Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نصرالله في دور مرشد الجمهورية: “إعملو يلي بدكن”!

    نصرالله في دور مرشد الجمهورية: “إعملو يلي بدكن”!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 16 فبراير 2011 غير مصنف

    أطل مرشد الجمهورية اللبنانية حسن نصرالله من خلف الشاشة العملاقة اليوم ليلقي على اللبنانيين والعرب عظته التي تناولت اليوم شقين الاول تناول الصراع العربي الاسرائيلي والثاني تناول فيه المرشد الوضع الداخلي اللبناني.

    في الجانب الاسرائيلي هدد بـ”تحرير الجليل” من الاسرائيليين ردا على تصريحات وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك التي دعا فيها جنوده الى التأهب للعودة الى لبنان، مهددا حزب الله ومذكرا بـ”الضربات التي سقطت على رؤوسهم عام 2006″.

    ولم يفت نصرالله الاشادة بسقوط الرئيس المصري معتبرا ان هذا السقوط ترك “أيتاماً” خلفه في العالم العربي ولبنان، من ما اطلق عليهم تسمية “منظومة الاميركيين، واتباع المحافظين الجدد في ولايات المتحدة”، مرحبا برئيس “خلية حزب الله في مصر” المدعو “سامي شهاب”، الذي فر من سجن النطرون المصري خلال الاحتجاجات.

    في الجانب اللبناني، اراد امين عام حزب الله، الذي بدا مزهوا بنصره الذي حققه بقمصان عناصره السود، من خلال قلب الاغلبية النيابية وليس الشعبية، لصالحه، ان يوجه رسالة فجة الى قوى 14 آذار. فاتهمها مجددا بالعمالة والخيانة والتآمر على “المقاومة” من دون ان ينسى ان يهددها، مشيرا الى انه اخذ علماً بالكلمات التي القيت في “مجمع البيال”! وقال نصرالله السلاح خارج التداول، و”اعملو يللي بدكم”، كما وجه رسالة الى رئيس الجمهورية اللبنانية مطالبا بالغاء طاولة الحوار لانها تريد بحث مسالة سلاح حزبه!

    وفي شأن المحكمة الدولية جدد نصرالله تهديداته بانه “سيتصرف عند صدور القرار الاتهامي، اذا صدر في الشكل المتداول، مجدد اتهامه المحكمة بالمسيسة والمبتلاة بشهود الزور”.

    وفي الشأن الحكومي، دعا نصرالله الكتل التي سمت ميقاتي لتكليف الحكومة لحسم امرها وتسهيل مهمة ميقاتي لتتشكل الحكومة في اسرع وقت ممكن.

    ولكن ما غاب بال الامين لحزب الله هو التطرق الى مسألة مبادرة “السين – سين”، وهو الذي قال في خطابه الاخير ان هذه المبادرة هي الوحيدة اتي يعول عليها لانقاذ الوضع في البلاد، خصوصا وأن رئيس تيار المستقبل الرئيس سعد الحريري أسهب في شرح ملابسات هذه المبادرة والفرصة التي كانت ستقدمها للبنانيين في مواجهة تداعيات القرار الاتهامي.

    اوساط شيعية محايدة، توقعت ان يتطرق نصرالله الى مبادرة “السين سين، في كلمته ليدحض ما اورده الرئيس الحريري، إلا أن الامين العام خيب املها: المرة الاولى عندما تجاهل الحديث عن المبادرة، والثانية من خلال تفويت الفرصة على البلاد برفض مبادرة “السين سين”، فظهر الحريري للرأي العام رجل دولة في حين ان نصرالله ظهر بمظهر الرافض لكل الحلول والتسويات من اي جهة كانت.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمشاهد من إنتفاضة المدن الليبية: 4 قتلى في “البيضا”
    التالي لبنان: تراجع احتمالات تشكيل الحكومة وميقاتي اقرب الى الاعتذار
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    14 سنوات

    نصرالله في دور مرشد الجمهورية: “إعملو يلي بدكن”!
    قد لايكون الحريري رجل دولة حيث لاوجود لدولة حتى يكون لها رجل بفضل البلطجي الازعر نصر الشيطان الخادم (لإيرائيل)

    0
    Ghasan Kayali
    Ghasan Kayali
    14 سنوات

    نصرالله في دور مرشد الجمهورية: “إعملو يلي بدكن”!
    نصرالله نصرالله نصرالله !!!

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    نصرالله في دور مرشد الجمهورية: “إعملو يلي بدكن”!

    عبود — arghaith@yahoo.com

    كل ما ذكرة نصر اللة في خطاب الاخير صحيح وواقعي ومنسجم مع الواقع العربي واللبناني اما الحديث عن ان الحريري ظهر كرجل دولة فهذة مغالطة كبيرة فيها اجحاف بحق الدولة التي يعتبر الحريري رجلها يمكن ان نقبل اي شيئ لوصف الحريري الا ان يكون رجل دولة الرجل الذي استلم رئاسة الوزراء اكثر من سنة قضا معظمها خارج الدولة الذي هو رجلها من يحب الحريري علية ان ينصحة بان يترك السياسة ويذهب للمحافظة على الثروة التي ورثها

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz