبين منها قبل ان تنتقل الى الخصوم، حتى لا تتهم بالكيدية او المذهبية. ويمكن الاستفادة من تجربة الرئيس اميل لحود على هذا الصعيد (1998-2000).

    يريد اللبنانيون تحقيق العدالة في جريمة شباط 2005 وسواها، وهو ما اكدت عليه الحكومة اليوم. لذا ينتظر من هذه الحكومة ان تبدأ على الاقل بقضية شهود الزور، ليس في سبيل الوصول الى العدالة فحسب، بل لان اللبنانيين سمعوا كلاما خطيرا من مكوناتها على هذا الصعيد، وجرى اسقاط الحكومة السابقة بذريعته. لذا لا بد لعصب هذه الحكومة من ان يشتد امام هذا الملف، وان يبادر وزير العدل الى وضعه على طاولة مجلس الوزراء تمهيدا لاحالته على السلطة القضائية بهدف كشف “المتآمرين” الذين اعاقوا سير العدالة كما ظل يتردد على مسامع اللبنانيين. فهذه الحكومة، حكومة يسيطر عليها الحزب والتيار، كي تكون نجيبة، يجب ان تبدأ بميقات العدالة، وتعطي المثال بانها لن تعتمد ازدواجية المعايير، بل ستثبّت معايير القانون الذي يعلو فوق الجميع، اذ لا يمكن ان يعفى عن المجرم او الفاسد او “العميل” لأسباب سياسية، او يتغاضى عنه لأنه مع “المقاومة”. هذه الحكومة مطالبة ليس بالسكوت عن المرتكبين بل بتنفيذ القانون.

    ما تقدم من قبيل التمنيات الصادقة، المتجاوزة لكثير من الحقائق غير المشجعة التي يعرفها اللبنانيون في بنيان هذه الحكومة وما يحيط بها وبمؤلفيها وفريقها. ولكن مع ذلك يتمنى الكثيرون الا تكون حكومة اقتسام المغانم، كما لا نحب ان نصدق انفسنا بأن هذه الحكومة ستستدرج مواقف عدائية متصاعدة عربيا ودوليا، ولا نريد ان يتلو علينا احد في وقت لاحق ان هذا من انجازات الحكومة.

    لا نريد لهذه الحكومة، التي اقتضى تشكيلها ما يقارب الخمسة شهور، ان تعيش اقل من مدة مخاضها. نريد لحزب الله والعماد ميشال عون ان ينجحا في اقناع من لم يصدقهما من اللبنانيين انهما قادران على تحقيق نموذج ايجابي لادارة شؤون الدولة الداخلية والخارجية.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني- بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكلمة الرئيس السنيورة: رفيق الحريري يحجب عنكم الثقة!
    التالي لسه الأغاني ممكنة
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    13 سنوات

    “وثيقة التفاهم” امتحان الحكومة: ولتبدأ بمحاسبة الفاسدين القريبين منها أولاً!
    يامستني السمنة من بطن النمنة(النملة) عمرك ما حتئللي!!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz