Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نداء المجلس الاسلامي للحوار والعدالة والديمقراطية: موعدنا في ساحة الحرية في 14 شباط

    نداء المجلس الاسلامي للحوار والعدالة والديمقراطية: موعدنا في ساحة الحرية في 14 شباط

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 فبراير 2009 غير مصنف

    لهذا البيان “نكهة” خاصة:

    لأن بعض من يمثّلهم كانوا أبناء “المقاومة” قبل سنوات مما بات يسمّى “المقاومة”.. حالياً.

    ولمن لا يعرف (ولمن لا يذكر!) من قرّاء “الشفّاف”: فالمقاومة ضد الإحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان كانت خلال السبعينات وقسم من الثمانينات مقاومة “وطنية” رفضت الغرق في أوحال الحرب الأهلية في بيروت، ومقاومة شعبية ديمقراطية، ومقاومة يلتقي فيها “اليمين” و”اليسار”، والإسلامي والماوي والماركسي، واللبناني والفلسطيني والعربي والأوروبي. والأهم، أنها كانت مقاومة لا يسأل فيها “المقاوِم” رفيقه “المقاوِم” إذا كان مسيحياً، أو شيعياً، أو سنّياً. المقاومة كانت فعلاً “فردياً”، وفعلاً “طوعياً”، قبل أن تتحوّل إلى “حزب حديدي” يفرض إرهابه على جمهوره قبل أن يفرضه على بقية الوطن. “تلك” المقاومة كانت تتصوّر نفسها (أو تتوهّم نفسها..) جزءاً من “نهضة عربية”. وسيفاجأ كثيرون لو علموا أن بعض أبرز الشخصيات العربية حالياً كانوا “أفراداً” في “تلك” المقاومة!

    ينتهي هذا النداء بـ”نداء”:

    “يا شيعة موسى الصدر ومحمد مهدي شمس الدين وراغب حرب وعباس الموسوي.. يا شيعة أهل البيت، أهل الكرامة والحق والعدل.. انتم على موعد مع تاريخكم الحقيقي، مع حريتكم وكرامتكم في 14 شباط

    “الشفّاف”

    *

    نداء باسم المجلس الاسلامي للحوار والعدالة والديمقراطية

    في يوم 14 شباط نحن مدعوون لاستذكار كل الشهداء وكل التضحيات، وذلك بالمشاركة بقوة في التعبير عن وحدة المسلمين وعن وحدة كل اللبنانيين، في وجه الظلم والطغيان، وضد الجريمة والبهتان، ومن أجل الحقيقة والعدالة…

    إن المطلوب اليوم، في الذكرى الاليمة لجريمة 14 شباط، تجديد التزامنا المسلمين اللبنانيين والتزام وحدتهم وكرامتهم. وهذا يعني توحيد الرؤية والتوجه، ضمن الالتزام الأعمق بالشعب اللبناني وبالكيان الوطني النهائي، وبالديمقراطية والحرية والعدالة والمساواة والكرامة لجميع اللبنانيين والعمل على تحقيق الانخراط القوي والواعي والمسوؤل في عملية بناء الوطن الحر السيد المستقل، العربي الهوية والانتماء، والدولة العادلة المتوازنة الجامعة المانعة التي لا شريك لها في السيادة وفي رعاية أمن لبنان واللبنانيين… إن واجبنا اليوم هو المساهمة من موقعنا الاسلامي الشيعي في صياغة رؤية إسلامية لبنانية معاصرة تنطلق من المشروع الوطني الجامع لتأصيله في الدين والتراث، وترتكز إلى قيم وأصول الدين الحنيف لتوطينها في الحياة العامة وفي الممارسة السياسية، وبناء العيش المشترك على أساس الاعتراف بالآخر والاحترام المتبادل والعدالة والكرامة والمساواة للجميع وبين الجميع..

    ان المقاومة هي مقاومة الشعب اللبناني، كل الشعب اللبناني، لا فئة واحدة منه، وكل المناطق اللبنانية، لا منطقة واحدة منها، وهي مقاومة الدولة والمجتمع والجيش والأهالي والأحزاب.. وكل ذلك تحت سقف، وفي ظل، المشروع الوطني الذي هو الحصن والحضن والمرجع والمآل… إن المقاومة ليست غاية بحد ذاتها، وليست مشروعاً خاصاً بحد ذاته، ناهيك عن أن تكون حزباً أو فئة خاصة خارج مشروع الدولة والمجتمع في لبنان..ان المقاومة أداة ضغط سياسية لها غاية تحرير لا غير، ووظيفتها أن تخدم هدف التحرير الذي يقوم به المجتمع بجميع مؤسّساته السياسيّة والأهليّة.. إنّ هذه الرؤية هي الرؤية الوطنيّة الحقيقيّة للمقاومة..

    إن المسلمين الشيعة مدعوون اليوم إلى تصليب الرؤية الوطنية التي روتها دماء موسى الصدر ومحمد مهدي شمس الدين وراغب حرب وعباس الموسوي وكل شهداء المقاومة الوطنية والاسلامية، كما روتها دماء حسن خالد وصبحي الصالح ومحمد عساف ومحمد شقير ورياض طه وسليم اللوزي وناطم القادري.. والى الوفاء لدماء الرئيس الحريري وباسل فليحان وسمير قصير وجورج حاوي وجبران تويني ووليد عيدو وانطوان غانم وبيار الجمبل ووسام عيد وفرنسوا الحاج وكل رفاقهم شهداء الغدر والخيانة الجبانة. ان المطلوب اليوم هو ترسيخ الوحدة الوطنية التي تجسدت في 14 آذار وذلك على قاعدتي الحقيقة والعدالة..إن الحقيقة تحرر وان العدالة تبني وتؤسس لمجتمع مدني حقيقي ولجمهورية ديمقراطية برلمانية حقيقية….

    يا شيعة موسى الصدر ومحمد مهدي شمس الدين وراغب حرب وعباس الموسوي.. يا شيعة أهل البيت، أهل الكرامة والحق والعدل.. انتم على موعد مع تاريخكم الحقيقي، مع حريتكم وكرامتكم في 14 شباط، فلا تتركوا الساحات ولا تخونوا الامانة، ولا تهنوا ولا تحزنوا، فإن الله مع الصابرين من أهل الحقيقة والعدالة..

    بيروت في 5 شباط 2009

    الدكتور سعود المولى

    رئيس المجلس الاسلامي للحوار والعدالة والديمقراطية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق14 آذار تدعو شعب لبنان لانتقاضة إستقلال جديدة في يوم 14 شباط
    التالي متى يعترف العرب بأن «بلانا فينا»؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.