Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»نسخة عن “حرب المخيمات” 1985: “عين الحلوة”، أشعلها نصرالله لكي تستمر!

    نسخة عن “حرب المخيمات” 1985: “عين الحلوة”، أشعلها نصرالله لكي تستمر!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 3 أغسطس 2023 شفّاف اليوم

    توقّعت مصادر فلسطينية في “حركة فتح” إن حرب “مخيم عين الحلوة” في جنوب لبنان، التي اندلعت قبل ايام، لن تتوقف في القريب العاجل. وقالت أن بدايات حرب “عين الحلوة” تحاكي ما سُمِّي “حرب المخيمات” التي اطلقتها حركة “امل” بطلب من الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد، في ايار/مايو، 1985، واستمرت ثلاثة اعوام. وكان الهدف منها تطويع المخيمات الفلسطينية في لبنان، ووضعها تحت وصاية نظام الاسد.

     

    وأضافت ان ما يجري حاليا هو محاولة من حزب الله لتطويع المخيمات الفلسطينية، ووضعها تحت وصاية محور الممانعة عموما، و”حزب الله” خصوصاً.

    المصادر وضعت ما يجري في “عين الحلوة”، في خانة رد ما يسمى “محور الممانعة” على التقارب الفلسطيني-الفلسطيني، بين حركتي “فتح” و”حماس”، والذي يُرَجَح ان يصل الى نتائج ايجابية، إضافة الى المفاوضات الفلسطينية- الاسرائيلية، والتي تهدف الى الوصول الى هدنة طويلة الأجل بمشاركة “حركة حماس”، والتي يرعاها كل من قطر ومصر وتركيا؛ مشيرة ايضا، الى ان هذه المفاوضات تتقدم، ومن المرجح ان تصل الى نتائج ايجابية ايضا.

    وأشارت المصادر الى ان “محور الممانعة”، قرر الرد على المحاولتين بإشعال مخيم “عين الحلوة” من أجل إشغال حركة “فتح”، ومن خلفها “السلطة الوطنية الفلسطينية”، والهاء الوضع الداخلي اللبناني بحرب عبثية في جنوب لبنان، تعيد شبح حروب ثمانينات القرن الماضي الى أذهان الجنوبيين، بعد ان أسقط في يد “حزب الله”، ولم يستطع إيجاد مخارج للازمات التي تعصف بالبلاد! فلا الوضع المالي ما زال قابلا للاستنزاف، ولا حكومة تصريف الأعمال قادرة على تقديم اي خدمة للحزب، ولا حاكم المركزي. كما لم يستطع الحزب فرض رئيس للجمهورية، وهو مقيد بالقرارات الدولية من جهة، وموافقته الموثقة، على ترسيم الحدود البحرية من جهة ثانية، وتاليا هو لا يستطيع إشعال جبهة الجنوب مع اسرائيل، تحت اي ذريعة كانت.

    وتشير المصادر الى ان الحزب لجأ الى نقل مجموعات من المقاتلين الذين طالما وصفهم بـ”التكفيريين”، من سوريا والعراق الى مخيم “عين الحلوة”، بقيادة كل من المدعو “بلال بدر” و”هيثم الشعبي“. وهؤلاء عملوا على استنهاض ما يسمى حركة “فتح الاسلام”، التي حاولت السيطرة على مخيم “نهر البارد” شمال مدينة طرابلس العاصمة الثانية في لبنان. وفي حينه، قام الجيش اللبناني بطردهم من المخيم بعد معارك ضاريو أدت الى تدمير المخيم وسقوط المئات ين قتيل وجريح.

    وزعمت المصادر ان حركة “فتح” بامكانها حسم الصراع داخل المخيم، وتسليم المطلوبين سواء المتواجدين في المخيم، او الذي تم استقدامهم مؤخرا، وجلهم من المطلوبين للقضاء اللبناني بتهم الانتماء الى منظمات ارهابية، والقيام باعمال إجرامية وارهابية على الاراضي اللبنانية! وما يحول دون الحسم هو تدخل “حزب الله” عبر الشيخ ماهر حمود، بحيث يلجأ الاخير الى طلب وقف إطلاق النار، كلما اقترب حسم حركة “فتح”، حيث يتم خلال الهدنة اعادة تعزيز الجماعات الارهابيه بالسلاح والعتاد، لبدء جولة جديدة من القتال.

    وتقول المصادر ان حركة “فتح” والسلطة الوطنية الفلسطينية، محاصرتان في المخيم، في حين ان الاصوليين والتكفيريين، كما كان يسميهم قادة “حزب الله”، لديهم خطوط إمداد عسكرية تمتد على طول الاراضي اللبنانية، وصولا الى مستودعات المخابرات العسكرية السورية والحرس الثوري الايراني.

    مفارقتان، سجلتهما مصادر حركة فتح:

    الاولى، ان نتناياهو أنذر حركة حماس بعدم المشاركة في قتال “عين الحلوة” الى جانب السلطة الوطنية الفلسطينية، وحركة “فتح”!

    والثانية، ان امين عام “حزب الله”، حسن نصرالله، الذي ابدى أسفه لما يجري في مخيم “عين الحلوة”، ساوى في خطابه بين السلطة الوطنية الفلسطينية و “الزعران”، حين طالب بوقف القتال بين الاطراف المتنافسة حسب زعمه.

    اخيرا تشير المصادر الى ان حرب مخيم “عين الحلوة”، فُتِحت وهي لن تنتهي في القريب العاجل، لا بل مفتوحة على كل الاحتمالات، طالما هي تؤدي الغرض منها في إشغال الساحتين اللبنانية، والفلسطينية عن الهم المعيشي والازمات المتلاحقة لبنانيا، ومحاولة وقف المفوضات الفلسطينية- الفلسطينية، من جهة، والفلسطينية-الاسرائيلية من جهة ثانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحسب “درج”: أسماء 5 صحفيين “قبضوا” من رياض سلامة!
    التالي “الوضع قريب من كارثة”: سوريا النظام انتصرت في الحرب لكنها تخسر السلام
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz