Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»موقع أحمد الفهد مكنه من إيقاف الرياضة الكويتية

    موقع أحمد الفهد مكنه من إيقاف الرياضة الكويتية

    0
    بواسطة القبس on 2 مايو 2017 رياضة دوليّة

    ( يمكن لقارئ “الشفاف” أن يطلع على مقال جايمس دورسي بالإنكليزية على صفحة “الشفاف” الإنكليزية هنا)

    تطرقت الجريدة الإلكترونية الأميركية «هافنغتون بوست» لقضية اتهام ريتشارد لاي من غوام للشيخ أحمد الفهد وطرح الصحافي جيمس دورسي رأيه وتحليله عن هذه القضية التي شغلت الأوساط الرياضية العالمية والعربية والمحلية، وفي ما يلي ترجمة ما نشر:

    استقالة الشيخ أحمد الفهد، الذي كان يُعتبر واحداً من أقوى ثلاث شخصيات في الرياضة العالمية من «فيفا»، تمثل بداية النهاية، ليس فقط لطموحاته الرياضية والسياسية، بل أيضاً لنظام يُصارع «الفيفا» من أجل تجديده، من دون محاولة إصلاحه بشكل جذري، وهو النظام ذاته الذي سمح للفهد بالصعود، في المقام الأول.

    ويمثل ابن العائلة الحاكمة في الكويت، الوزير السابق، ورئيس أوبك السابق، نفياً حياً للفصل بين الرياضة والسياسة، وهو الوهم الذي ظلت المؤسسات الرياضية الدولية والحكومات تتمسك به دائماً، وهذا الوهم أتاح لمسؤولي الرياضة والسياسة بإفساد الرياضة على صعيد الأداء والمال معاً.

    ولم يشر بيان مكتب المدعي العام في نيويورك (المقاطعة الشرقية)، للشيخ أحمد الفهد بالاسم، لكن البيان أكدّ أن ريتشارد لاي عضو لجنة المساءلة والالتزام في الفيفا، رئيس اتحاد دولة غوام لكرة القدم، تلقى رشى تزيد على 850 ألف دولار، خلال الفترة من 2009 – 2014 من مسؤولين كرويين في أحد اتحادات كرة القدم الآسيوية لمساعدته في تسميته مسؤولين آخرين في اتحاد كرة القدم الآسيوي يمكن تقديم الرشى لهم، والهدف من ذلك هو بسط هذا الاتحاد سيطرته على اتحاد الكرة الآسيوي، وتعزيز نفوذه في «فيفا».
    ويسود الاعتقاد بأن الفهد هو أحد أربعة متورطين ضمن القائمة التي أدلى بها لاي، وتشمل مسؤولاً كويتياً في المجلس الأولمبي الآسيوي، الذي يترأسه الشيخ الفهد على مدى الستة وعشرين عاماً الماضية.
    وتمثل استقالة الفهد الحادثة الأولى التي كان فيها للإجراءات القانونية الأميركية ضد الفساد في اتحاد كرة القدم العالمي، انعكاس على آسيا.
    الفهد نفى ما ورد على لسان لاي، الذي اعترف بالتحايل أثناء التحقيق معه في الولايات المتحدة، كما نفى مزاعم سابقة بأن المجلس الأولمبي الآ‍سيوي عرض تقديم رشى للتأثير في انتخابات سابقة للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
    وجاءت الاستقالة وعدم التقدم لإعادة الترشح في انتخابات مجلس الفيفا في البحرين هذا الشهر، ليضعا حداً لمحاولاته استغلال شهرته في مجال الرياضة العالمية، لتعزيز طموحاته.

    وللإنصاف، لا بد من القول إن كلا جناحي الصراع داخل الأسرة الحاكمة استغلا الرياضة لأغراض سياسية، إلا أن موقع أحمد الفهد أتاح له الفرصة لإقناع اللجنة الأولمبية الدولية، التي هو عضو فيها، وكذلك كل الاتحادات الرياضية تقريباً، بإيقاف عضوية الكويت في هذه الاتحادات كجزء من صراع الفهد على السلطة.
    ولطالما استغل الفهد موقعه لتعيين موالين له في مواقع مهمة.
    لقد حظي الشيخ سلمان آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والشخصية المثيرة للجدل من العائلة الحاكمة في البحرين، بدعم أحمد الفهد في ظل الاتهامات المتكررة بشراء الأصوات في الانتخابات التي جاءت به لرئاسة الاتحاد.
    وتعود المزاعم عن وجود رشى في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إلى الحملة الانتخابية الحامية لعام 2009، التي خسرها الشيخ سلمان. وذكرت مدونة «إنسايد وورلد فوتبول» INSIDE WORLD FOOTBALL أن المجلس الأولمبي الآسيوي عرض «حوافز مالية» على عدد من أعضاء الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إذا صوتوا لمصلحة سلمان. وأوردت تقارير إخبارية أن مسؤولين في المجلس رافقوا سلمان في الكثير من زياراته الآسيوية أثناء حملته الانتخابية عام 2013، التي انتهت بفوزه برئاسة الاتحاد.
    وأوردت مدونة «إنسايد وورلد فوتبول» بناء على مصادرها ووكالة رويترز أن المجلس الأولمبي الآسيوي حشد الضغوط الداخلية في الصين لإقناع القائم بأعمال رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم آنذاك، زهانغ جيلونغ، بعدم الترشح لرئاسة الاتحاد.
    وكانت هذه المدونة ذاتها قد كشفت عام 2013 عن رسالة موجهة من السكرتير العام للاتحاد الآسيوي لكرة القدم آنذاك، داتو اليكس سوسي إلى أعضاء الاتحاد الـ 46 يطلب منهم أن يتذكروا «التزامهم الأخلاقي» لدى الادلاء بأصواتهم. وقد أجبرت هذه المدَّونة سوسي على الاستقالة لاحقاً، لاتهامه بمحاولة السعي لإخفاء أدلة على فساد داخل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
    وحذرت الرسالة من «عرض أو قبول الهدايا والمنافع والرشى وتضارب المصالح»، ومضى سوسي إلى الإشارة إلى أن «من واجب والتزام الاتحاد أن يمنع إدخال ممارسات وأساليب غير صحيحة، التي من شأنها أن تشكل تهديداً للاستقامة أو تشجع على سوء استغلال كرة القدم».
    وفي مقابل دعم أحمد الفهد، تلاعب سلمان بالعملية الانتخابية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم عام 2015 لضمان حصول الكويت على مقعد في المجلس الحاكم لفيفا، وهو الأمر الذي يمكنه في النهاية من الترشح لرئاسة فيفا. ولكن خطط الفهد تلقت ضربة شديدة بإدانة العشرات من مسؤولي فيفا بتهم الفساد في الولايات المتحدة، والتي انتهت بخروج الرئيس سيب بلاتر عام 2015.
    لقد كان ينبغي لذلك التلاعب أن يشكل جرس إنذار بشأن المشكلات في هذه المؤسسة والتعاملات السياسية التي كانت تنقصها الشفافية في كرة القدم العالمية، والتي استهدفت ليس فقط مواصلة الهيمنة السياسية، بل أيضاً لضمان بقاء الرؤساء التنفيذيين والمسؤولين السياسيين في مناصبهم.
    وتثير استقالة الفهد الكثير من التساؤلات حول كيفية نجاته من المساءلة على مدى 25 عاماً كان خلالها عضواً ثم رئيساً للمجلس الأولمبي الآسيوي، واللجنة الأولمبية الكويتية، كما أنها تضع ظلالاً من الشك حول رئاسة سلمان آل خليفة للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الذي من المؤكد أن التحقيقات الأميركية سوف تشمله.
    ويمثل أشخاص مثل الفهد وسلمان تداخل السياسة والرياضة.
    ولكن الطموح والاتهامات بالفساد والجشع هي كعب أخيل مثل هؤلاء الأشخاص، وهو ما أسقط القطري محمد بن همام قبل ذلك حين حرم من خوض انتخابات الفيفا لاتهامه بتضارب المصالح.
    والآن، وبعد استقالة الفهد، يتعين على «فيفا» أن يبحث الآليات التي مكنت أشخاصاً من أمثال الفهد وسلمان وبن همام من الصعود إلى أعلى المناصب في هيئاته.
    وهذا يترتب عليه بحث جدوى الاستمرار في تصديق وَهْم الفصل بين الرياضة والسياسة.
    وقد لا تكون استقالة الفهد القشة التي قصمت ظهر البعير، لكن المؤكد، أن الحبل يضيق حول رقبته!

    (هافنغتون بوست)
    جيمس دورسي

    نقلاً عن “القبس”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالموت غيّب مارون سمعان فمن هو؟
    التالي الإمارات تؤسس جيشا إقليميا في اليمن لكن البلاد تتفكك
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.