Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“هيئة التنسيق” ولعبة الكراسي

    “هيئة التنسيق” ولعبة الكراسي

    0
    بواسطة جورج كتن on 15 فبراير 2014 غير مصنف


    يخوض وفد الائتلاف الوطني للمعارضة السورية في مؤتمر جنيف صراعاً مع النظام لا يقل أهمية عن المعركة العسكرية
    ، محققا إنجازات إعلامية مع صعوبة الوصول لحل سياسي بسبب تعنت النظام ورفضه بحث تشكيل هيئة حكم انتقالية تتمتع بكافة الصلاحيات لوقف القتال وإخراج المسلحين الأجانب ووضع سوريا على طريق الانتقال من النظام الاستبدادي للديمقراطي. كان يمكن لهذا الصراع السياسي ان يعطي نتائج أفضل فيما لو تكاتفت جميع قوى المعارضة السورية من سياسية وعسكرية وراء وضمن الوفد المفاوض، مما يزيد من ضعف الموقف السياسي للنظام. فالائتلاف لا يعتبر نفسه ممثلا لجميع قوى الساحتين السياسية والعسكرية لذلك سعى لمحاولة ضم أطراف أخرى رأى ضرورة تمثيلها ومنها “هيئة التنسيق الوطنية” التي أجرى معها مباحثات لإشراكها لم تصل لنتيجة، فمن المسؤول عن عدم تمثيل هذه القوى؟

    المسؤول الرئيسي عن ذلك برأينا هي القوى نفسها. فحسن عبد العظيم المنسق العام لهيئة التنسيق أجرى مباحثات مع رئيس الائتلاف في القاهرة عشية الجولة الثانية للمفاوضات، فماذا كان موقف الهيئة؟ في لقاء عبد العظيم مع قناة الميادين مساء 9-2 قال ان الائتلاف وافق على الورقة السياسية التي قدمتها الهيئة ولكن الخلاف الذي أفشل الاتفاق على المشاركة كان حول عدد الكراسي التي طالبت بها الهيئة في الوفد: خمسة لها وخمسة للائتلاف، على أساس انهما مؤسستان “متساويتان!”، ثم تراجعت الهيئة وقبلت بأربع كراسي، فيما أصر الائتلاف على تمثيلها بكرسيين! أي ان الخلاف الرئيسي ليس سياسياً بل على الكراسي، علما بعدم أهمية العدد لكل طرف في الوفد، إذ طالما انهما متفقان سياسيا فما الحاجة لعدد الأصوات؟ فممثل واحد كاف لإيصال رأي الهيئة في أي تطورات اثناء عملية التفاوض.

    بالإضافة لمطالبة المنسق بتمثيل الهيئة الكردية العليا المعروف أنها تابعة لحزب PYD الأوجلاني، خاصة بعد انضمام المجلس الوطني للأحزاب الكردية للائتلاف مؤخراً ومشاركته في وفده لجنيف. ولدى رفض الائتلاف للحزب الذي تجمعه مع النظام مصالح مشتركة، حاول المنسق ان يشركه باسم آخر هو “حركة المجتمع الكردي” رغم انها واجهة سياسية لحزب PYD، أو من خلال تمثيل مسلحيه فيما يدعى “قوات الحماية الشعبية” التي تعاونت مع النظام في سحق الحراك الشعبي الكردي السلمي المشارك في الثورة السورية.

    يعترف المنسق ان الائتلاف يريد إشراك هيئة التنسيق، لكنه يتهمه بالرضوخ للدول الراعية التي لا تريد مشاركتها.. وهذا ما أشار اليه قيادي بالهيئة وصف أعضاء الائتلاف بـ”أمعات لأميركا!”. وبذلك فشل الاتفاق قبل الجولة الثانية ليس بسبب خلاف سياسي حول التعاطي مع المعركة السياسية للمعارضة ولكن من أجل عدد الكراسي وتمثيل التنظيم الكردي المشبوه. فيما أنه قبل الجولة الأولى أرجع المنسق عدم المشاركة لسبب عدم توجيه الدعوة للهيئة من قبل الإبراهيمي او بان كي مون وترك ترتيب مشاركتها للائتلاف، وهذا وجده المنسق استهانة بالهيئة التي تمثل 11 حزبا، فيما يعرف الجميع – عدا المنسّق – وزن هذه الأحزاب! فقد قالت الناشطة المعروفة ميس الكريدي، التي انسحبت من قيادة الهيئة، في مقال لها منذ بضعة أيام أن:

    ” .. الهيئة داخل سورية اعتُقلت أهم كوادرها واستقال معظمها وبقي فيها مجموعة أحزاب غادرتها كوادرها وتفككت مؤسساتها وبقيت مجرد عناوين ويافطات أهمها حزب الاتحاد الاشتراكي الذي يرفع شعار التغيير الديمقراطي في حين إن رئيسه على رأس حزبه منذ عام 2000 ويرفض أي عمل مؤسساتي وتنظيمي لأنه استنفذ فرص التمديد لرئاسة الحزب منذ عام 2008 ..”. أي أنه يترأس الحزب بعد وفاة مؤسسه جمال الاتاسي منذ 14 عاماً، في نفس عام وراثة بشار للجمهورية السورية!

    أما هيثم مناع رئيس الهيئة في المهجر فهو يردد “مواويل” أخرى بعيدا عن مواقف المنسق، لا يمكن لاحد ان يلاحقها كلها. فهو يغرد على هواه وكأن الهيئة هيأته وحده. هو مثلا في 13 نوفمبر الماضي قال ان تأجيل مؤتمر جنيف ليس لمصلحة المجتمع السوري! إلا أنه، في تصريح لـ”لوموند” قبل الجولة الأولى، طالب بتأجيل المؤتمر وأن المشاركة فيه “انتحار سياسي” حسب تعبيره واتهم الاميركيين والروس بالتواطؤ على سوريا وأن هناك اتفاقا سريا بينهم وبين النظام السوري! أما قبل الجولة الثانية وقبل لقاء منسق الهيئة مع رئيس الائتلاف، قال ان الهيئة لن تشارك في الجولة الثانية التي طالب بتأجيلها! وأن توسيع الوفد “عملية ترقيع بالية”! وأن الهيئة تجتمع مع الجربا ليس كما صرح المنسق للاتفاق على عدد كراسي الهيئة، ولكن لتوجّه له دعوة لحضور لقاء تشاوري لمختلف فصائل المعارضة لتشكيل وفد “وازن”!، -بوجوده بالطبع-.

    أليس أحد الأسباب الرئيسية لبقاء النظام الاستبدادي واستمرار الكارثة السورية هو وجود مثل هؤلاء المعارضين؟ هل هناك امل في أن يراجعوا مواقفهم هذه التي لا تصب في مصلحة الثورة ووقف الكارثة والانتقال من النظام الاستبدادي لنظام ديمقراطي؟

    نأمل ذلك.

    ‏* ahmarw6@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمفكرة دبي: كتابان
    التالي حكومة لبنان: “الحزب” يواصل حربه السورية و”المستقبل” يواجه “التكفيريين”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.