Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منظمة العفو الدولية: “إبنكم ليس هنا” حالات الإختفاء من سجن صيدنايا العسكري في سوريا

    منظمة العفو الدولية: “إبنكم ليس هنا” حالات الإختفاء من سجن صيدنايا العسكري في سوريا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 يوليو 2010 غير مصنف

    إضغط هنا لقراءة تقرير: “إبنكم ليس هنا”: حالات الإختفاء من سجن صيدنايا العسكري في سوريا

    يتعين على سوريا كشف النقاب عن الحقيقة بشأن عمليات الاختفاء التي حدثت في السجن في عام 2008

    5 يوليو 2010

    دعت منظمة العفو الدولية الرئيس السوري إلى كشف النقاب عما حدث لاثنين وخمسين سجيناً اختفوا أثناء وبعد الاضطرابات التي وقعت في سجن عسكري وأسفرت عن وفاة ما لا يقل عن اثنين وعشرين شخصاً.

    وكانت المصادمات التي وقعت بين النـزلاء والشرطة العسكرية في سجن صدنايا العسكري بالقرب من دمشق قد بدأت في 5 يوليو/تموز 2008. وتفيد أنباء غير مؤكدة بأن أعمال العنف اندلعت إثر قيام أفراد الشرطة بإطلاق النار على تسعة سجناء إسلاميين وأردوهم قتلى.

    وقال مالكوم سمارت، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: “لقد آن الأوان كي تكشف السلطات السورية عمّا حدث في سجن صدنايا العسكري قبل سنتين، و ما حلَّ بأكثر من 50 نزيلاً لم يشاهدهم أحد منذ ذلك الحين.”

    وقد ناضلت عائلات الضحايا والمحامون ومنظمات حقوق الإنسان من أجل إجراء تحقيق مستقل في الاضطرابات، ولكن السلطات السورية لم تفصح إلا عن القليل من التفاصيل المتعلقة بها وبما حدث بعد ذلك.

    وقال مالكوم سمارت إن “السلطات يجب أن تبلغ العائلات بما حدث للسجناء الذين اختفوا، ما إذا كانوا على قيد الحياة أم لا، وبأماكن احتجازهم إذا كانوا أحياء، كما ينبغي أن تسمح لعائلاتهم بزيارتهم.”

    “كما يجب أن تبلغ السلطات عائلات السجناء الذين وافتهم المنية أو قُتلوا، وبلا تأخير، كيف قضوا نحبهم وأين، وما هي الخطوات التي اتخذتها السلطات للتحقيق في وفاتهم ومحاسبة المسؤولين عنها، سواءً كانوا من أفراد الشرطة أو السجناء الآخرين.”

    وأدى التعتيم على المعلومات، بما في ذلك حظر جميع الاتصالات بالنـزلاء الذي دام سنة كاملة، إلى استحالة التأكد بصورة مستقلة من الطبيعة الدقيقة للاضطرابات أو مدتها أو المسؤول عن إطلاق شرارة العنف.

    ووفقاً لأنباء غير مؤكدة، فقد ألقى أفراد من الشرطة العسكرية نسخاً من القرآن على الأرض خلال عملية تفتيش اعتيادية للسجن، ثم أطلقوا النار على تسعة سجناء إسلاميين حاولوا التقاطها، فأردوهم قتلى.

    وقيل إن سجناء إسلاميين عزلاً تغلبوا على الشرطة واحتجزوا عددا من الرهائن، من بينهم مدير السجن، وأنهم استولوا على أسلحتهم وهواتفهم الخليوية- التي استخدموها للاتصال بعائلاتهم وبمنظمات حكومية محلية ودولية لحقوق الإنسان لتنبيهها إلى ما كان يحدث في السجن.

    وقال السجناء إنهم كانوا يحتجون للمطالبة بالمحافظة على حياتهم واتخاذ تدابير لتحسين أوضاع السجن. ثم توقف الاتصال بين السجناء وبين العالم الخارجي.

    وفيما بعد، ذكرت عائلات السجناء المحتجزين في صدنايا أنهم شاهدوا سيارات إسعاف تتنقل بين السجن ومستشفى تشرين العسكري في دمشق، ويبدو أنها كانت تحمل القتلى والجرحى الذين سقطوا في السجن.

    وقيل إن ما لا يقل عن 17 سجيناً وخمسة من أفراد الشرطة العسكرية قد لقوا حتفهم أثناء الاحتجاجات.

    وأرسلت منظمة العفو الدولية إلى الرئيس بشار الأسد قائمة بأسماء 52 سجيناً فُقدوا من سجن صدنايا، وطلبت الكشف عن مصائرهم وأماكن وجودهم.

    وأعربت عائلة أحد المفقودين الإثنين والخمسين – وهو سجين الرأي نزار رستناوي- عن أملها في جمع شمل العائلة بعد انقضاء مدة حكمه في 18 أبريل/نيسان 2009، ولكن نزار رستناوي لم يُطلق سراحه في ذلك التاريخ، ولم تتمكن عائلته من معرفة ما حدث له حتى الآن.

    و منذ ذلك الوقت لم يشاهَد كل من محمد طيب دردار وزياد الكيلاني، اللذين كانا محتجزيْن في سجن صدنايا في يوليو/ تموز 2008، أثناء مثولهما أمام المحكمة مع سبعة متهمين آخرين.وقد أُدين المتهمون الآخرون معهما وحُكم عليهم بالسجن مدداً مختلفة في فبراير/شباط 2010، ولكن اسم كل من محمد طيب دردار و زياد الكيلاني حُذف من ملف القضية بلا أي تفسير.

    ولطالما حثت منظمة العفو الدولية الحكومة السورية على توضيح ما حدث في سجن صدنايا، وذكر الخطوات التي اتخذتها لإجراء تحقيق في تلك الأحداث، وتقديم المسؤولين عن الوفيات التي وقعت إلى ساحة العدالة، والإفصاح عن مصائر وأماكن وجود الأشخاص المفقودين.

    وفي سبتمبر/أيلول الماضي كتبت المنظمة رسائل الى وزراء الدفاع والعدل والخارجية السوريين، ولكنهالم تتلق أية ردود عليها. وها هي ترسل مناشدة مباشرة إلى الرئيس السوري بشار الأسد.

    في 14 مايو/أيار 2010، وبعد فحص سجل سوريا في مجال مكافحة التعذيب، أعربت لجنة الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب عن قلقها بشأن عدم إجراء “تحقيق رسمي ومستقل” في اضطرابات سجن صدنايا أو “إعلان هوية الأشخاص الذين سقطوا قتلى أو جرحى على الملأ.”

    كما حثت الأمم المتحدة السلطات السورية على “إجراء تحقيق مستقل” وإبلاغ عائلات السجناء بما إذا كان أبناؤها ما زالوا على قيد الحياة وما زالوا محتجزين في السجن أم لا.”

    سوريا: «ابنكم ليس هنا » حالات الاختفاء من سجن صيدنايا العسكري في سوريا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحول تقرير “سنوات الخوف” في سوريا! (2)
    التالي نصر ابو زيد الحاضر دائما

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.