Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“نسيج العنكبوت: حكاية حرب لبنان الثانية”:

    “نسيج العنكبوت: حكاية حرب لبنان الثانية”:

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 يناير 2008 غير مصنف

    يتبين من شهادات مسؤولين كبار في اسرائيل للجنة فينوجراد التي تحقق بنتائج حرب لبنان الثانية، ومن شهادات أخرى أدلى بها مسؤولين من الأمم المتحدة، ان اسرائيل فوتت فرصة جدية للوصول الى اتفاق وقف اطلاق النار مع حزب الله في الأسبوع الأول من القتال،لا يختلف بمضمونه عن قرار الأمم المتحدة 1701.

    الإقتراح الذي قدم لاسرائيل كان يقضي بوقف القتال ما بين 16 – 18 تموز 2006 ، ونقل الجنديين الاسرائيليين المخطوفين، اودي غولدفوسر والداد ريجف، لمسؤولية حكومة لبنان ورئيسها فؤاد السنيورة، الأمر الذي لو نفذ كان سيبين على الأقل ما هي حال الجنديين ، وهو ما لم يعرف حتى اليوم بعد سنة ونصف من الحرب.

    وحسب أقوال الوسطاء فإن موقف قادة اسرائيل كانت له الحصة الأكبر في تفويت الفرصة، الأمر الذي قاد الى احتدام حدة الحرب مع حزب الله. هذا ، وألكثير من التفاصيل المثيرة يكشفه كتاب تصدره منشورات صحيفة “يديعوت احرونوت” في الاسبوع القادم ويحمل اسم “نسيج العنكبوت: حكاية حرب لبنان الثانية” . ويقول دبلوماسيون من الأمم المتحدة شاركوا في الاتصالات بين حزب الله واسرائيل ان حزب الله لم يرفض في وقته نقل الجنديين لمسؤولية الحكومة اللبنانية. ويؤكد كبار العسكريين من الجيش الإسرائيلي ان الموضوع طرح بالفعل على طاولة المفاوضات في وقته، وان حزب الله كان من الممكن أن يستجيب لهذا الأقتراح. ولكن عندما حاول دبلوماسيو الأمم المتحدة الوصول الى اتفاق رسمي، أوضح المسؤولين السرائيليين ان موضوع الجنديين لم يعد على رأس سلم الأولويا لاسرائيل. ومع ذلك يقول المقربون لرئيس الحكومة ايهود اولمرت انه لم يكن من المتوقع ان يستجيب حزب الله لاقتراح الأمم المتحدة.

    ويذكر ان سكرتير الأمم المتحدة في وقته، كوفي عنان، قرر ارسال وسطاء الأمم المتحدة للشرق الأوسط في 13 تموز أي بعد يوم واحد من اندلاع القتال. وترأس الوفد مستشار سكرتير عام الأمم المتحدة ، الدبلوماسي الهندي فيجاي نامبيار. وكان ضمن أعضاء وفد الأمم المتحدة الدبلوماسي النرويجي تيري رود لارسن ومبعوث الأمم المتحدة الخاص والدائم للشرق الأوسط الفيرو دي سوطو من البيرو. الكتاب يكشف تفاصيل المفاوضات التي ادارها وفد الأمم المتحدة مع رئيس الحكومة اللبنانية فؤاد السنيورة ورئيس البرلمان اللبناني نبيه بري. ومنه يتبين ان الوفد نجح في الوصول الى اتفاق مع فؤاد السنيورة لم يرفضه حزب الله، وكان من الممكن قبوله في اسرائيل، حسب ما قاله أحد أعضاء وفد الأمم المتحدة. وكان التفكير انه بعد وضع الجنديين تحت مسؤولية فؤاد السنيورة والحكومة اللبنانية، توقف اسرائيل الحرب على اساس ان مطلبها الاساسي استجيب له. وبالمقابل كان حزب الله سيطلب تحرير الأسرى اللبنانيين الثلاثة فقط الذين تحتفظ بهم اسرائيل وبدون أي اسير فلسطيني، الى جانب اعلان غير ملزم حول مزارع شبعا بأن تعمل اسرائيل على ايجاد حل.

    اولمرت رفض لقاء الوفد، فالتقى الوفد مع وزيرة الخارجية ليفني وعرض الاتفاق عليها. وعندما سمعت ليفني اسم مزارع شبعا “كادت تقفز من كرسيها” كما يقول أحد اعضاء وفد الأمم المتحدة. وقالت انه اذا سجلت كتب التاريخ ان حزب الله هاجم اسرائيل وخطف جنودها، وبالمقابل أخذ مزارع شبعا، فهذا يعني ان قوة الردع الاسرائيلية انتهت. ورفضت ليفني ان تبحث الموضوع بحجة ان كل البحث سيتركز الآن على مزارع شبعا. حسب شهادة عضو في وفد الأمم المتحدة ، حزب الله كان معنيا بوقف النار، وبتفاصيل تعيد انتشار الجيش اللبناني في الجنوب. ولكن التوجه الذي واجهناه في القدس كان يعني “انسوا هذا الأمر، نحن سننتصر”. وفي النهاية، ما رفضته اسرائيل كان هو المضمون الفعلي لقرار 1701، ولكن بدون نقل الجنديين لمسؤولية السنيورة وبشروط أفضل لاسرائيل ، مما انتهت اليه الحرب.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعسكر تايلاند يفون بوعودهم.. ويعيدون الحكم للمدنيين!
    التالي “صور”، المدينة الضائعة بين المغامرات السياسية والإزدهار الإقتصادي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.