Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»من سيحكم غزة؟

    من سيحكم غزة؟

    0
    بواسطة عبد الرحمن الراشد on 28 نوفمبر 2023 منبر الشفّاف

    المرشحون لإدارة قطاع غزةَ ثلاثةٌ، حركة «حماس»، التي تصارع من أجلِ البقاء. وهناك السلطة الفلسطينية التي كانت تحكم غزةَ سابقاً، سواء تعود بالتوافق مع «حماس»، أو برغبة دولية وإقليمية. والمرشح الثالث إسرائيل نفسها، حيث أعلنت أنها هذه المرة لا تنوي الخروج، حتى لو رحلت «حماس»، وستعيد احتلالَ القطاع وإدارته، كما كانت تفعل في الماضي. في الواقع، صاحبُ المدفعِ الأكبر هو من سيقرّر كيفَ تنتهي الحرب.

     

    رسمياً، لا تحبّذ الجامعةُ العربية وأعضاؤها الحديثَ بصوتٍ مسموع حول «اليوم التالي»، وتعده انحناءً لمطالبِ إسرائيل. وهذا إلى حدّ ما صحيح، إنَّما انتظارُ إسرائيلَ حتى تنتهي من حربِها، هو خيارٌ أسوأ منه. عدم التفاوض على حلّ سيطلق يدَ الإسرائيليين في مزيدٍ من التدمير، حيث لا يوجد مشروعٌ سياسي بديل، وعندما يسيطرون على معظم القطاع سيصبحون هم من يقرّر مصيرَ غزة.

    الامتناع عن التفاوض في «اليوم السابق» لـ«اليوم التالي» سيجعلُ الوضعَ أكثرَ تعقيداً حينها ممَّا هو عليه الآن. إطالة الوقت يعني النَّزفَ والمعاناةَ والتدمير. ويعني ارتهانَ الأزمةِ للمجهول، بالمخاطرة لما وراء غزة، حيث إنَّنا نعيش في منطقةٍ بركانية سياسياً، ولا ندري من وأين ستقذف الحمم. الضفة الغربية في تململٍ واشتباكاتٍ قد تكبر مع الوقت. وهناك مائةُ ألفِ جندي، تقول إسرائيل إنَّها حشدتهم على حدود لبنان، وتهدّد بأنَّها ستجعل بيروتَ مثل غزة. وفي العراق نشرت قوات على حدود البلاد الشرقية، وتحاول ضبط الميليشيات المتفلتة المحسوبة على إيران ووقف قصف القواعد الأميركية. «حماس» المحاصرة مستفيدةٌ من توسيع جبهة الحرب لإنهاكِ عدوّها، وكذلك إسرائيل، إقليمياً ضد المجاميع الإيرانية. تريد تفعيلَ حربِ المعسكرين؛ الموالين لإيران والمعادين لها.

    إسرائيل تهيئُ الرأيَ العامَّ الدولي إلى ترتيبات مختلفة، أبرزُها أن تجعل عام 2024 غزةَ من دون «حماس»، ورفض الدعوة إلى وقف الحرب. تكتفي حالياً بالتفاوض على حلّ القضايا المستعجلة، مثل إكمال إطلاق سراحِ ما تبقَّى من الرهائن، وتقديم العون العلاجي والإغاثي، ثم النقاش على حلّ يجعل غزة مثل الضفة الغربية.

    والخيار، الذي على الأرجح لن يجد قبولاً عند طرفي الحرب، هو ضمُّ «حماس» إلى كيان السلطة الفلسطينية، وتكليف السلطة حينها بإدارة غزة أمنياً، وإدارياً، ومالياً. المكاسب من الاندماج تجنب النزاع المحتمل لاحقاً بين الفلسطينيين على إدارة غزة، وضمان رضا أتباع «حماس» في القطاع على تولي سلطة رام الله. إنما يوجد عداءٌ مستحكمٌ بين «فتح» و«حماس»؛ «فتح» حركة نضال وطنية تُؤمن بالحل السلمي، و«حماس» جماعة إخوانية مع الحل العسكري.

    حظ «حماس» بقيادتها الحالية المتطرفة ضعيفٌ، منذ إبعادِ إسماعيل هنية وخالد مشعل في عام 2017؛ اللذين ينظر إليهما بوصفهما سياسيين براغماتيين.

    في الحالتين، أي تكليف للسلطة الفلسطينية بحكم غزة بشكل كامل أو بالشراكة مع «حماس» هو الأفضل؛ لأنَّه سيجنّبها الاحتلال الإسرائيلي، أو الفراغ والفوضى الخطيرة المصاحبة له. أيضاً، سيوقف مشروع التهجير الإسرائيلي للفلسطينيين، سواء إلى مصرَ أو داخل غزة نفسها.

    الجانب المهم الآخر، الإسرائيليون يسعون للتخلص من «حماس» بشكل كامل، وهو توجّهٌ يقلق «حزبَ الله» الذي يدرك أنَّ ذلك قد يشجع إسرائيل على القضاء عليه، ويغيّر خريطة المنطقة، كما هدَّد بذلك نتنياهو.

    لا توجد حلولٌ سهلة وقد حانتِ اللحظةُ للضغط على الطرفين للقبولِ بحل الدولتين، هو نفسه حل الدولة الفلسطينية، مجرد مماحكات لغوية. والاستفادة من الأزمة الحالية التي روَّعت الطرفين، وأعادت شيئاً من التفكير البراغماتي للسياسيين.

    *نقلاً عن “الشرق الأوسط”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهذا الإله الذي يحتل فلسطين ويقهر شعبها
    التالي حتى قبل الحرب، كان خط الهجرة إلى أوروبا مزدهراً في غزة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz