Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل شكلت وليمة “الجاهلية” بداية لمرحلة سياسية جديدة عنوانها تطويق الحريري وجعجع؟

    هل شكلت وليمة “الجاهلية” بداية لمرحلة سياسية جديدة عنوانها تطويق الحريري وجعجع؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 4 يناير 2010 غير مصنف

    وجدي ضاهر – بيروت الشفاف – خاص

    منذ الثاني من شهر آب من العام الماضي ولبنان يعيش على وقع اعادة التموضع الجنبلاطية والتي ما انفكت تحمل المفاجأة تلو المفاجأة. واكان آخر حلقاتها وليس فصولها الغداء في الجاهلية في دارة الوزير السابق وئام وهاب وضمت الى جنبلاط قيادات وأركان اللقاء الديمقراطي فضلا عن قياديين من قوى الثامن من آذار.

    في المفارقات حضور الوزير السابق النائب مروان حماده الذي اعلن قبل ايام واثناء جلسة مناقشة البيان الوزاري انه يتحدث باسمه وان حصانته في وجه الاستنابات السورية جمهور قوى الرابع عشر من آذار!!!

    وفي المفارقات ايضا غياب النائب سليمان فرنجية من دون ان يعرف ما إذا كانت وجهت له الدعوة اصلا للمشاركة في الوليمة.

    وفي المفارقات ايضا وايضا غياب القطب الثاني في طائفة الموحدين الدروز النائب طلال ارسلان مع الاشارة الى ان الدعوة قد لا تكون وجهت له في الاساس نظرا لعمق الخلاف بينه وبين حليفه السابق الوزير السابق وئام وهاب.

    ومن عجائب اللقاء وان على مستويين مختلفين مشاركة كل من الوزير زياد بارود والنائب نهاد المشنوق مع حرصهما على تأكيد حضورهما بصفتهما الشخصية وليس تمثيلا لمرجعياتهما السياسية.

    فالوزير بارود مرجعيته السياسية رئيس الجمهورية وهو اذا كان شارك في اللقاء لا بد انه سأل فخامة الرئيس سليمان المشاركة وان الاخير وافق عليها ، وهنا يصح التساؤل عن الدور الذي يريد ان يلعبه الرئيس سليمان في المرحلة المقبلة وما اذا كانت صحيحة الانباء عن انه سيكون راع لاكبر كتلة نيابية تضم جنبلاط ونوابه والرئيس نبيه بري ونوابه ونواب الطاشناق والنائب ميشال المر.

    التساؤل يصبح مشروعا ايضا في ظل رعاية الرئيس سليمان لحركة المصالحات في القصر الجمهوري والتي يرتقب ان تتواصل في المرحلة اللاحقة على جبهة النائب جنبلاط وقوى وقيادات من قوى الثامن آذار ، مع تسجيل عدم قدرة الرئيس سليمان على إحداث اي خرق على جبهة المصالحات المسيحية المسيحية او حتى بين قوى وقيادات مسيحيي قوى الرابع عشر من آذار واي من قيادات قوى الثامن من آذار؟!!

    وفي سياق متصل كان لافتا ايضا ومن زاوية ومقاربة ثانية مشاركة النائب نهاد المشنوق في اللقاء ايضا بصفته الشخصية كما اعلن علما ان المشنوق هو من عداد كتلة المستقبل النيابية التي يرأسها الرئيس سعد الحريري.

    وإن كان المشنوق شارك فعلا بصفة شخصية ، وهذا هو المرجح ، فتلك مصيبة ، وان كان شارك باسم كتلة المستقبل ، وهذا امر مستبعد في ظل تأكيد الرئيس الحريري تمسكه بتحالفاته، فالمصيبة اعظم.

    مراقبون اعتبروا ان سمات المرحلة المقبلة في ظل اعادة التموضع الجنبلاطية وحركة الرئيس سليمان الداخلية والخارجية تحمل في طياتها اكثر من عنوان اولها تطويق تيار المستقبل والعمل على استفراد رئيسه سعد الحريري بالتزامن مع تطويق وانهاء مسيحيي قوى الرابع عشر من آذار وفي مقدمهم القوات اللبنانية ورئيس هيئتها التنفيذية سمير جعجع ومن ورائهم آخر رموز المؤسسات في لبنان البطريركية المارونية استكمالا لمسلسل تدجين وتطويع المؤسسات الرسمية عبر إفراغها من مضامينها بعد حفلات التعطيل المنهجية والمنظمة التي بدأت مع إبقاء رئاسة الجمهورية في حال فراغ لاكثر من ستة اشهر ، واستهداف مؤسسة الحكومة بالاعتصام ومن بعده بتعطيل التشكيلة الاولى لما بعد الانتخابات وتأخير تشكيل الثانية لاكثر من 3 اشهر والحملات المنظمة التي اعقبت عمليات التعطيل وتزامنت معه مستهدفة البطريرك الماروني والدكتور سمير جعجع.

    مراقبون اعتبروا ان القيادات المسيحية في قوى الرابع عشر من آذار والتي تعكف منذ مدة على إعداد وثيقة سياسية تشكل إطارا جامعا للمسيحيين في إطار ثورة الارز يرفدون من خلالها قوى الرابع عشر من آذار والحلفاء وفي مقدمهم الرئيس سعد الحريري اعتبرت في لحظة سياسية ان الرئيس الحريري ، وفور تسميته رئيسا للحكومة اصبح هامش المناورة لديه وحريته في الحركة السياسية محكومة بسقف موقعه الرئاسي وتاليا يجب ان تتمكن هذه القوى من تحصين موقع الرئيس الحريري.

    مصادر مقربة من قيادات قوى الرابع عشر من آذار المسيحية ابدت استغرابها من مشاركة النائب المشنوق في وليمة الجاهلية وظهر من بين صفوفها من يعتبر ان هناك ما هو مخفي تحت الاكمة من اجل تحليل دمائها للذبح حسب ما وصف المصدر نقلا عن قيادي بارز في هذه القوى وان تيار المستقبل بصدد اعادة تموضع بدوره وان الهرولة الى سوريا اصبحت شعار المرحلة الحالية ولو من باب الجاهلية.

    واشار المراقبون الى ان هذه المشاركة سوف تنعكس حكما في صياغة الوثيقة السياسية المسيحية المرتقب الاعلان عنها في خلال الاسبوع المقبل بما يؤكد استقلالية هذه القوى وحرصها على ثوابتها في معزل عن هرولة المهرولين الى دمشق او سواها من العوصم العربية او الدولية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعام جديد:انه اكثر صعوبة!
    التالي إنها بلا أمل .. لكنها بلادنا
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    khaled
    khaled
    15 سنوات

    هل شكلت وليمة “الجاهلية” بداية لمرحلة سياسية جديدة عنوانها تطويق الحريري وجعجع؟ If the visit of Harriri to Syria is in the interst of Lebanon, then not bad.. If the reconciliations of Junblat with Oppositions previously in the Interest of Lebanon. Also not bad. If the unity of Druze in the Interst of Lebanon, also not bad. If there is a group of Members of Parliament supporting the President of Lebanon, who proved that he is the right man to take Lebanon to safty, this group from both fighting section, of 14March Forces and 8March Forces, it is in the… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz