Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»هل اختلى بوتين بالحريري لبحث إعمار سوريا.. بعد الأسد؟

    هل اختلى بوتين بالحريري لبحث إعمار سوريا.. بعد الأسد؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 4 أبريل 2016 الرئيسية

    تنشط الحركة السياسية اللبنانية على مستويين إثنين، الاول يقوده ثنائي الرئيس سعد الحريري والنائب وليد جنبلاط، بما لهما من رصيد عربي ودولي، والثاني على مستوى وزارة الخراجية اللبنانية والوزير جبران باسيل.

    المتتبع لحركة المحورين، لا بد وان يلاحظ ان الرئيس الحريري يكثف لقاءاته السياسية الخارجية مع فرنسا حيث حل اكثر من مرة ضيفا على رئيسها فرنسوا هولاند، ثم كانت له مؤخرا خلوة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استمرت ساعة من الوقت، توّج خلالها زيارة عمل الى روسيا! في حينالتقى النائب جنبلاط،  مؤخراً، الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، وزار الكويت عشية الحديث عن احتمال قيامها باستضافة حوار إيراني – عربي.

    وفي المقابل، أثارت مواقف وزير الخارجية اللبنانية جبران باسيل المزيد من الجدل السياسي المسيء للبنان، منذ اجتماع وزراء الخارجية العرب، الى القمة الاسلامية وصولا الى مقاطعته غير المبررة والمفهومة لزيارة الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الى لبنان.

    والمتتبع لحركة الرئيس سعد الحريري، ومجريات القتال الدائر في سوريا لا بد وان يتوقف عند مفارقتين:

    الاولى، خرق الهدنة الامنية الهشة في ريف حلب، وترك مقاتلي الجيش السوري وحزب الله من دون الغطاء الجوي الروسي الذي سمح لهم بالتقدم الى مناطق جديدة بعد الإعلان عن التدخل الروسي المباشر في الحرب السورية، ثم بداية خسارتهم لهذه المواقع او لسواها إذا لم يتوفر لهما الغطاء الجوي الروسي عينه.

    الثانية، وهي ان الرئيس سعد الحريري، الذي قال عنه فريق ما يسمى “الممانعة” على انه رئيس حكومة أسبق، يعاني من تردي في علاقته مع المملكة العربية السعودية، وهو على شفير الافلاس”،  و”أكثر مما يمكن للحريري القيام به هو لقاء وزير الخارجية الروسي لافروف”، قد التقى  الوزير لافروف، والرئيس بوتين، واختلى بالرئيس الروسي لساعة من الوقت!

    “يقطفها” الحريري؟

    مصادر متابعة، قالت إن زيارة الحريري، جاءت بعد نضوج البحث الجدي في مصير الرئيس السوري بشار الاسد، وانطلاق الحل السياسي، والذي يتزامن ايضا مع بدء البحث الجدي في مسألة إعادة إعمار سوريا، والتي تُقدّر كلفتها الى بمليارات الدولارات،  مرجحة ان يكون البحث بين الحريري وبوتن تطرق الى هذه النقطة بالذات. خصوصا ان شركة “سعودي اوجيه” لها باع طويل وحازت على جوائز عالمية في مسألة “إعادة الاعمار بعد الحروب”. وهي بحكم الجغرافيا السياسية الشريك الرئيسي في عملية إعادة اعمار سوريا. ولن يضير الشركات الروسية أي شراكة مع “سعودي اوجيه” لتبادل الخبرات والمنافع، خصوصا ان إعادة إعمار سوريا لن تستطيع شركة واحدة مهما كبر حجمها ان تضطلع بها منفردة، بل هي مسؤولية وشراكة دول وشركات من نوع “سعودي اوجيه”.

    لكن، لماذا قاتل نصرالله؟

    وتضيف المصادر ان روسيا، بعد ان كرست نفسها وصيا اول على نظام بشار الاسد، بالتفاهم مع الاميركيين، واستتباع سائر الاطراف الاخرى المنخرطة في النزاع السوري، وبعد ان ضمنت مصالحها في سوريا المقبلة، ايضا بالاتفاق والتفاهم التام مع الغرب، تتطلع اليوم الى ترجمة الوصاية وتعزيز الضمانات مع بيئات حاضنة لمستقبل سوريا، وفي مقدمها العالم العربي. حيث يشكل السوريون السنّة البيئة الحاضنة لاي شراكة روسية-عربية في مستقبل سوريا، في حين ان إيران تفتقد الى بيئة حاضنة في المجتمع السوري، بعد ان تحولت الطائفة العلوية الى محمية روسية، بدلا من ايرانية. وهذا ما يضع ايران والميليشيات الاخرى التابعة لها تحت الوصاية الروسية الكاملة سوريا. وهو ما تجلى في معارك ريف حلب امس، حيث التزمت روسيا الصمت، ولم تشارك بالغطاء الجوري، فخسر النظام وايران وحزب الله اراض ومقاتلين.

    وتاليا، تقول المصادر إنه إذا كان هناك من تغطية لانسحاب ايران وحزب الله من سوريا بأقل الاكلاف الممكنة فهذا يمكن حصوله بغطاء روسي! وان التمسك بورقة بشار الاسد لم يعد يجدي نفعا، بعد ان بات بحكم المؤكد ان لا دور سياسيا للاسد في مستقبل سوريا، وخسارته تعني حكما خسارة الخلفاء في ايران ومن خلفهم حزب الله.

    وحزب الله اليوم مخير بين الخسارة الكاملة من دون حفظ ماء الوجه، او الخسارة بضمانة روسيا تحفظ للحزب ما امكن ماء الوجه.

    وتشير المصادر ان الحريري الذي لم يدفع اثمانا بشرية ولا مادية في سوريا، وهو يسعى الى تكريس دوره شريكا في مستقبل سوريا، في حين ان حزب الله الذي دفع اثمان باهظة بشريا وماديا، سيرجع من سوريا بخفي حنين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعض مسيحيي لبنان وعقدة التوطين
    التالي صراع “شبكات” أم “سيناريو سياسي”!: من “فَبرَكَ” فيلم استعباد السوريات للدعارة؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz